الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

جائزة ضخمة لأفضل بحث دوائى فى مصر




رصدت شركة ألمانية مصنعة للأدوية جائزة مالية ضخمة سنويا لأفضل الابحاث الدوائية التطبيقية فى مصر والعالم فى مجالى علاج تأخر الحمل ومرض التصلب المتعدد واشترطت الشركة فى الأبحاث المصرية المّقدمة ألاّ يزيد سن الباحث على أربعين عاماً، لتشجيع صغار الباحثين، وتتبنى الشركة تنفيذ تلك الأبحاث من خلال مركزها الرئيسى.
 
 
 كما تقوم شركة بخطة واعدة لتزويد السوق المصرى بأحدث العلاجات لصالح المريض خاصه علاج بعض الأمراض النادرة التى لا يوجد لها علاجات ناجحة مثل بعض أمراض التمثيل الغذائى وعلاج  نقص هرمون النمو فى الاطفال من منطلق الحق فى العلاج.
 
 جاء ذلك خلال افتتاح المقر الجديد للشركة فى مصر بحضور عدد كبير من الأطباء فى مجالات الطب المختلفة إلى جانب المسئولين بالهيئات والمؤسسات الطبية وكبار المسئولين فى شركات إنتاج وتصنيع وتوزيع الأدوية فى مصر 
 
وتعد شركة ميرك أقدم شركة للمستحضرات الصيدلانية والكيميائية فى العالم. وبدأت  نشاطها فى عام 1668 فى دار مشتات  بألمانيا وانتشرت فروعها فى جميع أنحاء العالم لتصل إلى 150 دولة وبها الآن أكثر من 40 ألف موظف وتعمل فى مصر منذ 45 عاماً.  
 
 وتقوم الشركة بجهود متواصلة لتقديم أفضل المنتجات الصيدلانية وعمل برامج مبتكرة لدعم المرضى حيث تسعى الشركة دائماً لتعزيز التعاون مع وزارة الصحة من أجل تقديم أفضل خدمة طبية  للمرضى المصريين.
 
للعام الثالث على التوالى قامت احدى الشركات برعاية مارثون  تيرى فوكس الذى نظمته مستشفى سرطان الأطفال 57357 والسفارة الكندية بالقاهرة بالتعاون مع الجامعة الأمريكية والاتحاد الأوروبى بالقاهرة لدعم ومساندة أبحاث مكافحة السرطان، وحث الشركاء من الشركات والهيئات والأفراد القادرين على تقديم التبرعات لتمويل تلك الأبحاث ، وتخفيف آلام المرضى وزيادة وعى المجتمع بسبل تجنب الإصابة بالمرض، والمشاركة الفعالة فى الحد من تزايد معدلات الإصابة به .
 
أقيم على هامش الماراثون الذى تضمن الجرى لمسافة 4 كيلومترات بمبنى الجامعة الأمريكية بالقطامية احتفال ترفيهى ضم فقرات موسيقية وغنائية للفنانين مصطفى قمر ومجد القاسم وإدوارد ومحمد نور وأحمد عزت وفرق سبايسى وبوظة والجامعة الأمريكية وكورال مدرسة الحياة ودى جى ياسر الحريرى بحضور ومشاركة ممثلين عن معظم الوزارات  ولفيف من سفراء الدول العربية والأجنبية ممثلين من الهيئات الدبلوماسية بالقاهرة ولفيف من الصحفيين والإعلاميين وجميع أصدقاء المستشفى من المتبرعين والداعمين وعشرات الشركات والبنوك والفنادق وطلاب المدارس والجامعات.