السبت 20 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

الحسن أبوالمجد: دور النائب القادم تشريعى وخدمى.. وروح الفريق سر نجاح أى عمل

الحسن أبوالمجد: دور النائب القادم تشريعى وخدمى.. وروح الفريق سر نجاح أى عمل
الحسن أبوالمجد: دور النائب القادم تشريعى وخدمى.. وروح الفريق سر نجاح أى عمل




 الإسماعيلية – شهيرة ونيس
 تحت شعار «عشان بكرة» يتقدم حسن أبوالمجد صاحب شركات للمقاولات بمحافظة الإسماعيلية، للترشح كفردى مستقل عن الدائرة الاولى  رقم «3» رمز التمساح  فى انتخابات مجلس الشعب لعام 2015 .
وقال «أبوالمجد» إن فكرة الترشح جاءت بعد تفكير كبير بينه وبين رفاق دربه وهم اشقاؤه الثلاثة، الذين شاركوه فى اتخاذ جميع قراراته طوال أيام عمره، كما أن فكرة الترشح كانت بناءا على تفاؤله بالمرحلة القادمة وسط  زعامة حكيمة وقوية «الرئيس عبد الفتاح السيسى» الذى سيقود مصر إلى بر الأمان.
فيما أشار إلى أن «عشان بكره» هو شعار المرحلة المقبلة، نبحث فيه عن فرص عمل للشباب، وننظم ونخطط كى نحيا غدا افضل من الأمس..
مؤكدًا أنه سيسعد كثيرا إذا لم يحالفه الحظ، فى مقابل نجاح آخر سيفيد البلد فى المرحلة المقبلة معلنا عن مساندة تلك العناصر الناجحة بكل ما اوتى من قوة، فهو يسعى دائماً لتقديم الخدمات للمجتمع.
مرددا «لقد عشت طوال عمرى أبحث عن رجل يتحدث باسمى، يدافع عنى، يبحث ويسعى فى مصالحنا كشباب» ولكنى لم أجده فقد كنت اتمنى أن أجده يوما كى أساعده ولكن.. دون جدوى.
وينفرد أبوالمجد بإتباع فكر شبابى جديد فى نهجه للوصول الى كرسى البرلمان، حيث إنه يعمل بروح فريق العمل مع من حوله.
وأثبتت التجارب الاجتماعية أنه يشترط على نجاح البرلمانى نجاحه فى عموم حياته سواء كانت العلمية أو العملية.. ويشهد  النجاح للنائب المحتمل لمجلس الشعب القادم فى جميع أمور حياته، فهو  الحاصل على بكالوريوس التجارة وصاحب شركة التيسير للمقاولات بمحافظة الإسماعيلية والتى بدأها من الصفر وحتى أعلى قمم النجاح.
وينتهج أبوالمجد فكر شبابى جديدًا يسمي «بالمشروع الإنتخابى» والذى وإن أثبت نجاحه سيحدث طفرة كبيرة فى الدولة بوجها عام.
يهدف الى تسليط الضوء على كل مشكلات المجتمع للوصول بها إلى الحلول الجذرية.
فإذا ما بحثنا فى مشكلة الصحة بمحافظة الإسماعيلية، نجد أنها تبدأ من قسم الطواريء الذى يأتى اليه الغنى والفقير وجميع أطياف المجتمع..  هنا يقوم فريق «أبوالمجد» بالتركيز على إعادة هيكلة وتنظيم قسم الطوارئ والبحث فى جميع مشكلاته وتوفير السبل اللازمة لتلافيها.
بالمثل فى قطاع التعليم  فإذا وقع الاختيار على عدد 5 مدارس فقط بالمحافظة لتوفير الرعاية اللازمة للطلاب وتوفير سبل الراحة والرخاء للمدرس والاهتمام بالمعامل والأنشطة المدرسية، بذلك نكون قد انتهينا من مشكلات التعليم بوجه عام.. هنا يشير «المرشح» إلى انه وإيمانا بروح الفريق، فإنه وحين يطلب منه أحد التبرع لشراء «تكيبف مثلا» يجيب قائلا: سوف اتبرع بنصف الثمن فقط والنصف الآخر للمصلين ورواد المسجد، ليخلق بذلك روحًا من التعاون وتحمل المسئولية تجاه المكان الذين ساهموا فيه ولو بالقليل ، ويؤكد على أن بهذا المبدأ يتعامل فى جميع أمور حياته. وعند سؤاله عن دور النائب القادم هل يصبح خدمى إم تشريعى، فقد أشار  إلى أن دور النائب  الآن تشريعيًا رقابى خدمى، ولكن لابد من تعديل هذا المفهوم الخاطىء إلى أن «دور النائب يكون تشريعيًا موازيًا للخدمى».