الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

فائق: يجب وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطيـنية المحتلة

فائق: يجب وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية  فى الأراضى الفلسطيـنية المحتلة
فائق: يجب وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطيـنية المحتلة




كتبت ـ أمانى حسين


شدد محمد فائق رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، على ضرورة وضع حد للانتهاكات الاسرائيلية فى الأراضى الفلسطيـنية المحتلة، مشيرًا إلى أن السلام العادل والشامل هو مفتاح الاستقرار فى الشرق الأوسط، جاء ذلك  على هامش احتفال العالم أمس باليوم العالمى للسلام، لتعزيز قيم السلام فى أوساط الأمم والشعوب وفيما بينها، وقد تقرر أن يكون موضوع اليوم الدولى لهذا العام هو «حق الشعوب فى السلم» بمناسبة حلول الذكرى السنوية الثلاثين لإعلان الأمم المتحدة بشأن حق الشعوب فى السلم.
وأكد فائق أن حق الإنسان فى العيش بسلام بعيدًا عن الأخطار الناجمة عن ويلات الحروب والصراعات هو حق أساسى كفلته جميع الأديان السماوية ونصت عليه جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية كالإعلان العالمى لحقوق الإنسان، وأن المحافظة على حق الشعوب فى السلم وتشجيع تنفيذ هذا الحق يشكلان التزاما أساسيًا على كل دولة.
كما دعا فائق إلى ضرورة نشر الوعى بكل ما يتعلق بالسلام وأهميته، مؤكدًا أن تعزيز السلام وتحقيق الاستقرار هما الأساس للتأكيد على حق العيش الكريم والأمن باعتباره ركيزة الحقوق.
وأضاف فائق أن منطقتنا العربية أصبحت أكثر مناطق العالم حاجة إلى تحقيق السلام، خاصة مع تصاعد موجة العنف والإرهاب فى العالم خاصة منطقة الشرق الأوسط، واستمرار الاحتلال الإسرائيلى لفلسطين، وتدهور الأوضاع فى كل من: سوريا و اليمن وليبيا والعراق.
كما أشار فائق إلى أن السلام لا يمكن أن يتحقق إلا بتحقيق أمرين، أن يقوم السلام على أساس من العدل وحق الشعوب فى استرداد حقوقها وفقًا للقوانين والأعراف الدولية، والاحترام الكامل لحقوق الإنسان وحكم القانون ومنع كل أشكال التمييز القائم على الدين أو الجنس أو العرق، أو الحالة الاجتماعية، أو أى سبب آخر.


شدد محمد فائق رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، على ضرورة وضع حد للانتهاكات الاسرائيلية فى الأراضى الفلسطيـنية المحتلة، مشيرًا إلى أن السلام العادل والشامل هو مفتاح الاستقرار فى الشرق الأوسط، جاء ذلك  على هامش احتفال العالم أمس باليوم العالمى للسلام، لتعزيز قيم السلام فى أوساط الأمم والشعوب وفيما بينها، وقد تقرر أن يكون موضوع اليوم الدولى لهذا العام هو «حق الشعوب فى السلم» بمناسبة حلول الذكرى السنوية الثلاثين لإعلان الأمم المتحدة بشأن حق الشعوب فى السلم.
وأكد فائق أن حق الإنسان فى العيش بسلام بعيدًا عن الأخطار الناجمة عن ويلات الحروب والصراعات هو حق أساسى كفلته جميع الأديان السماوية ونصت عليه جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية كالإعلان العالمى لحقوق الإنسان، وأن المحافظة على حق الشعوب فى السلم وتشجيع تنفيذ هذا الحق يشكلان التزاما أساسيًا على كل دولة.
كما دعا فائق إلى ضرورة نشر الوعى بكل ما يتعلق بالسلام وأهميته، مؤكدًا أن تعزيز السلام وتحقيق الاستقرار هما الأساس للتأكيد على حق العيش الكريم والأمن باعتباره ركيزة الحقوق.
وأضاف فائق أن منطقتنا العربية أصبحت أكثر مناطق العالم حاجة إلى تحقيق السلام، خاصة مع تصاعد موجة العنف والإرهاب فى العالم خاصة منطقة الشرق الأوسط، واستمرار الاحتلال الإسرائيلى لفلسطين، وتدهور الأوضاع فى كل من: سوريا و اليمن وليبيا والعراق.
كما أشار فائق إلى أن السلام لا يمكن أن يتحقق إلا بتحقيق أمرين، أن يقوم السلام على أساس من العدل وحق الشعوب فى استرداد حقوقها وفقًا للقوانين والأعراف الدولية، والاحترام الكامل لحقوق الإنسان وحكم القانون ومنع كل أشكال التمييز القائم على الدين أو الجنس أو العرق، أو الحالة الاجتماعية، أو أى سبب آخر.