السبت 20 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016 الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016

الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016 الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016
الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016 الفوشيا والأسود واللبنى ألوان إكسسوارات 2016




كتبت – مروة فتحى

كل امرأة تسعى لمواكبة الموضة ومن أكثر ما يضيف اللمسات النهائية لاكتمال الأناقة هو الاكسسوار، وتقول مصممة الاكسسوار ميرفت رضوان إن عام 2016 يتميز بسيطرة  التصميمات التى تعكس روح التفاؤل والطاقة الإيجابية فى العام الجديد من خلال دمج ألوان الصلصال بشكل يحاكى شكل الأحجار الطبيعية فى ست مجموعات متنوعة الألوان ما بين درجات الفوشيا واللبنى، والأسود وغيرها من الدرجات البراقة التى تلائم أجواء الأعياد والاحتفالات، وحرصت على تنفيذها بخامة الصلصال الحرارى التى استخدمتها فى معظم مجموعاتي، بالإضافة إلى خامة الجلد، والقطيفة، لافتة إلى أن الفخامة والجاذبية عنوان الإكسسوارات فى شتاء 2016 حيث تطل الإكسسوارات بألوان زاهية وبرّاقة وتزدان بحليات الزينة لتمنح المرأة إطلالة متألقة تخطف الأنظار.
وأوضحت ميرفت أن موضة الملابس تتحلى هذا الشتاء بالرقة والبساطة وتطغى عليها الألوان الهادئة لذا تأتى الإكسسوارات هذا الموسم بتصاميم تنطق بالفخامة والأبهة لتضفى لمسة جاذبية على المظهر؛ وقد حرصت رضوان على المزج بين أكثر من درجة لونية كالأسود مع الفضى، والأسود مع الذهبى لتعكس تأثير الأحجار، وترى أنه على الرغم من كون أغلب الكوليهات قصيرة، إلا أنها تتماشى مع المحجبات وغيرهن بما يعكس كامل أناقة المرأة للعالم من حولها.
كما قدمت ميرفت تشكيلة متميزة من إكسسوارات الكريسماس وكل قطعة فى المجموعة منفذة يدويا لإكسابها مزيدا من التفرد والقيمة، لافتة إلى أنها تضم كوليهات ودلايات وإنسيالات وأقراط أذن، بالإضافة إلى الخواتم والأطقم الكاملة التى تضفى جوًا من البهجة والمرح، كما طرحت مجموعة من الدلايات التى تناسب المراهقات، مشددة على أن المجموعة تناسب جميع الأعمار بسبب تنوعها الشديد فى الشكل واللون.
وأضافت إن هذه التصميمات تناسب مختلف الأعمار ويمكن أن نهاديها للأقارب والأصدقاء أو الجيران، ونصحت ميرفت  الفتيات بالمحافظة على قطعة الإكسسوار بوضعها فى علبة مبطنة من الداخل حتى تبقى القطعة محتفظة بجمالها ولمعتها، كما نصحت المرأة والفتاة بانتقاء ما يناسبها، وما ترتاح له من أزياء وإكسسوارات، رافضة مبدأ الالتزام بقواعد بعينها عند اختيار ما نرتديه.