الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

الخباز الذى عاشر ابنته بالفيوم أمام النيابة: منها لله " زوجتى " دفعتنى لارتكاب أبشع جريمة




 منها لله زوجتى "نفيسة" هى التى دفعتنى لارتكاب أفظع الجرائم من غير المعقول أن يعاشر آب بنته وتحمل منه سفاحا " بهذا الكلمات بدأ « س. ح. ع» 50 سنة "خباز" من قرية جرفس اعترافاته أمام محمد فرحات وكيل أول نيابة سنورس بالفيوم وأضاف زوجتى الملعونة فى كل الكتب السماوية كانت ترفض أن تمارس معى العلاقة الزوجية بدعوى أنها " تعبانة من الشغل " وعندما أقوم بمحاولة استمالتها وكانت تنهرنى بشدة خاصة أنها سيدة متسلطة وعندما فكرت فى الزواج من آخرى لأمارس معها حياتى الزوجية خاصة وأننى مازلت صغيراً ولدى رغبات مكبوتة إلا أن ضيق ذات اليد حال دون اتمام الزواج حيث إن دخلى البسيط كنت أنفقه على المنزل كاملا وكانت تحصل على كل ما فى جيبى بالقوة ودائما ما كانت تقوم بتفتيش ملابسى لتتأكد من عدم وجود أموال داخل جلبابى.
وقال الأب فى اعترافاته إن لدى أبناً يعمل خارج المنزل وابنتى الكبرى متزوجة وزوجتى تعمل "فراشة" بمدرسة ابتدائية بالقرية حيث تخرج فى السادسة صباحا عند عودتى من عملى حيث المنزل هادئا باستثناء ابنتى «هـ» 18 سنة و فى أحد الأيام من شهر سبتمر فى العام الماضى وكنت أجلس على سريرى ووجدتها ترتدى ملابس مثيرة فناديت عليها وأنا فى حجرتى فجلست بجوارى على السرير وهى ترتدى الملابس الضيقة وهو مأ أثار شهوتى فأحتضنتها حيث وجدت منها استجابة لرغبتى فنزعت ملابسها وهنا حدث المحظور. ويضيف الأب استمرت هذه الفعلة اكثر من مرتين أسبوعيا حيث كنت أعتبرها زوجتى الجديدة كنت أتى اليها فى الصباح ونستمر فى ممارسة الجنس حتى موعد الظهر وهو الموعد الذى تأتى فية زوجتى من عملها فى المدرسة.
ويضيف بعد فترة أخبرتنى «هـ» أن هناك شيئا يتحرك فى أحشائها فأخبرتها أنه ربما تكون قد أصيبت بالبرد أو المغص لكن استمر الحال بصفة مستمرة حيث ظهرت على بطنها علامات الحمل.
وأبلغت ابنتى والدتها والتى أخبرتنى بحقيقة العلاقة بينى وبين أبنتى فأنكرت علاقتى بحمل «هـ» وأن ما حدث قد يكون سببه علاقة الابنة بأحد الشباب وأنه من غير المعقول أن افعل ذلك وأن هذا الحمل نتيجة سوء سلوك الأم وأنها تساعدها فى ممارسة الجنس مع الشباب مثلما تفعل هى.
ويضيف الأب اصطحبت ابنتى «هـ» إلى أحد الأطباء بالقاهرة حيث قام باجهاضها حتى لا تنتشر أخبار الفضيحة إلا أن أهالى القرية ظلوا يلاحقونى بالتهمة الشنعاء خاصة أن الأم " اصطحبت أولادها وتركت المنزل إلى منزل أهلها بقرية " جبلة " التى تبعد عن قريتنا حوالى 7 كيلو مترات. فقررت الذهاب لقسم الشرطة لتسليم نفسى خوفا من فتك أهالى القرية بى .. حيث اصطحبنى الرائد محمود عبد الحميد رئيس مباحث سنورس للنيابة لاجد هناك راحتى فى البوح بأسرار العلاقة المحرمة وبينه وابنته «هـ» . الآب المتهم طالب النيابة بسرعة اعدامه حتى يرتاح ضميره و لايرى أحدا فى الدنيا التى ترفض بقائه عليها مثل باقى البشر.