الجمعة 29 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

الفضائح الجنسية لـ «التوربينى البرتغالى» تزلزل ريال مدريد




 واصل النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد الاسبانى المعروف بـ«التوربينى» مغامراته النسائية حيث قرر الدخول فى علاقة عاطفية جديدة مع عارضة الأزياء الإسبانية ذات الأصول السويدية مالينا كوستا الصديقة السابقة لمدافع برشلونة والمنتخب الإسبانى كارليس بويول.
 
وأشارت وسائل الإعلام الإسبانية إلى أن رونالدو ومالينا شوهدا سويا فى إحدى الحفلات بمتحف الفن الحديث فى العاصمة الإسبانية مدريد، حيث تبادلا الحديث مبديا إعجابه بشخصيتها، ليتوجها عقب انتهاء الحفل للسهر فى أحد الملاهى الليلية حتى الساعات الأولى من الصباح.
 
وتأتى هذه العلاقة نتيجة رفض والدة رونالدو لفكرة إتمام زواجه من العارضة الروسية أيرينا شايك والتى يرتبط بها منذ فترة ليست بالقصيرة، وينوى الزواج منها.
 
وزاد التوتر فى العلاقة بين رونالدو وشايك بعدما رفضت عارضة الأزياء الروسية الجلوس بجوار والدة اللاعب فى المقصورة الرئيسية بإحدى مباريات النادى الملكى.
 
وتبلغ مالينا من العمر 22 عاما وكانت قد أنهت مؤخرا علاقتها التى استمرت لفترة طويلة بلاعب برشلونة المخضرم كارليس بويول والتى تردد أنها انتهت لفارق السن الكبير بينهما.
 
واستغلت الصحافة الاسبانية خبر علاقة رونالدو ومالينا لاشعال نار العداء بين مدريد وبرشلونة حيث أكدت الصحف المدريدية أن رونالدو يحظى بشعبية كبيرة بين فتيات الأقليم الكتالونى فى وقت أشارت فيه الصحف البرشلونية إلى احصائيات تؤكد احتلال الدون لمراتب متقدمة بين اللاعبين أصحاب الفضائح الجنسية.
 
من جانبه حذر البرتغالى جوزيه مورينيو المدير الفنى لريال مدريد مواطنه رونالدو من مواصلة الفضائح الجنسية مشيرا الى ان هذا الامر يؤثر بالسلب على مسيرة اللاعب وسمعة النادى.
 
جدير بالذكر ان رونالدو يعد من اللاعبين القلائل اصحاب العلاقات الجنسية المتكررة علاوة على انه أنجب طفلا من زنى احاطه بسياج من السرية ورفض الافصاح عن اسم والدته الا ان احدى وسائل الاعلام اشارت الى انها فتاة امريكية كانت تعمل فى أحد المطاعم.
 
ويمتلك رونالدو تاريخا سلبيا فى علاقاته المشبوهة حيث تحول اللاعب الذى انضم الى مانشستر يونايتد عام 2003 من حمل وديع الى زير نساء ففى هذا التوقيت الذى التحق فيه بالشياطين الحمر اقام علاقة مع عارضة الأزياء البرتغالية كارينا فيرو التى امتدت حتى 2005 وهو العام الذى استجوبته الشرطة البريطانية بشأن تهمة اغتصاب شابة فى شقة فندقية فارهة وسط لندن، بحسب ادعاءات الفتاة، لكنه خرج من القضية بأعجوبة لعدم توفر أدلة كافية.
 
وفى 2008 كشفت الصحف الانجليزية عن علاقة سرية بين رونالدو وعارضة الأزياء البريطانية جيما أتكينسون والتى أكدت جيما انها بدأت منذ 2006 لكن سرعان ما انتهت العلاقة بعدما اصبحت حديث الاعلام الاوروبى.
 
 
 
 
وبعد انتهاء العلاقة حذرت جيما جميع فتيات اوروبا من الوقوع فى حبائل رونالدو قائلة : العلاقة مع رونالدو بمثابة لعبة أعصاب.. لن تنجو منها أى امرأة.
 
وفى نفس العام 2008 ارتبط زير النساء البرتغالى بعلاقة مع سيدة متزوّجة من رجل الأعمال العالمى جون هاينز.. وبعدها بعام تركها عقب افتضاح امرهما ثم تورط فى علاقة جديدة مع البرازيلية جابريلا أندرينجير التى باحت بأسرار علاقتهما على الرغم من إلحاح رونالدو بالتكتم على الأمر ولكنها لم تأبه وصرحت فى مايو 2009 لصحف برتغالية عن سخونة العلاقة بينهما وقدمت صوراً التقطت لهما معاً بواسطة كاميرات الهاتف المحمول الأمر الذى اغضب رونالدو وانعكس على مستواه الرياضى بالسلب.
 
وبعد رحيل رونالدو عن انجلترا والتحاقه بريال مدريد تشعبت علاقاته الغرامية والجنسية فى 2010، إذ برزت علاقته مع عارضة ملابس البحر نيكى جازيان ثم تخطى الحدود حيث يتواصل مع نجمة هوليود باريس هيلتون بالرسائل الهاتفية .
 
ثم وقع رونالدو فى شر أعماله بإنجابه طفلاً غير شرعى من امرأة أمريكية فقيرة من ولاية كاليفورنيا دفع لها مبلغاً كبيراً لعدم الكشف عن هويتها.
 
وخلال مشواره الكروى الاحترافى منذ 2003 دخل الدون فى حوالى 21 علاقة وهى التى كشف عنها الاعلام الاوروبى وربما هناك الكثير مازال غامضا.
 
والفتيات اللاتى ارتبطن بعلاقة مع رونالدو هن :نيكى جازيان «عارضة أزياء» ونوريا بيرموديز «وكيلة لاعبين» وباريس هيلتون «نجمة هوليوود» وكارينا باكى «فنانة ايطالية» وكارينا فيرو «عارضة أزياء» ونيريدا جالاردو «مدرسة» ولوانا بيليتى «شقيقة النجم البرازيلى جوليانو بيليتي» ودانيلى أجويار «عارضة أزياء» وديانا تشافيز «فنانة أمريكية» وماريا شارابوفا «نجمة التنس العالمية» ويزابيل فيجوير «تعمل بمطعم» وجابريلا انديرنجر «فتاة برازيلية» ولوسيانا أبرو «مغنية « ورافايلا فيكو «تعمل بملهى ليلى» ومارينا رودريجيز «ملكة جمال البرتغال 2004» وليتزيا فيليبى «عارضة أزياء ايطالية» وأيموجين توماس «ملكة جمال ويلز السابقة» وكيم كارداشيان «إعلامية امريكية» وبيباشا باسو «عارضة أزياء هندية» و«جيما اتكينسون عارضة أزياء» مالينا كوستا «