خيرى رمضان يروى حكايته مع «الطبلية» وأشقائه السبعة

كتب - مـحمد خضيـر

 

كشف الإعلامى خيرى رمضان «إنه كان يعيش فى منزل صغير مكون من طابقين بصحبة أشقائه السبعة بخلاف والده ووالدته».
وأشار رمضان خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس ببرنامج «صاحبة السعادة» على قناة «cbc» امس الاول قائلا: «كنا نتلم كلنا على طبلية، وده كان قانون إننا نتلم على الطبلية دى على الثلاث وجبات إفطار وغدا وعشاء، مفيش حاجة اسمها حد ياكل لوحده».
وتابع: «مكنش حد فينا يشوف مناب أبويا، كانت أمى تديه لأبويا فى طبق ينزل تحت الطبلية؛ لأنها كانت بتميزه، يعنى مثلا لو عاملة فرخة تديله منابه ومعاه حتة كبدة أو رقبة زيادة، وعشان محدش يشوف ده من الحياء والأدب عشان ميبصش لمناب الأب اللى كان دايمًا لازم يبقى مميز عند الأم».
وكشف رمضان إن لديه 7 أشقاء، ووالده فنى تحاليل طبية، مضيفًا: «طبعًا أكبر حد من وجهة نظر والدى فى المجال هو الدكتور، فكان عايزنى أطلع دكتور، وأحفاده طلعوا دكاترة، لكن مفيش حد من ولاده، وكان حاطط أمل عليا علشان كنت شاطر أوى فى الدراسة لحد مرحلة ما، وكان بيتفائل بيا فى أى حاجة وبيحس إنى وش الخير».
وقال: «خذلته فى الثانوية العامة لأن مكنش طموحى أبقى دكتور، مبحبش الطب، وكنت غاوى كورة، رسبت فى الثانوية وده عشان أنا مصمم ألعب فى الأهلى وهو مصمم أبقى دكتور، اتصدم لدرجة أنه وقع وجاله نزيف فى المخ». 
وأضاف: «أسرتى من منية النصر، التابعة لمحافظة الدقهلية، ولما أبويا طلع على المعاش أقنعته هو وأمى ييجوا هنا فى القاهرة يعيشوا معانا أنا وأخواتى، وفعلًا حضر وأقنعته بإنشاء مشروع صغير».
ومن جانبها كشفت الإعلامية إيمان الحصرى، إنها تعشق لعبة «العرايس» منذ طفولتها، واستمر عشقها لهذه اللعبة إلى أن كبرت.. وأضافت خلال لقائها بالبرنامج فى كل مرة تذهب هى وابنتها لشراء بعض الأشياء تحاول لفت انتباهها إلى العرائس، ولكن ابنتها دائمًا ترفض الاستجابة، إلى أن أدركت أن ابنتها شعرت بأنها تفعل ذلك بسبب عشقها لــ«لعبة العرائس» منذ أن كانت طفلة.
وأشارت إلى أنه فى بعض الأحيان، خاصة عندما يكون لديها وقت كاف، تستغل ذهاب ابنتها إلى المدرسة لتدخل غرفة ألعابها لتمارس هواية الصغر.
ووصفت الحصرى، تجربتها فى برنامج «البيت بيتك» بلاعب الكرة الذى ينضم لأول مرة لمنتخب بلاده موضحة أنها شعرت بالانبهار فى الحلقة الثانية من تقديمها للبرنامج، خاصة أن ضيف الحلقة كان المطرب وليد توفيق، ووقتها طالبها القائمون فى «الكنترول» بضرورة التخلى عن حالة السكوت التى ظهرت عليها خلال حواره معها، إلا أنها لم تستجب، لافتة إلى أن تجربتها فى «البيت بيتك» استمرت ثلاثة أشهر فقط.