سلفي: صباحي متهم بالتخابر في مدغشقر!

قال محمود عبدالمجيد رئيس قطاع شرق الإسكندرية بالدعوة السلفية، إن قضية الشريعة الإسلامية لدي المسلمين هي قضية حياة وموت، مؤكدا أن هناك خندقا يقول سمعنا وأطعنا لله، وخندقا يصد عن الشريعة، وتابع: قضية الشريعة منتهية بالنسبة لنا ونحن نحيا من أجلها، ولن نتنازل عنها مهما كان ذلك.

وواصل أزمتنا في النخبة وليس الاقتصاد أو غيره وعدد بعض الاسماء منها المرشحين الرئاسيين عمرو موسي وحمدين صباحي بالإضافة إلي د.محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وادعي القيادي السلفي أن حمدين صباحي له قضية تخابر في مدغشقر وأنه كان يأخذ رشاوي قائلا إن هذا الأمر مثبت بالمستندات.
فيما نفي التيار الشعبي أن يكون لمؤسسة صباحي قضية تخابر في أي دولة.. مؤكدين عدم صحة هذه الإتهامات جملة، فقالت مني عامر المتحدثة الإعلامية باسم التيار أن هذه الاتهامات تثير السخرية مطالبة مطلقيها بضرورة تقديم أدلة حولها قبل إطلاقها مؤكدة أن هذا الحديث محل استهزاء.