أخبار ثقافيه

■ اليوم.. افتتاح «إن بعض الظل نور» للفنان رفعت عبدالواحد
- فى تمام الساعة السادسة من مساء اليوم الأربعاء يفتتح د.خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلى معرض  الصور الفوتوغرافية «إن بعض الظل نور» للفنان رفعت عبدالواحد، بمركز رامتان الثقافى، حيث يتخذ عبدالواحد الضوء والظلال موضوعًا لمعرضه، من خلال صور تمزج بين الضوء الظل، حيث استطاع أن يقتنص لحظات من التمازج بينهما فهو يرسم بعدسته ليقدم لنا مزيجا رائعا ما بين الصورة واللوحة.
يذكر أن رفعت عبدالواحد، كان قد شارك فى عدد من المعارض الفنية، منها: «فى حب مصر»، «فنانى الغوري»، «مصر الثورة والحرية»، و«تحيا مصر».
■ قصر الإبداع الفنى يحتفى بذكرى ثورة 25 يناير
- أقام قصر الإبداع الفنى برئاسة الفنان بهاء عامر التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة احتفالا بمقر نادى مدينة 6أكتوبر بمناسبة ذكرى ثورة 25 يناير ، بدأ الاحتفال بندوة عنوانها « الثورات المتعاقبة فى ذاكرة المصريين» وتحدث فيها عن معنى الثورات وأسبابها وأنواعها وأيضا الفارق بين الثورة الممنهجة والفوضى بحضور الكاتب والناقد معتز محسن الذى تحدث عن دور الإعلام والسينما على مر العصور فى التنبؤ بالثورات وأدار الندوة الشاعر والباحث محمد أحمد اسماعيل وتلى الندوة عرض ممتع لفرقة الموسيقى العربية.
■ «تأملات» جديد الكاتب د.الأمير الصحصاح
- عن دار الأدهم للنشر والتوزيع بالقاهرة صدر مؤخرا كتاب بعنوان «تأملات» للكاتب د.الأمير صحصاح أستاذ الإعلام والصحافة المتفرغ بجامعة أسيوط، يضم الكتاب مايقرب من 260 نصا من تأملات الكاتب فيما يقرب من 90 صفحة، وهى نوعية جديدة من الكتابة تجمع بين الصياغة الصحفية والرؤية التأملية الفلسفية تجاه موضوعات تتصل بحياة الناس وعلاقاتهم الاجتماعية والعاطفية ونظرة المؤلف لبعض الظواهر وإعطاء دلالة لمعانيها وهى نتيجة لتجربة حقيقية مع كل المجريات المحيطة بالكاتب والتى قام بنشرها فى عموده الأسبوعى فى بوابة روزاليوسف.
■ «جارى البحث» تشارك بمعرض القاهرة للكتاب 2017
- صدر حديثاً عن دار الحلم للنشر والتوزيع رواية «جارى البحث» لـلكاتب محمود إبراهيم والذى يشارك حاليا فى فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب ، يجمع العمل بين فن الرواية الطويلة وفن القصة القصيرة.. وتدور أحداث الرواية فى إطار بوليسى تشويقى غامض، ومن أجواء الرواية : لم اكن اعلم يوما ان حياتى ستنقلب الى هذا الحد المخيف فأصير غريق بمحيط أمواجه عاتيه..لا ترحم ليحط جسدى بالقاع فتحبس أنفاس الحياة عنى مقهورا وليس عن تراضى منى.. فأنا ألان بداخلى تائه يبحث عن ملاذ آمن..فالملاح التائه بداخلى صار وحيدا فقد بوصلته فى الحياة أصبح العالم من حوله غريب.. مسخ.. يتجمل بالأسرار فيجذبنا الفضول الى أحضانه فتكوينا حقيقته المره ليست عاده بالطبع هكذا.. لكنى ألان كلما أردت التقرب منه ازدت بعدا عنه ولهذا أكد بكل جهدى باحثا عن ملاذى الآمن آملا وممنيا نفسى الضائعة أن أجده عند ملازمتى لقرين والدى.. لعلى أصل الى قشه الحياة.. فلا اغرق!!!.