الثلاثاء 23 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

هانى حتحوت: كثرة الفضائيات يفيد فى النهاية المشاهدين لأنه يطرح الخيارات المتنوعة

هانى حتحوت: كثرة الفضائيات يفيد فى النهاية المشاهدين لأنه يطرح الخيارات المتنوعة
هانى حتحوت: كثرة الفضائيات يفيد فى النهاية المشاهدين لأنه يطرح الخيارات المتنوعة




كتب ـ محمد خضير


 كشف الإعلامى الشاب هانى حتحوت مقدم نشرات الأخباربقناة «اكسترا نيوز» أنه بدأ عملة فى الإعلام بشكل مستمر عقب تخرجه فى قسم الإعلام بجامعة عين شمس من خلال إذاعة الشباب والرياضة، حيث كان مقدما للاستديو التحليلى للمباريات، بالإضافة لبرامج أخرى أبرزها «عين» و«بلاى ستيشان»، وخلال وجوده بالإذاعة عمل مذيعًا بهيئة الإذاعة البريطانية bbc قبل أن يعمل بقناة «النهار اليوم» ومنها لـ«إكسترا نيوز» قبل الاندماج.
وقال حتحوت فى تصريحات خاصة لـ«روزاليوسف» إن كل من علمنى حرفًا أو أسلوب تعامل مع المواقف فى الإعلام أعتبره قدوة، فى الحقيقة فأنا أقتدى بصفات فى كل إعلامى وليس بشخص بعينه.
وقال هانى: إننى انتقلت من قناة «النهار اليوم» إلى cbc extra قبل الاندماج بشهر، فى إطار تبادل حدث بانتقال زميلى المذيع فايز ثروت من «اكسترا» إلى «النهار رياضة»، وانتقالى لاكسترا من النهار اليوم ،حيث قدمت برنامج «اكسترا تايم» الرياضى، والذى استمر مع انطلاق «اكسترا نيوز» عند الدمج.
وأشار حتحوت إلى أن قناة «اكسترا نيوز» تهتم بالتغطية الإخبارية على مدار اليوم سواء محليا أو دوليا، وهو أمر مختلف فى الإعلام المصرى، أتوقع وأتمنى لها النجاح بفضل كوكبة من المذيعين الموضوعيين المهتمين بنقل الأخبار وتحليلها بشكل سهل وشيق، مع فريق عمل متميز.
وقال: إننى كمقدم للبرنامج الرياضى الوحيد بالقناة أطمح فى مساحة أكبر أستطيع بها متابعة كل الرياضات وتحليل القضايا الرياضية بشكل أعمق، وأن يكون البرنامج مصدرًا موثوقا للأخبار الرياضية، حيث عملت فى قناة ٢٥ الشبابية من قبل كمذيع لنشرات الأخبار، ومن خلال وجودى فى النهار اليوم قدمت نشرات الأخبار وبرنامج أحداث النهار وبرنامجى «رأيك بصوتك» الذى تحول إلى «شكوتك بصوتك» وكان مهتما بإيصال شكوى المواطنين إلى المسئولين، وفى bbc قدمت برنامج «بروح رياضية» مع طاقم العمل فى القاهرة.
ويرى حتحوت أن كثرة الفضائيات يفيد فى النهاية المشاهدين لأنه يطرح الخيارات المتنوعة التى تجعل المشاهد يقيم ويختار ما يراه مناسبا وجذابا، هذا التنافس سيقود إلى أفكار متطورة، وفى النهاية سيكتب النجاح للإعلام الموضوعى الذى يراعى ضميره ويمتع ويثقف المشاهد فى الوقت نفسه.