الجمعة 29 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

عملاء قطر فى الإعلام.. بشارة وناصر وسلطان «الخونة على الشاشات» (5-5)

عملاء قطر فى الإعلام.. بشارة وناصر وسلطان «الخونة على الشاشات» (5-5)
عملاء قطر فى الإعلام.. بشارة وناصر وسلطان «الخونة على الشاشات» (5-5)




أصبح الإعلام إحدى الأدوات الرئيسية للسياسة، بهدف خدمة أغراض سياسية ودينية وطائفية واقتصادية، فليس كل ما تعرضه وسائل الإعلام هو بالضرورة موجه لخدمة المواطن والأوطان، فبعض ما توجهة هذه الأبواق يكون على اختلافه نوعًا من إشعال وإذكاء نار الفتن وإحماء الصراعات وأحيانا زرعها، فوسائل الإعلام هى أذرع لتطبيق سياسات معينة تخدم مصالح القائمين عليها.
وفى هذا الإطار جاء اعتماد قطر بشكل خفى على وسائل الإعلام فى سعيها الدءوب نحو وضع قدم راسخة لها على الساحة السياسية الإقليمية والدولية، وكان ذلك من خلال شبكة قناة الجزيرة فى البداية، ثم من خلال صحف ومواقع إلكترونية ووسائل إعلام أخرى عربية موجودة داخل الدول العربية أو منتشرة حول العالم تسعى من خلالها إلى تأييد سياساتها أو الهجوم على من يخالفها ويعاديها، أو للترويج لحلفائها. وقد سعت قطر لبسط نفوذها بصورة مباشرة أو غير مباشرة وبشكل علنى أحيانا وخفى فى أحيان أخرى - على الكثير من وسائل الإعلام ممثلة فى صحف وقنوات ومواقع إلكترونية، ومنها ما قامت السعودية والإمارات ومصر مؤخرًا بحجبها، فضلًا عن شراء قطر لصحف فى إنجلترا، وأمريكا واستئجار عدد من الكُتَّاب فى هذه الدول، وآخرين فى دول عربية ومصر، إضافة إلى عدد كبير من المواقع الإلكترونية التى تعمل لصالحها من الباطن فى العديد من البلدان.
ليس هذا فحسب، فهناك عدد كبير من الكتائب الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى، وهى أكثر قوة من الصحف والقنوات الفضائية، لما لها من تأثير خاصة على الشباب من غيرها.

محمد ناصر..

إعلامى مصرى ومقدم برامج بقناة مكملين، ويتسم بهجومه اللاذع على مصر وسياساتها.

عزمى بشارة...

النائب السابق فى الكنيست الإسرائيلى، ورأس الحربة الرئيس فى تكوين شبكة إعلام الظل القطرى، حيث استطاع «خطف» بعض النخب العربية، وأسس شبكة «العربى الجديد».

جمال سلطان..

كاتب مصرى معروف بتوجهاته نحو التيار الإسلامى السياسى والإخوان المسلمين ترأس تحرير صحيفة المصريون، وقد أعرب مباشرة عقب نشر تصريحات أمير قطر عن أن: «قناة العربية جهزت ترتيبات ضيوف الهجوم على تصريحات تميم، قبل ساعتين من حادثة اختراق الوكالة» فى إشارة إلى تبنيه لوجهة النظر القطرية ودفاعه عن قطر.

 ديكلان وولش..

مراسل «نيويورك يايمز» فى القاهرة، وأحد المراسلين والصحفيين الأمريكيين الذين تم التعاقد معهم لخدمة مصالح جماعة الإخوان المسلمين، وفقا لتقرير صادر عن منظمات مناهضة لجماعة الإخوان فى الولايات المتحدة.

ياسر الزعاترة..

كاتب عمود سياسى يومى فى صحيفة الدستور الأردنية، ويكتب فى مواقع وصحف مختلفة، وهو مواليد فلسطين المحتلة، ويحمل الجنسية الأردنية، وينسب إليه مشروع إنشاء إعلام الظل القطرى.

رورى دوناجى..

المدير السابق لمركز الإمارات لحقوق الإنسان، المقيم فى لندن، والمعروف بحملاته المستمرة على دولة الإمارات، والذى عرض تقديم النقود للمتظاهرين للاحتجاج خارج سفارة الإمارات فى لندن، بمساعدة رئيس مؤسسة «قرطبة» أنس التكريتى، وذلك فى إعلان واضح على موقع جمعيته الالكترونى.

مختار الرحبى..

صحفى وإعلامى يمنى، ومستشار لوزارة الإعلام اليمنية، ومن المحسوبين والمقربين للرئيس اليمنى هادى منصور، ومن الذين يدينون بالولاء لقطر فى حديثهم، وقد عبر عن ذلك مؤخرًا بقوله: «الحكومة تثمن الدور القطرى فى اليمن».

خالد العلكمى..

كاتب سعودى ظهر مؤخرا ليعيب على الإعلام السعودى والكتاب السعوديين توجههم نحو الهجوم على قطر، ومهاجما الإعلاميين واصفا إياهم بأنهم مرتزقة، ومشيرا إلى أن الإعلام السعودى هو الآخر أصبح مرتزقا بعد الحملة المسيئة على دولة قطر.

 إحسان الفقيه..

كاتبة أردنية، تبنت موقف الدفاع عن قطر مدعية فى إحدى مقولاتها أنها تدافع عن قطر من أجل السعودية، وأن ما نسب لأمير قطر من تصريحات لا يستحق ما ينسج حوله من تداعيات، مضيفة أن علاقة قطر بإيران شأنها شأن علاقات دول خليجية أخرى مثل السعودية.

عبدالبارى عطوان..

كاتب وصحفى فلسطينى كان يتولى رئاسة تحرير القدس العربى اليومية منذ عام 1989 حتى 2013، لاحقا أسس ورأس تحرير الصحيفة الالكترونية «رأى اليوم» ومازال فى منصبه كرئيس تحرير عليه.

غانم الدوسرى..

معارض سعودى، منشق ويقيم فى بريطانيا، دأب على الظهور فى القنوات المخالفة للنظام السعودى، وتم الكشف مؤخرا عن وثائق تثبت تورطه فى التطاول على المملكة، وتمويله من جانب قطر لدعم أنشطة إعلامية يصب أغلبها فى خانة الهجوم على النظام السعودى، والعمل على تشويه صورته.

 جونثان بول..

الصحفى البريطانى بموقع ميديل إيست أى المعروف عنه توجهاته المعادية للدولة، كان جونثان بول مديرًا لقناة «الجزيرة إنجليزية» والذى يرتبط بعلاقة مباشرة مع أصحاب القرار فى قطر.

ياسر أبوهلالة..

إعلامى أردنى ومدير قناة الجزيرة القطرية منذ يوليو 2014، وكان يشغل مديرًا لمكتب القناة بالأردن والتى التحق بها عام 2000، وهو يكتب المقالات فى عدد من الصحف الأردنية والعربية منذ عام 1996، منها صحيفة الحياة اللندنية وصحف الغد والرأى والسبيل الأردنية.

طارق نعيمات..

سكرتير تحرير جريدة العربى الجديد، وأحد المدافعين عن موقف قطر فى أزمة التصريحات الأخيرة.

تركى الشلهوب..

شخصية سعودية، تمتلك حسابا دأب على الهجوم على قيادات المملكة السعودية والإمارات.

محمد مختار الشنقيطى..

تشير التقارير إلى كونه صنيعة قناة الجزيرة، وأصبحت تطلق عليه لقب مفكر، حيث فتحت له شاشاتها، وصفحات مواقعها ليقوم بالدفاع عن الإخوان.

فراس أبوهلال..

صحفى بموقع عربى 21 الذراع الإعلامية القطرية.

ناصر الدويلة..

نائب سابق فى مجلس الأمة الكويتى، دعا للتهدئة مع قطر، ودافع عن موقفها الأخير عقب التصريحات.