محاصرة منزل مذيع «الجزيرة»

الإخوانى الخائن  فيصل القاسم مذيع قناة الجزيرة نشر على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى «تويتر» خبر تضمن حصاره فى منزله.
وكان القاسم شهد العديد من رسائل السب والقذف على صفحته الشخصية نتيجة دعمه للإرهاب وقطر.
شخصية القاسم تحتاج إلى تحليل نفسى من قبل علماء النفس لكونه مليئًا بالتناقضات التى تعكس انحرافات فى التفكير.
قاسم ينحدر من أصول سورية لا يشغله الآن فى أخبار السوريين الا خبر عن زواج سورى تم زفافه بسيارة تركى وذلك فى إطار دفاعه المستمر عن «تميم» أمير إمارة الإرهاب قطر و«أردوغان» الرئيس التركى الداعم الأول للإرهاب وتميم.
قاسم لديه جنسية بريطانية يتغنى بها يبدو أن جنسيته الأوروبية طغت على عروبته وأصبح تناول الأمور عنده من تلك الزاوية.
عند تناول شخصيته نجد فيها ما يثير الدهشة لما يهتم به من أخبار ينشرها على صفحتة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى «تويتر» عند تحليها نجد عوارًا وقصورًا من الناحية الجنسية حيث إنه مذيع إخبارى لكنه مهتم بشدة بأخبار زواج المثليين على سبيل المثال ومن أخبار إسرائيل نشر خبر عن محفظة نسائية يحملها «يهود باراك» رئيس الوزراء الإسرائيلى الاسبق وما وراء تلك المحفظة؟! وترى ماهية الخبر لا تعرف مدى صحته أو مدى أهميته.