الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

الكلاب المسعورة

الكلاب المسعورة
الكلاب المسعورة




منصور

تزوج مغربية أجبرها على الحجاب.. وترتدى المايوه فى أوروبا

بن قنة

وصفها شارون بـ«ابنة إسرائيل الوفية» .. وتروج لـ«جهاد النكاح»

ريان

شتم الأم المصرية لإرضاء «تميم».. ويدافع عن أردوغان مهين جيشه

القاسم

يتفاخر بجواز سفره البريطانى.. ويروج للحشيش الأفغانى وزواج المثليين

كتبت - هند عزام

تأجيج الفتن واستضافة الإهاربيين وتلقى التمويل من الجماعات المشبوهة والتبعية إلى جماعات إرهابية، والعمالة لدى الحوثيين والإسرائيليين، هى صفات الإعلاميين الموالين لقطر، وأقل ما يمكن أن يطلق عليهم «كلاب قطر المسعورة».
منذ سنوات بدأ الهجوم على دول المنطقة العربية ومحاولات تأجيج الفتن بها وتنفيذ مخططات إمارة الإرهاب قطر، عن طريق بوقها الإعلامى قناة «الجزيرة» ومذيعيها الذين اتضح دورهم فى إثارة الفتن، بما يسمى ثورات «الربيع العربي».
مذيع الشر
يتصدر قائمة مذيعى الشر فى قناة الجزيرة الإخوانى أحمد منصور، الذى له علاقات بأعضاء من جبهة النصرة الإرهابية، وقد فضحته زوجته السابقة (وهى إعلامية مغربية) قائلة إن أموال «منصور» دفعها له دبلوماسى قطري، متابعة، فى تصريح سابق: «ارسل لى ٧٥٠ ألف دولار لشراء فيللا الزوجية، ثم اتهمنى بسرقتها، ووجه لى ولشعبى أفظع الشتائم بمطار إسطنبول، وتركنى بدون أموال أو تذكرة سفر وأخذ حقائبى وعاد للدوحة».
أضافت طليقة مذيع الشر: «منصور كان يحرص على أن أظهر معه بالحجاب فى الأماكن العامة بقطر، بينما فى أوروبا لم يمانع فى أن أظهر بالمايوه» مؤكدة: «لدى صور مشتركة على الشواطئ الأوروبية بملابس البحر».
بائعة وطنها
أما خديجة بن قنة، مذيعة قناة «الجزيرة» فهى أحد معاول الهدم فى الوطن العربى، جزائرية الجنسية لكنها تهاجم بلادها من أجل قطر، وتؤجج الفتن وتحرض ضد دولتها، إضافة إلى أنها لها علاقات مشبوهة بإسرائيل، وتعتنق أفكارا متطرفة تدفعها لإباحة «الجنس» تحت ما يعرف بـ«جهاد النكاح».
ظهرت «بن قنة» فى صورة رائجة على مواقع التواصل، وهى تضحك بجوار رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق «شارون» الذى وصفها بأنها «ابنة اسرائيل الوفية»، ما عزز ما يقال عنها أنها عميلة لهم، حيث تحتضنها الحكومات الصهيونية المتتابعة، وآخرها حكومة «نتنياهو». كما ترك لها «شارون» شقة فارهة فى يافا.
ومؤخرا.. كتبت «بن قنة» تعليقا على مسلسل «غرابيب سود» الذى عرض فى رمضان الماضى قالت فيه «إن النسوة اللواتى جاهدن فى سوريا والعراق هن أشرف نساء الأرض ويستحققن أن يكن قدوة لكل المسلمات وأن المسلسل يصور المجاهدات بأنهن لا يبحثن إلا عن الجنس، فيما أنهن مارسن الجنس كوسيلة لغاية أسمى (جهاد النكاح)».
المتطاول على المصريات
أما المذيع الأردنى من أصل فلسطيني، جمال ريان، فيعد أحد أهم الإعلاميين الموالين لقطر وتركيا، ووصل به الأمر والسفالة إلى أن هاجم الأم المصرية فى تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، ودافع عن أردوغان الذى شلح جيشه، وكذلك يدافع عن تميم ويروج للجاسوس محمد مرسي.
المخبول «المعاكس»
وعلى نفس النهج يسير المذيع «المخبول» فيصل القاسم، مقدم برنامج «الاتجاه المعاكس» على قناة الجزيرة، فرغم أصوله السورية إلا أنه يهاجم سوريا، ولم يقف معها فى قضيتها، بل يتغنى بجنسيته البريطانية، كما يروج لـ«زواج المثليين» و«للحشيش الإفغانى» .