وحشية «داعش» تفسد الحياة السياسية

أفادت شبكة «سى إن إن» الأمريكية أن أفغانستان تقع ضحية الصراع الوحشى بين تنظيم داعش الإرهابى وطالبان إذ يتسابق داعش لإظهار الوحشية.
وقد استهدف خمسة مسلحين قاعدة عسكرية فى كابول فى حادث أسفر عن مقتل 11 شخصًا جاء فى خضم أحداث العنف التى تهز الدولة الممزقة بفعل سنوات من الصراع.. وقتل أكثر من 130 شخصًا فى أربع هجمات خلال التسعة أيام الماضية، بدءًا من حادث فندق كابول الذى خلف 22 قتيلًا.. وتبنى طالبان هجومين وأعلن داعش تبنيه مسئولية الحادثين الآخرين، من بينهما الهجوم على القاعدة العسكرية، مما يرفع احتمالات وجود منافسة مميتة بين التنظيمين الإرهابيين.
فى الوقت نفسه، فإن حقيقة وجود قاعدة عسكرية وسط كابول معرضة للهجوم يثير التساؤلات بشأن قدرة الحكومة الأفغانية على حماية نفسها.
وذكرت الشبكة الأمريكية، أنه على الرغم من تبنى تنظيم داعش مسئولية الهجوم عبر وكالته التى تنقل أخباره وبياناته «أعماق»، إلا أنه لم يقدم أى دليل يثبت ذلك.. وأشارت «سى إن إن» إلى أن الهجمات المتكررة وتفاقم الوضع غير الآمن يسلطان الضوء على المشاكل التى يواجهها الوجود العسكرى الأمريكى فى أفغانستان.
وأوضحت الشبكة الأمريكية، أن الهجوم الجديد سلط الضوء على ما سبق أن تحدث عنه مراسل الشبكة» باتون والش» فى أعقاب هجوم فندق كابول من احتمالية كون ذلك الهجوم بداية لأسبوع من سفك الدماء.
أفادت شبكة «سى إن إن» الأمريكية أن أفغانستان تقع ضحية الصراع الوحشى بين تنظيم داعش الإرهابى وطالبان إذ يتسابق داعش لإظهار الوحشية.
وقد استهدف خمسة مسلحين قاعدة عسكرية فى كابول فى حادث أسفر عن مقتل 11 شخصًا جاء فى خضم أحداث العنف التى تهز الدولة الممزقة بفعل سنوات من الصراع.. وقتل أكثر من 130 شخصًا فى أربع هجمات خلال التسعة أيام الماضية، بدءًا من حادث فندق كابول الذى خلف 22 قتيلًا.. وتبنى طالبان هجومين وأعلن داعش تبنيه مسئولية الحادثين الآخرين، من بينهما الهجوم على القاعدة العسكرية، مما يرفع احتمالات وجود منافسة مميتة بين التنظيمين الإرهابيين.
فى الوقت نفسه، فإن حقيقة وجود قاعدة عسكرية وسط كابول معرضة للهجوم يثير التساؤلات بشأن قدرة الحكومة الأفغانية على حماية نفسها.
وذكرت الشبكة الأمريكية، أنه على الرغم من تبنى تنظيم داعش مسئولية الهجوم عبر وكالته التى تنقل أخباره وبياناته «أعماق»، إلا أنه لم يقدم أى دليل يثبت ذلك.. وأشارت «سى إن إن» إلى أن الهجمات المتكررة وتفاقم الوضع غير الآمن يسلطان الضوء على المشاكل التى يواجهها الوجود العسكرى الأمريكى فى أفغانستان.
وأوضحت الشبكة الأمريكية، أن الهجوم الجديد سلط الضوء على ما سبق أن تحدث عنه مراسل الشبكة» باتون والش» فى أعقاب هجوم فندق كابول من احتمالية كون ذلك الهجوم بداية لأسبوع من سفك الدماء.