«هواوى» Y9 2018 يدعم مزايا فائقة ليقدم تجربة استخدام خيالية مع أربع كاميرات

تتسم الأجيال الشابة بالإيقاع السريع لأسلوب حياتهم، خاصة سعى هذه الأجيال للبحث عن أفضل شيء قادم، وقد أصبحت منتجات التكنولوجيا من الأشياء الأساسية والضرورية التى يقوم الإنسان باستخدامها يوميا. ومن هذا المنطلق أعلنت مجموعة هواوى لأجهزة المستهلك فى مصر مؤخرًا عن إطلاق هاتف Y9 2018 الجديد كليا والمصمم خصيصا لمواكبة أذواق المستخدمين الشباب.
بالتزامن مع التطور الكبير الذى شهدته التكنولوجيا، أصبحت الكاميرات عالية الجودة إحدى المكونات الأساسية فى الهواتف الذكية. وانطلاقا من ذلك، تم تزويد هاتف Y9 2018 بكاميرا أمامية مزدوجة بدقة 8 ميجابكسل و2 ميجابكسل، وكاميرا خلفية مزدوجة بدقة 13 ميجابكسل و2 ميجابكسل. وقامت شركة HiSilicon التابعة لهواوى بتطوير معالج الصور (ISP) الذى يتيح للمستخدمين إمكانية التقاط المزيد من الصور الغنية بالألوان وبأقل تشويش ممكن للصورة، مما يوفر أرقى التجارب فى ظروف التصوير واسع النطاق.
وتدعم كلتا كاميراتى هاتفY9 2018، الأمامية والخلفية، مزايا التصوير واسع النطاق، مما يتيح للمستخدمين إمكانية تعديل صورهم باستخدام 16 تأثيرًا من تأثيرات «بوكيه» المذهلة، وتوفير عمق أكبر فى خلفية الصور وإضفاء طابع الطبقات المتعددة عليها. كما تدعم الكاميرات الأمامية والخلفية فى الهاتف وضع تصوير البورتريه الاحترافى لتقديم صور متعددة الطبقات وفائقة الوضوح. واستنادا إلى خوارزمية التعرف إلى الوجوه، يمكن لخاصية Beauty Mode التعرف بشكل ذكى إلى الوجوه البشرية وجنسها وتفاصيلها المعقدة، مما يتيح للمستخدمين إمكانية التقاط صور سيلفى طبيعية خالية من الأخطاء.
كما تم تزويد هاتف Y9 2018 بشاشة عرض بقياس 5.93 بوصة ودقة FHD+ فائقة الوضوح، فضلا عن ميزة شاشة عرض كاملة من هواوى FullView، مما يتيح للمستخدم أفضل تجارب للمشاهدة. وتسهم نسبة العرض إلى الارتفاع فى الشاشة والبالغة 18:9 فى زيادة نطاق العرض. ويزيد اتساع نطاق العرض من قدرة المستخدمين على ملاحظة المزيد من التفاصيل فى الألعاب، والتمتع بمشاهدة الأفلام على شاشة عريضة، مما يوفر لهم أرقى تجارب الترفيه التفاعلية أينما كانوا.
تتكامل واجهة تشغيلEMUI 8.0، المستندة إلى نظام تشغيل أندرويد 8.0، لتتيح أداءً متفوقا لا يضاهى للمستخدمين. وتم تزويد هاتف Y9 2018 بمعالج Kirin 659 ثمانى النوى مع ذاكرة وصول عشوائى (RAM) بسعة 3 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلى (ROM) بسعة 32 جيجابايت، ويمتاز بأدائه السلس والكفاءة العالية فى استهلاك الطاقة.