الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

الصحفيون.. النقابة تفتح أبوابها غـــــــــــــــــــــدًا لـ8623 صحفيًا للتصويت فى العرس الانتخابى

الصحفيون.. النقابة تفتح أبوابها غـــــــــــــــــــــدًا لـ8623 صحفيًا للتصويت فى العرس الانتخابى
الصحفيون.. النقابة تفتح أبوابها غـــــــــــــــــــــدًا لـ8623 صحفيًا للتصويت فى العرس الانتخابى




إعداد - ولاء حسين وعبدالوكيل أبوالقاسم ومنال حسين

 

ساعات قليلة وتنطلق فعاليات الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، لإجراء انتخابات التجديد النصفى فى حال اكتمال النصاب القانونى فى الدعوة الثانية لها غدا الجمعة حيث يشترط حضور ٢٥٪+١ ، ويبلغ عدد أعضاء الجمعية العمومية 8623 عضوًا، بينما بلغ إجمالى عدد الصحفيين غير المسددين لاشتراك النقابة ولا يحق لهم التصويت إلا عقب السداد 636. ومن المقرر أن يبدأ تسجيل الحضور فى الجمعية العمومية من الساعة الـ10 صباحا وحتى الـ12 ظهرا والمد ساعة ثم ساعة أخرى، بالسرادق المقام أمام مبنى النقابة، ويبدأ التصويت عقد اجتماع الجمعية العمومية فى اللجان الموزعة داخل مبنى النقابة البالغ عددهم 30 لجنة ويشرف على عمليات التصويت والفرز 31 قاضيا منتدبا من مجلس الدولة، ويتنافس على مقعد نقيب الصحفيين كل من الكاتب الصحفى ضياء رشوان، والكاتب الصحفى رفعت رشاد، بينما بلغ عدد المرشحين على عضوية المجلس ٥٢مرشحا. ويتضمن جدول الأعمال للجمعية العمومية، التصديق على تقرير مجلس النقابة عن الفترة من مارس 2018 وحتى فبراير2019، بالإضافة لاعتماد الحساب الختامى للسنة المنتهية فى 31 ديسمبر 2017 وحتى 31 ديسمبر 2018، وإقرار مشروع الميزانية التقديرية لسنة 2019.
 كما يتضمن جدول الأعمال إجراء الانتخابات على منصب النقيب والتجديد النصفى لـ6 من الأعضاء، وفى حالة الإعادة على منصب النقيب ستجرى الانتخابات فى اليوم التالى فى تمام الساعة الثالثة مساء إلى الساعة، وفى حالة عدم اكتمال النصاب القانونى للجمعية العمومية، سيتم توجيه الدعوة إلى الجمعة 29 مارس الجارى بنسبة حضور 25%+ 1.

 



 

ضياء رشوان المرشح لمنصب النقيب: الأوضاع المالية للصحفيين وزيادة المعاشات أهم أولوياتى

 

قال الكاتب الصحفى ضياء رشوان، المرشح على مقعد نقيب الصحفيين إنه سيسعى للاستفادة من خبرات كل النقباء السابقين بداية من الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، ونهاية بالكاتب الصحفى عبد المحسن سلامة، مضيفا أنه حال نجاحه سيعقد أول اجتماع بحضورهم للاستفادة من خلاصة تجربتهم.
وأضاف ضياء رشوان فى الندوة التى عقدها بجريدة الأهرام، أنه فى حال نجاحه سوف يدعو لعقد مؤتمر عاجل بعنوان إنقاذ الصحافة، يتضمن مناقشة كل قضايا المهنة من مشاكل الصحافة الورقية والإلكترونية، وقضايا الدمج، وارتفاع مستلزمات الإنتاج، الدمج بين الورقى والإلكترونى، بهدف وضع روشتة عمل، لتقديمها إلى كل الجهات، تتضمن مطالب محددة للعبور بالصحافة للمستقبل، وستكون النقابة بمثابة المظلة للجميع.

وأشار رشوان إلى أن الأهرام جزء أصيل من نقابة كبيرة، حيث يشكل الصحفيون النخبة التى ولدت فى القرن التاسع عشر، والأهرام كان فى الطلعية والمقدمة، موضحا أن لديه مهاما كثيرة، أولها الدفاع عن أرباب العمل، ولهذا نشأت النقابات، لافتا إلى أن قضيته الأولى فى برنامجه تتعلق بالأوضاع المالية بالصحفيين علاوة على العمل على دعم الصحف القومية لتقف على قدمها مرة أخرى.
وتابع رشوان: «تفاوضت مع الدولة فى زيادة البدل 3 مرات خلال عامين دون انتخابات وتوجهت لرئيس الوزراء وتشاورنا ووافقت الحكومة على زيادة البدل بنسبة 25% وتطبيقه بداية 1 يوليو المقبل وتم  إدراجه بالموازنة العامة للدولة وإذا كتب نجاحى لمجلس النقابة سيتم صرف البدل الجديد فى مايو، ولن أسمح بإيقاف البدل لأى زميل بسبب إغلاق صحيفته».
وأكد الكاتب الصحفى إنه سيعمل على رفع الخدمة المقدمة للصحفيين فى حال اختيار الجمعية العمومية لشخصة.. وأضاف رشوان خلال استعراضه البرنامج الانتخابى بالأهرام أن النقابة تعانى من ضعف الموارد، وسيعمل على زيادة الموارد من خلال التقدم بمشروع قانون لفرض رسم على الإعلانات نسبة تقارب 5٪ لمصلحة النقابة، مشيرًا إلى أنه تواصل مع المستشار بهاء أبوشقة رئيس لجنة الشئون الدستورية لطرحه داخل مجلس النواب والتفاوض مع الحكومة عليه.
وأشار المرشح على مقعد نقيب الصحفيين، أنه سيعمل على استغلال الطابقين الشاغرين بالنقابة والبالغ مساحتهما 4 آلاف متر، والتواصل مع بعض الصحف المصرية والمكاتب الأجنبية، لتأجيرهما، مضيفًا لدينا فى قانون النقابة نص يقول: إن جميع أكشاك الصحف ملك النقابة، وهناك تواصل مع وزارة الإسكان لوضع أكشاك الصحف فى المدن الجديدة، وتخصيص مساحات بالتنسيق مع جهاز التنسيق الحضارى، وطرحها فى مناقصة لشركات كبيرة تديرها لمصلحة النقابة.
وقال رشوان: إن مشروع العلاج وصل إلى مرحلة صعبة وسيحاول إصلاح مشروع العلاج القائم بالتعاقد مع مستشفيات جديدة وإعادة التعاقد مع المستشفيات التى أنهت تعاقدها، وكذلك العمل على رفع الحد الأقصى للاستفادة من مشروع العلاج، وعمل فئات لاشتراكات لزيادة حد الاستفادة، والدمج مع مشروعات العلاج فى بعض النقابات، وكذلك مخاطبة شركات التأمين الخاصة لتقديم عروض لها لتقديم الخدمة للزملاء الصحفيين»، كما أن هناك تواصلًا مع وزير الدفاع، لعلاج شيوخ المهنة فى المستشفيات العسكرية، واستكمال إنشاء مستشفى الصحفيين فى أكتوبر، وعمل تأمين جماعى مع خلال التعاقد شركة مصر للتأمين، للتأمين على الحياة ومخاطر المهنة على أن تتحمل النقابة قيمة التأمين، وهناك مشاورات لعمل معاش تكميلى.. وحول التخفيضات المقدمة للصحفيين على وسائل النقل قال رشوان: هناك قرار سيادى بأنه لا توجد تخفضيات لأى فئة، ولكن هناك اتفاق لتقديم تخفيضات أكثر فى مترو الأنفاق من خلال عمل دراسة لتحمل نسبة منها.

 



 

خالد ميرى: زيادة دورية فى «البدل» وحلول لأزمات المؤسسات

 

قال الكاتب الصحفى خالد ميرى, رئيس تحرير جريدة الأخبار، والمرشح لمجلس نقابة الصحفيين فوق 15 سنة: إنه نجح فى الحصول على تخفيضات خاصة لأسعار السيارات لأعضاء الجمعية العمومية بنقابة الصحفيين، من إحدى كبرى شركات التوزيع فى مصر, تصل إلى 90 ألف جنيه على 33 ماركة مختلفة. وأضاف ميرى, أن الحصول على السيارة سيكون بموجب كارنية نقابة الصحفيين, وسيتم تقديم هدايا مجانية للزملاء عند الحصول على السيارة، مشيرًا إلى أن هناك خدمات مابعد البيع والصيانة.  ونوه المرشح لعضوية نقابة الصحفيين فوق السن إلى أن الفترة المقبلة تحتاج إلى مجلس نقابة قوى، للتعامل مع الأزمات التى تمر بها الصحافة الورقية، والعمل على إيجاد حلول لبقائها واستمرارها وحل مشاكل والتصدى للتحديات التى تواجهها ومواكبة كل تطور, مشيرًا إلى أهمية الدور الرئيسى لنقابة الصحفيين فى قيادة عملية الإصلاح الحقيقى للمؤسسات الصحفية حتى تخرج من أزماتها وكبواتها, مؤكدًا تفعيل العمل بمركز التدريب الجديد حتى يضمن تأهيل كل الصحفيين لمواكبة التطورات المتلاحقة فى مهنة الصحافة ومتطلبات سوق العمل.
 كما أكد ميرى تخصيص وحدات سكنية بالمدن الجديدة للصحفيين، وتطوير العمل الإدارى بالنقابة وتيسير الخدمات واستكمال مجمع الخدمات الحكومية داخل النقابة، وعقد مؤتمر عام موسع بالنقابة بمشاركة المؤسسات الصحفية الحكومية والخبراء لمناقشة أزمة الصحافة الورقية والحلول المقترحة للبدء فى تفعيلها فورًا، وعقد مؤتمر لمناقشة التعديلات المطلوبة على قانون النقابة وعرضها على الجمعية العمومية بما يضمن حقوق وحريات الصحفيين والمواجهة الشاملة لمشكلاتهم.
وأوضح ميرى أنه سيعمل على إجراء تعديل جديد على لائحة القيد سيتم عرضه على المجلس والجمعية العمومية بما يضمن سد أى ثغرات موجودة وعدم حرمان المستحقين من القيد بالنقابة, وضمان زيادة دورية فى بدل الصحفيين والمعاشات، إلى جانب تطوير مشروع العلاج، وتطوير العمل الإدارى بالنقابة لتيسير تقديم الخدمات ليصبح إلكترونيًا دون تحمل عناء ومشقة الحضور، واستكمال مجمع الخدمات الحكومية بعد افتتاح وحدة الرقم القومى والشهر العقارى لاستخراج جوازات السفر وشهادات مخالفات المرور من النقابة.
وطالب ميرى الجمعية العمومية للصحفيين بضرورة التواجد خلال الفترة المقبلة فهى صاحبة السلطة وخاصة أننا مقبلين على مرحلة تعديل قانون النقابة وملفات كثيرة خاصة بالصحفيين.

 



 

محمد شبانة: مهمتى الحفاظ على حقوق الصحفيين وهيبيتهم

 

قال محمد شبانة أمين الصندوق بنقابة الصحفيين، والمرشح لدورة ثانية على عضوية مجلس نقابة الصحفيين فوق السن: إنه قرر الترشح  تلبية لرغبات الصحفيين لتكملة المشوار، فى خدمة الزملاء، مشيرا إلى أن حب الناس ورضاهم حول الانجازات التى حققتها طوال الفترة الماضية هو الذى دفعته للاستمرار.
وأشار شبانة إلى أن نقابة الصحفيين مرت بأصعب فتراتها خلال الأربعة سنوات الماضية، لافتا إلى أن التضخم فى الأسعار كان له تأثير كبير على المؤسسات الصحفية ومنها نقابة الصحفيين الخدمية وبالتالى مصروفتها ضخمة جدا وكان واجب أن التفكير فى كيفية عمل إيرادات خارج الدعم الدائم.
وأضاف المرشح على منصب العضوية: «نقابة الصحفيين هى المؤسسة الوحيدة بالدولة المستقرة ماليا، بعد أن دبرنا الاحتياجات بأفكار خارج الصندوق، حيث إن ميزانية النقابة حققت فائض يaبلغ 35 مليون جنيه، بعد أن استطعنا تدبير 28 مليون جنيه، وهذا يعتبر رقما قياسيا بسبب الظروف الصعبة التى نمر بها منذ تعويم الجنيه».
 وأوضح شبانة أن الصندوق هو شريان أى إدارة تعمل للنجاح، فهو الوسيلة الوحيدة للصرف على الأنشطة المختلفة وتحقيق الاستقرار المالى للصحفيين، مؤكدا أنه ضاعف ميزانية العلاج لتصبح 7 ملايين جنيه بدلا من 3.5 مليون جنيه، كما تم تدبير مبلغ 4 ملايين و700 ألف جنيه لتغطية 25% من قيمة الأرض الخاصة بمستشفى الصحفيين بـ6 أكتوبر لصالح الدولة.
وعن مشكلة تأخر صرف البدل للصحفيين قال شبانة: إن النقابة تقوم بصرفه من الخزينة الخاصة لحين وروده من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، مضيفا أن المبلغ يتجاوز الـ7 ملايين جنيه ومع ذلك استطعنا تدبير الاحتياجات حتى لا يشعر الزملاء بأى تأخير، مشيرا إلى صرف 12.5مليون جنيه كقروض لـ2700 صحفى، إلى جانب صرف 30 مليون جنيه للمعاشات بعد زيادة المعاش خلال الأربع سنوات الماضية من 850 إلى 1450 جنيها، أى أن هناك مليون جنيه زائدة عن كل 100 جنيه.

 



 

يوسف أيوب: صندوق طوارئ من اشتراكات الأعضاء

 

قال الكاتب الصحفى يوسف أيوب،  رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، والمرشح لعضوية نقابة الصحفيين تحت السن: إنه يسعى جاهدًا إلى مناقشة وتنفيذ عدد من المتطلبات التى من شأنها تحسين الوضع المادى والاجتماعى للصحفيين من خلال إخراج بدل التدريب والتكنولوجيا من الإطار الانتخابى، وتحويله إلى آلية مستمرة تقوم على زيادته سنويا بما يتناسب مع ارتفاع أعباء المعيشة، ويكون ذلك من خلال التفاوض الجاد مع الحكومة ووزارة المالية للوصول إلى اتفاق مكتوب حول نسب الزيادة المضطردة للبدل سنوياً.
  ومن ضمن البرنامج الانتخابى لرئيس تحرير صوت الأمة،  البدء فورًا فى تدشين صندوق طوارئ من اشتراكات الأعضاء وبمساهمات سنوية إلزامية من المؤسسات الصحفية، على أن يتم استثمار أموال هذا الصندوق بشكل آمن لتعظيم مخصصاته، وأن يتم الاتفاق حول أوجه الأنفاق بهدف رفع المستوى المادى للصحفيين عقب خروجهم على المعاش أو توقفهم عن العمل لأسباب قهرية، بالإضافة لبنود أخرى تساعد الزملاء المنتظمين فى العمل.
 بالإضافة للاتفاق على التفاوض مع بعض شركات التأمين لتقديم نظام تأمينى اختيارى لتوفير معاش تكميلى لجميع الصحفيين فى المؤسسات القومية والصحف الحزبية والخاصة.

 



 

بهاء مباشر: قضايا الزملاء أهم أولوياتى

 

قال الكاتب الصحفى بجريدة الأهرام والمرشح لعضوية النقابة فوق السن إن الجماعة الصحفية لديها قضايا مهنية وخدمية مهمة تحتاج لتضافر جميع الجهود من كافة الزملاء أعضاء الجمعية العمومية للنقابة, مضيفًا أن أولى علامات هذه الجهود هو احتشاد الجماعة الصحفية وبكثافة غدًا الجمعة واعتبار هذا اليوم هو يوم تاريخى وفارق فى مسار النقابة ومكانة الجماعة الصحفية.
وأضاف مباشر, أن نقابة الصحفيين هى نقابة مهنية فى المقام الأول وهى نقابة رأى الأصل فيها أن تستوعب جميع الآراء بعيدا عن التعصب لأى رأى دون الآخر، لذلك فمصلحة النقابة تتمثل فى انتخاب مجلس متوافق يعمل بشكل متكامل بعيدا عن أى تحزبات أو تيارات تعوق عمل النقابة لمصلحة تيار معين.
وأشار المرشح لعضوية نقابة الصحفيين فوق السن, إلى القضايا الملحة التى تهم الصحفيين وتتطلب حول سريعة على رأسها قضية مشروع العلاج الذى تراجع كثيرًا, مضيفًا أن لديه مقترحًا بالتعاقد مع إحدى شركات التأمين التى سيعهد لها مسئولية توفير خدمات علاجية للصحفيين وأسرهم تتيح توفير خدمات علاجية متميزة.
وتطرق مباشر إلى قضية المعاشات والتى تحتاج لإعادة نظر لمنح الزملاء عند هذه المرحلة مميزات أكثر سواء فى الاستفادة من منظومة العلاج المقترحة, كذلك الدعوة لأن تمتد استفادتهم من مبلغ البدل بذات القيمة التى يستفيد منها الزملاء المشتغلون, مضيفًا أن قانون النقابة بات فى حاجة ملحة للتغيير من خلال مقترح مشروع قانون يعده مجلس النقابة ليرفع إلى البرلمان الذى يتولى إصداره ليعالج القانون العديد من أوجه الخلل فى مواد القانون الحالى والتى عفا عليها الزمن.
وأوضح مباشر أن هناك حاجة لوضع ضوابط لدخول مبنى النقابة التى بات الدخول لها أمر متاح لجميع لأشخاص من غير أبناء المهنة مما يعيق استفادة الزملاء من الخدمات المقدمة من النقابة سواء فى مطعم النقابة أو معارض السلع والمنتجات، كما أنه لابد من التفاوض مع أجهزة الدولة سعيًا للحصول على مقر النقابة بالعاصمة الإدارية الجديدة خاصة فى ظل نقل كل كيانات الدولة الرئيسية إليها وكل المصالح والوزارات بما يرتبط به عمل الزملاء.

 



 

عيسى جاد الكريم: الحفاظ على كيان المهنة

 

أعلن الزميل عيسى جاد الكريم، رئيس قسم الاقتصاد فى «بوابة روزاليوسف»، والمرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين «تحت السن» رقم 29 عن برنامجه الانتخابي، الذى يرفع شعار«خدمات.. وحرية»، مؤكدا أنه يسعى من خلال برنامجه إلى تعظيم موارد النقابة للوفاء باحتياجات الأعضاء، ومنع الكيانات الوهمية التى تحاول استغلال أسماء مشابه لأسم نقابة الصحفيين  للظهور ككيانات موازية للنقابة، وإنشاء حضانة لغات بالدور الخامس بالنقابة لخدمة أبناء الصحفيين، بأسعار مميزة لتخفيف العبء عنهم، وسرعة الانتهاء من مشروع أرشفة الصحف القديمة التى مر عليها مائة سنة وأكثر والمجلدات التراثية الذى يجرى العمل به مع مكتبة الإسكندرية حاليًا، لإتاحته إلكترونيًا للصحفيين مجانًا وإتاحته بمقابل مادى للباحثين والمهتمين ليدر دخلًا على النقابة.
وأضاف جاد الكريم :أنه اتفق مع إحدى الشركات التى تساهم فيها الدولة لشراء سيارات لحساب الصحفيين بـ«صفر جمارك»، وذلك من خلال إعطاء الفرصة للصحفى لاختيار السيارة بالخارج ثم تتكفل الشركة بإنهاء الإجراءات وإحضارها له خلال فترة من 3 إلى 5 أسابيع مقابل مصروفات إدارية قليلة جدا بالنسبة للمتعارف عليها مع بقية المستهلكين بعيدًا عن مغالاة التوكيلات ومعارض السيارات، مع إمكانية التقسيط للسيارات مع أحد البنوك.

 



 

دعاء النجار: تمثيلكم شرف وخدمتكم واجب

 

أكدت الزميلة «دعاء النجار»، الصحفية بجريدة الجمهورية والمرشحة لعضوية مجلس نقابة الصحفيين «تحت السن»، ضرورة نزول الزملاء أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين للمشاركة فى فعاليات انتخابات التجديد النصفى المقرر لها نظرًا لكونه بمثابة عرس كبير يجمع أبناء المهنة.
وتأمل المرشحة لعضوية نقابة الصحيين تحت السن أن تصبح العضوة رقم 10 التى تصل لعضوية مجلس النقابة, مؤكدة أنها ليست حديثة العهد بالعمل النقابى، بل تعيش همومًا ومشكلات الصحفيين وما تمر به المهنة، من خلال عملها كمسئول الملف الصحفى بجريدة الجمهورية، خاصة أن بدايتها الصحفية كانت بقسم بريد القراء بالجريدة المعروف عنه أنه من الأقسام الخدمية.
ونوهت النجار إلى أن مشاركة المرأة لم تكن جديدة على العمل النقابى، بل إن تاريخ نقابة الصحفيين يذكر فى أهم صفحاته أن هناك 9 صحفيات نجحن فى الوصول لعضوية مجلس النقابة بالانتخاب، كما شاركت المرأة فى تأسيس نقابة الصحفيين، وكانت ٣ صحفيات ضمن المائة المؤسسين للنقابة، والآن الصحفيات أصبح عددهن كبيرًا ومؤثرًا داخل النقابة.

 



 

محمد يحيى: خطة لتطوير الملف العلاجى واستغلال موارد النقابة

 

محمد يحيى يوسف أحد أبرز المرشحين على مقاعد العضوية تحت السن ويحمل رقم 38 ويحظى بفرص جيدة فى هذه الجولة.. يتضمن برنامجه الانتخابى تطوير الملف العلاجى للصحفيين وطرح أفكار مختلفة لاستغلال مقر النقابة بأدواره المختلفة بما يحقق تنوعا فى الخدمات المقدمة داخل المبنى ويحقق عائدًا على النقابة.
وتعهد يحيى أنه سيعمل على تطوير الخدمات للزملاء الصحفيين حال فوزه قائلا «الصحفى على رأسه ريشة، وهذا واجب عضو مجلس النقابة، ومن حق عضو النقابة أن يتوفر له كل سُبل الراحة، حتى يستطيع الصحفى أن يعمل فى بيئة مناسبة له».
ووجه يحيى رسالة للجمعية العمومية للنقابة قائلًا: «علينا أن نشارك بكثافة، لاختيار مجلس يعبر عن الجماعة الصحفية، المشاركة أهم من التوجهات والاختيارات، يجب أن يكون المجلس المقبل على قوة الأزمات التى تعانى منها النقابة».

 



 

الأصمعى: مستشفى اليوم الواحد داخل النقابة

 

أكد الكاتب الصحفي محمد الأصمعي، مساعد رئيس تحرير أخبار اليوم ورئيس قسم الحوادث، والمرشح  لعضوية مجلس نقابة الصحفيين تحت السن، أنه يسعى لإنشاء مستشفى اليوم الواحد داخل مبنى النقابة، مشيرًا إلى أن مشروع مستشفى أكتوبر مهم لكن بعد المسافة بالنسبة لعدد كبير من الصحفيين يستلزم وجود عيادات داخل مبنى النقابة نفسه، مضيفًا أنه يهدف إلى خدمة أعضاء الجمعية بأكملها دون استقطاب أو تحزب، مؤكدًا أن النقابة مظلة يحتمي بها جميع أعضاء الجمعية العمومية.
وأوضح الأصمعي أن برنامجه الانتخابي الذي يحمل شعار «معًا نستطيع» يرتكز على خدمة الجماعة الصحفية دون استقطاب، وكذلك الدفاع عن حقوق الصحفيين وكرامتهم، كما يهدف البرنامج عقد بروتوكولات تعاون مع المؤسسات والهيئات المختلفة والعمل على وضع كادر للصحفيين وتسوية مشكلات الزملاء بالصحف الحزبية والمستقلة.

 



 

محمد الصايم: عضوية بنادى الشاطئ «مجانًا»

 

أعلن الكاتب الصحفى محمد الصايم، نائب رئيس تحرير الجمهورية والمرشح لعضوية نقابة الصحفيين تحت السن، حصوله على موافقة خلف الزناتى، نقيب المعلمين، بدخول جميع الصحفيين نادى نقابة المعلمين البحرى بالإسكندرية مجانًا، والتمتع بكل الخدمات التى يقدمها النادى لأعضائه أسوة بالمعلمين، مشيرًا إلى أن النقابة جاهزة لاستقبال كل طلبات الزملاء الصحفيين للحصول على عضوية نادى الشاطئ بالإسكندرية.
   وأكد الصايم، أن سعيه للحصول على عضوية للصحفيين بنادى الشاطئ مجانًا، استجابة منه لطلب عدد من صحفى محافظة الإسكندرية، مضيفًا أن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وافق أيضا على طلبه بإنشاء مكتب خدمات تعليمية لأبناء الصحفيين، لتسهيل الإجراءات اللازمة وحل المشاكل التى يواجهها أى من أبناء الزملاء فى المدارس المختلفة.
وأضاف المرشح لعضوية نقابة الصحفيين تحت السن، أنه يسعى لتنظيم مجموعات تقوية لمختلف المراحل الدراسية، يشارك فيها كبار المعلمين بأسعار رمزية لأبناء الزملاء، مؤكدًا أنه تم الانتهاء من دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق الحالات الحرجة، فضلا عن  تنظيم كورسات مخفضة فى جميع اللغات للزملاء وأسرهم فى الجامعات الحكومية والخاصة والمراكز الأخرى.

 



 

محاسن السنوسى:  نقابتنا فى خدمتنا»

 

«نقابتنا فى خدمتنا» هو عنوان برنامج الصحفية محاسن السنوسى فى سباق انتخابات مجلس نقابة الصحفيين، وحيث قالت السنوسى لـ»روزاليوسف” أنها تجد فى نفسها المرشح القادر على استيعاب هموم وشكاوى الصحفيين والاستماع لهم والعمل على خدمتهم فى ما يخص قضايا المهنة والنقابة.
واعتبرت «السنوسى»، إن وجود آلية واضحة لتلقى ولحل مشاكل الصحفيين هى الأهم فى المرحلة المقبلة، وأنه لابد من تواجد أحد أعضاء المجلس بمقر النقابة، لسماع شكاوى الصحفيين، مع تقديم جدول زمنى محدد لحل أزمة كل منهم، مضيفة أنها تهتم بإعادة النظر بشأن«الفصل التعسفى»، من الجرائد الحزبية والخاصة.
وأشارت السنوسى إلى سعيها لتحسين«كادر الرواتب»، مع تأكيدها على سماعها للمقترحات من الزملاء الصحفيين، بهدف تطوير النقابة.