الجمعة 29 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

بنات × بنات




 
 
عالم البنات مليء بالأسرار ولا يعرف تفاصيله سواهن لذا قررنا منح هذه المساحة للبنات ليعبرن   فيها عن أنفسهن والحديث عن المشكلات والهموم والقضايا التى تشغل بالهن ويرفض المجتمع فى كثير من الأحيان الاستماع إليها. ويمكن التواصل والمشاركة فى هذا الباب عبر البريد الإلكترونى:
 
 [email protected]
 

جمعنا الحب فدعنا لا نفترق

 
كل يوم يمر علىَّ وأنا أعشقك
 
تركت أعماقى تتغلغل عشقاً لك
 
أريد أن أحبك بطرق جديدة بعيدة عن سرد الحكاوى لك بين قلمى و ورقى ..
 
من كل قلبى أشتهى يوما أن أغمرك باكية
 
أشبه كل النساء اللوتى خنتنى معهن فى كل شيء عدى حبى لك
 
فهو حب نبض من قلب امرأة، قلب لا يعاود الضخ لأجل الحب أكثر من مرة
 
قد أرسلنى الله إليك لأمحى متاعب الحياة من عليك، لأن من يحب لا يفكر بالهموم و الأحزان..
 
كنت لا أهتم بما كان وما يكون فقد وهبنى الله قوة تحمل وصبراً لأجلك غضضت البصر عن جزء من ذاتي..
 
قلبى الذى عانى من لعنة الحب .. فحررنى من جنونى بسحرك الهائمة به روحي
 
ما كنت أعانى عقدة قط و لا من الشعور بآلام أسبابها مجهولة
 
ابتسمت للحياة بعدما فارقتنى تعاسة الماضى لكننى تفاجأت بأننى قد خسرت أعز الناس إلي!
 
استيقظت على شعور صادق أخبرنى بأننى فقدتك يا أعز خلق الله إلي!
 
أعطيتك كل معانى الحب و قبلت بعجزك من إعطائى معنى واحد من قلبك
 
كم هو صعب أن أقف أمامك يا من أحب عاجزة عن البوح بحبى لك..
 
يأخذنى حبى إليك رغماً عنى فلا تملنى فكل الأشياء من حولى خلقت منك و هى التى تشعرنى دوماً بأنك بالقرب منى دائماً ..
 
 لقائى بك جاء محملاً بالوجع والحزن ، أعلن لى بأننى ميتة لا محال
 
أخفيت جرح الكلمة بفرح طفل وأدركت أننى ما خلقت سوى لألتقيك و أبادلك قلبي.. و أبقى متيمة فى حبك حتى بعد الرحيل!
 
أدركت بعدها أننى سأكمل الطريق.. بمفردي
 
أحيا لأنتظر الموت فى صوت يتكلم بصمت
 
و عالم شاسع يضيق فى بقعتى أنا لأختنق و أذهب بلا رجوع
 
أرغمتنى على أن أفارقك و تبقى الأحلام وحدها التى تجمعنى بك .. حتى ياتى اليوم الذى تبكى به فوق قبرى فقد أخبرتنى بهذا نجمة ما!
 
سيدى قل لى من يشبهنى فى حبي؟
 
حبى من النظرة الأولى فى لقائنا الأول و النظرة الأخيرة فى لقاءنا الأخير
 
محقونة أنا بوجع الإحتفاظ بك فى داخلى كطفلة باكية أنهكها الخوف من الفراق
 
فلتهدئى يا صرخة وجعى وتذكرى كم أحببنا سوياً هذا الوجع المتسرب لنا فى لحظة جمعتنا.. أيقظتى إنساناً جديداً داخلى يعيش أسىً لا يطاق منتظراً بلهفة طفل للقياك..
 
 
لا أريد لحكايتك معى أن تكون مجرد كلمات وصور وذكرى جميلة.
لا أريد!
 
 
الزهور المجففة لطلاء أظافرك فى الربيع
 
من منا لا يحب الزهور؟!.. فهى تسر عين الناظرين وتعطى إحساساً بالحيوية والإشراق, فما رأيك فى استخدام الزهور لطلاء أظافرك وإكسابها حيوية وإشراق فقط كل ما عليكى هو اتباع الأتى :
 
الخطوات:
 
1. احضرى مجموعة من الزهور الصغيرة.
 
2. ضعيها تحت ورق مناديل وغطيها بمجموعة من الكتب لمدة يومين حتى تجف.
 
3. أطلى أظافرك بالطلاء الفرنسى التقليدى.
 
4. ضعى القليل من الطلاء الشفاف فى المكان الذى تريدين وضع الزهور فيه.
 
5. ضعى الزهور على ظفرك بحرص باستخدام الملقط.
 
6. ثم ضعى مجفف الطلاء على أظافرك.
 
7. ارسمى نقاطاً صغيرة فى الأظافر التى لم تضعى عليها الزهور بأداة التنقيط أو خلة الأسنان.
 
8. وأخيراً ضعى مجفف الطلاء.
 

 
 
احتشام الثلاثينيات يعودفى فساتين سهرة
 
 
بتصاميم مستوحاة من عصر الثلاثينيات طرح احد مصممى الأزياء العالميين فساتين سهرة تتميز بالخطوط الأنيقة المزينة بالزخارف القوية ولكن بسيطة فى آن واحد بدرجات أغلبها صريحة كالأحمر والأسود، التفاصيل والتطريزات الذهبية زينت التصاميم.
 
عمل المصمم على إبراز موضة الثلاثينيات والأربعينيات فى احتشام الفساتين التى جاءت بالأكمام الطويلة و التصاميم الفضفاضة من تحت الخصر إلى أسفل الفستان، كما قام المصمم باستخدام لوحة من الألوان القوية لموسم الشتاء مثل الأسود الكلاسيكى والمرجان والعقيق بجانب إضافة لمسته الخاصة لبطانة الفستان التى توضح اهتمامه بأدق التفاصيل لمظهر أجمل يصل إلى الرقي.