الجمعة 29 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

فيس بوك: «السياحة الإيرانية لازم تاخد فرصتها في مصر»





التشيع الفكرة الأكثر تداولا علي مواقع التواصل الاجتماعي مابين خوف البعض  من انتشار مذهب تم تحجيمه لقرون في بقعة واحدة.. وتهكم البعض الآخر من أن يجد منفذاً في عهد الإخوان المسلمين خاصة  بعد الضجة التي أثيرت حول محاصرة السلفيين لمقر القائم بالأعمال الإيراني أمس ووصول أول فوج سياحي إيراني وانتشار مراكز ثقافية  لنشر التشيع في مصر وتنوع تعليقات النشطاء علي النحو التالي.
 
علقت  ملك حمدي عبر حسابها بتويتر  «وايه يعني ما اللي يتشيع يتشيع ماحدش بيجبر حد علي حاجة ربنا هيحاسب كل واحد علي اللي هو مقتنع بيه (أبي شيعي أما أنا لا).
 
 
 
ولفت  محمد أشرف إلي حقيقة واضحة بقوله «المضحك ان الشيعة  هما اللي أنشأوا الأزهر الشريف  وكان الهدف من بنائه نشر التشيع في مصر ومحصلش والمصريين قلبوه مركز نشر السنة في العالم».
 
وعلق هيثم عبد الرحمن ساخراً «خُد بالك في حشيش «إيراني» في السوق للشيعة، اشرب «الأفغاني» وخلّيك علي نفس المذهب».
 
وقالت لوسي فوزي معلقة علي صور السائحات الإيرانيات: «بعد الصور دي  الفولورز وافقوا علي التشيع يا ايها الستات المصريات، الايرانيات خطر عليكم عندهم كبت جامد واحنا عندنا عنوسة».
 
وعقب محمد فايز علي قولها «عبيط مين اللي بيرفض السياحة الإيرانية، شجع إيران تبعت كل يوم من ده».
 
أما أسامة غريب فكان له وجهة نظر مختلفة فقال: «ألا يدرك الكواحيل الذين يرتعدون خوفاً من السياحة الإيرانية لمصر أن السعودية تستقبل ملايين السياح الإيرانيين سنويا بكل الود والترحاب؟!»..الذين تزعجهم السياحة الإيرانية ولا تزعجهم السياحة الاسرائيلية التي تنشر الإيدز والجاسوسية والخراب يحتاجون تأهيلا سياسياً واجتماعياً ودينياً»
 
 
 
وعلق أحمد منصور بقوله» شيخ الأزهر هو اللي حامينا الآن من التشيع في مصر والأزهر هو العمود الفقري للإسلام في مصر لو الإخوان مسكوه قول علي مصر يا رحمن يا رحيم».