الإثنين 6 مايو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

أخبار ثقافية




 
■ تصدرت رواية «شهر عسل ثانى» لجيمس باتيرسون وهوارد روغان قائمة نيويورك تايمز للروايات الأكثر مبيعا، سواء للنسخ الورقية أو الإلكترونية فى الأسبوع الأخير، فيما حلت رواية «الخاسران» بقلم «اتش.ام.وارد» ثانيا.
 
وفى المركز الثالث جاءت رواية «الجحيم» لدان براون وتلتها قصة «الوفد الجديد» لروبين كار فيما هبطت رواية «والجبال تدوى» للكاتب الأفغانى الأصل خالد حسينى للمركز الخامس والأخير بالقائمة فى الأسبوع الأخير.
 
وعلى مستوى الأعمال غير الأدبية للكتب الأكثر مبيعا للنسخ الورقية والالكترونية جاءت قائمة نيويورك تايمز للأسبوع الأخير كالتالى: عاد كتاب «برهان الجنة» لايبين الكسندر ليتصدر القائمة، فيما احتفظ كتاب «متكأ» لتشيرلى ساندبيرج ونيل سكوفيل بالمركز الثانى.
 
وفى المركز الثالث جاء كتاب «سعيد سعيد سعيد» لفيل روبيرتسون ومارك تشالاباخ، واحتل كتاب «دعنا نستكشف داء السكر بالبوم» لدافيد سيداريس المركز الرابع، فيما حل كتاب «بابا ثخين» لجيم جافيجان فى المركز الخامس والأخير بالقائمة للأسبوع الأخير.
 
■ أرسل اتحاد كتاب مصر خطاباً للرئيس المؤقت المستشار عدلى منصور، جاء فيه تحذير اتحاد كتاب مصر من خطورة تكرار أخطاء ثورات مصرية وعربية سابقة، اكتفت بالقانونيين وبالناشطين السياسيين فى كتابة الدستور، ولم تعط مساحة المشاركة الفاعلة لبقية فئات المجتمع وطيوفه النقابية والفئوية، دون استبعاد أو احتكار.
 
وقال اتحاد كتاب مصر: إن دستور بلد بحجم مصر هو أهم من أن تستأثر به أقلام القانونيين فحسب، فإذا كان الدستور هو روح القانون، فإن روح مصر العميقة كامنة وحاضرة فى الوعى النوعى لكتابها ومفكريها وفنانيها ومثقفيها ونقابييها من مهندسين وصيدليين وأطباء، وعمال وفلاحين وطلاب ومبدعين..إلخ، وهم الأجدر بالتعبير عن نبض الأمة المصرية وتاريخها الممتد.
 
■ أعلن أدباء وكتاب افريقيا وآسيا تضامنهم مع أشقائهم فى مصر فى ممارستهم لحق أصيل من حقوق الإنسان وهو حق الشعوب فى اختيار حكامها.
 
 وقال البيان الصادر من اتحاد أدباء إفريقيا وآسيا: لقد تابعنا منذ فترة الاحتجاجات المتكررة التى قام بها المثقفون فى مصر رفضا لفرض سيطرة فصيل سياسى واحد على واحدة من أعرق الثقافات التى عرفها التاريخ الإنسانى، كما وصلنا ما اتخذه اتحاد كتاب مصر من قرار بسحب الثقة من رئيس الجمهورية والمطالبة بأعمال الديمقراطية عن طريق اجراء انتخابات جديدة ودستور دائم يعبر عن التوافق المجتمعى.
 
واختتم البيان: إننا ننتهز هذه الفرصة لتوجيه التحية للشعب المصرى الذى خرج بالملايين يطالب بالتغيير، ونتطلع إلى أن يستكمل مسيرته باقامة نظام ديمقراطى جديد بما يتوافق مع تاريخ مصر الحضارى العظيم.