«لميس» تهاجم اليونيسيف بسبب أطفال الأكفان «برابعة».. وأسامة كمال يتوعد «الجزيرة»

 
 
 
 
 
كتبت - شيماء عدلى
واصلت الإعلامية لميس الحديدى فى قناة «سى بى سى» هجومها على منظمات المجتمع المدنى بصفة عامة والمنظمات النسوية والمهتمة بشئون الطفل بشكل خاص وعلى رأسها مجلسا القومى للطفولة والامومة والمرأة على تجاهلهما لاستغلال الاخوان للاطفال خاصة بعد الفيديو الذى اذاعته بشأن ما اطلق عليه اطفال الاكفان ويحتوى الفيديو على لقاء مع اطفال مرتدين ملابس بيضاء وحاملين لافتات «أبى شهيد ومستعد للشهادة» بينما عبر احد الاطفال عن أن ابيه على قيد الحياة وأنه لا يفهم ما يردده، وواصلت الحديدى هجومها على اليونيسيف باعتبارها ممثل الطفولة بالأمم المتحدة ونددت بالسلبية التى تعامل بها هذه المؤسسات للكارثة الإنسانية.
قناة الجزيرة
دعا الإعلامى أسامة كمال من خلال برنامجه القاهرة 360 على شاشة القاهرة والناس زملاءه الإعلاميين فى القاهرة والناس والقنوات الأخرى من أجل توجيه جهدهم لفضح قناة الجزيرة وممارساتها فى مصر بعد كم الكذب والتضليل والافتراء الذى تقوم به الجزيرة ضد الشعب المصرى، مؤكدا انه سيعرض تقريراً لشهادات الاعلامين المستقيلين من الجزيرة، يفضح ممارسات قناة الجزيرة وطريقة عملها.
نيللى وزواجها مرتين
قالت نيللى كريم فى برنامج «أنا والعسل» الذى يعرض على قناتى «الحياة 2» والـ «LBC» اللبنانية: إن سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، اتصلت بها لتهنئتها على مسلسها «ذات» وبأنها تلقت اتصالاً مماثلاً من الفنانة يسرا، وأكدت نيللى أن بدايتها كانت مع سيدة الشاشة عام 2000 فى مسلسل «وجه القمر».
وقالت نيللى:  إنها تزوجت أول مرة بعمر الـ 16 سنة، وبأن مشكلة زواجها الأول ما كانت لتحدث لو كان والدها موجوداً، واعترفت بأن أول حب فى حياتها هو آخر حب أى زوجها الحالى، وعن أولادها قالت أن لديها 4 وهم كريم (17 سنة) ويوسف (14 سنة) من زواجها الأول، وسيليا وكندة من زواجها الثانى، وبأن أولادها الأربعة أصحاب ويحبون بعضهم البعض، وروت نيللى أنها انفصلت عن زوجها بعد زواج 9 سنوات ولم يكن لديها وقتها سوى 1000 جنيه، أما زوجها الثانى فقد تزوجته بعد 4 أيام على تعارفهما.
أخونة هيئة الاستعلامات
قال السفير محمد بدر الدين رئيس الهيئة العامة للاستعلامات: إنه لا توجد ميزانية تشغيل لدى الهيئة رغم مخاطبة وزارة المالية أكثر من مرة ومطالبتها بزيادة ميزانية الهيئة، موضحا فى حواره للإعلامى جابر القرموطى فى حلقة الثلاثاء الماضى، من برنامج «رمضان بلدنا» أن ميزانية الهيئة 232 ألف جنيه فقط، ولا توجد ميزانية تشغيل، مؤكدا أن الدورات التى تم إعدادها بتمويل من الأمم المتحدة وكوادر تدريب مصرية.
وتطرق السفير محمد بدر الدين للحديث عن حقيقة محاولات أخونة الهيئة، حيث قال الهيئة لم تطرح فيها قضية الأخونة، وكان هدفنا الأساسى الحفاظ على استقلاليتها.
وتابع حديثه: إن صورة مصر فى الإعلام الدولى أهم الأمور التى نسعى لترويجها خارجيا، وأضاف قائلا سنغلق مكاتبنا فى جينيف ولوس أنجلوس لفتح مكاتب فى دول حوض النيل لتعميق العلاقات مع دول أفريقيا وبخاصة دول حوض النيل، حيث تم فتح مكتب بالكونغو ومكتب آخر بنيروبى بكينيا وداكار بغانا، ويتم الاتجاه إلى فتح أربعة مكاتب بشمال أفريقيا، فى الوقت الذى تم فيه إغلاق مكاتب الهيئة بلوس انجلوس وطوكيو، أما عن موقف الإعلام الغربى أثناء تغطية الأحداث فى مصر قال: إن الإعلام الغربى لا يتوقف عن نشر الأحداث التى تبرز قضايا الفتنة الطائفية الأخيرة، ولكى نواجه هذه الحملة بشكل حقيقى يجب أن تتكاتف كل القوى داخل المجتمع المصرى، مشيرا إلى أن الهيئة قامت بتوزيع سيديهات على وسائل الإعلام العالمية لإظهار حقيقة ما يحدث فى مصر، وبالفعل تغيرت النظرة إلا أن حادث المنصة أزّم الأمور.
وأضاف بدر الدين: إنه تحدث مع كل المراسلين الأجانب، وتم تنظيم رحلات لهم فى الطائرات العسكرية لرؤية خروج ملايين المصريين فى التظاهرات الأخيرة، كما أنه تم توزيع سيديهات على كل السفارات المصرية فى الخارج تحوى حقيقة الأمور، مشيرا إلى أنه طالب بتشكيل غرفة أزمات قومية تشارك فيها كل أجهزة الدولة لمواجهة هذه الأزمات، لافتاً إلى أن هناك محاولات لتزويد السفارات والمكاتب الإعلامية الأجنبية بالحقائق.
وأكد السفير محمد بدر الدين أنه توجد آلة إعلامية فى الداخل تبرز قضايا معينة فيستغلها الإعلام الخارجى، خاصة أن هناك رغبة لدى الإعلام الخارجى فى إبراز صورة اعتصامات رابعة.
وتطرق رئيس هيئة الاستعلامات للحديث عن التجاوزات التى تم رصدها فى تغطيات بعض المحطات التليفزيونية الدولية للتطورات الداخلية فى مصر، خاصة ما تم رصده من تجاوزات من جانب قناتى «فرانس 24» و«الجزيرة»، ووصفها بأخطاء مهنية فادحة أثناء نقل بث حى للمتظاهرين المتواجدين فى محيط قصر الاتحادية يوم الجمعة 26 يوليو 2013، على أنه بث حى من محيط التظاهرات برابعة العدوية.
وأكد أنه تم إجراء مجموعة من الاتصالات بمسئولى القناتين فى ذات وقت الأحداث، لبيان أسباب ما حدث من خطأ مهنى، وهو ما أدى إلى قيام قناة «فرانس 24» بتصحيح الخطأ فى حينه، وقيام مراسلها بالقاهرة بمداخلة هاتفية للاعتذار عما حدث وبيان أسباب ذلك الخطأ، إضافة إلى إصدار القناة لبيان صحفى أعربت فيه عن اعتذارها جراء هذا الخطأ، فيما امتنعت قناة الجزيرة الإنجليزية، حتى تاريخه، عن إبداء أى موقف إزاء ما حدث، وهو الأمر الذى يثير شكوكاً واسعةً حيال التزامها بقواعد وأخلاقيات ومبادئ المهنية الإعلامية.
وأكد أنه فى حال ثبوت تعمد ارتكاب إحدى القنوات لأخطاء مهنية بقصد الانحياز لأحد الأطراف، وبما يتعارض مع مبادئ وأخلاقيات العمل الإعلامى، فهو يعرضها للمساءلة القانونية وفقاً لمجموعة من الإجراءات التى يحق للدولة المصرية اتخاذها فى هذه الحالة.
أقوى مسلسلات رمضان
علق الناقد الفنى طارق الشناوى عن أقوى مسلسلات رمضان لهذا العام من الناحية الفنية وحددها بـ مسلسلات ذات للفنانة نيللى كريم وموجة حارة للممثل إياد نصار وبدون ذكر أسماء للكاتب وحيد حامد وفرعون للممثل الكبير وبطولة النجم خالد صالح ونيران صديقة للنجمة رانيا يوسف وأخيرا مسلسل أسيا للفنانة القديرة منى زكى.
وأضاف الشناوى خلال حوار تلفزيونى لبرنامج مصر الجديدة مع الإعلامى معتز الدمرداش المذاع عبر «الحياة 2» أن المسلسلات الأقوى جماهيريا ومتابعتها يأتى على رأسها مسلسل العراف للنجم الكبير عادل إمام فهو الأكثر من الناحية الإعلانية والجماهيرية والمشاهدة.