الأربعاء 24 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

المواهب لا تختفي بسهولة






كمال عامر روزاليوسف اليومية : 28 - 02 - 2010


- حراسة المرمي في الأهلي مشكلة تحتاج لطرح حلول.
- لو انتظرنا علي شريف إكرامي وأحمد عادل عبدالمنعم فترة لعودة الثقة من الممكن أن يبتعد الأهلي عن القمة.
- حراس المرمي أصبحوا صداعاً في رأس الفرق المصرية.
- لجان اتحاد كرة اليد يجب أن يبتعد عنها أعضاء مجلس إدارة الاتحاد خوفاً من القيل والقال!!
- أخشي علي منتخب مصر من مشاكل الأجهزة الفنية.
- أرحمونا وكفاية هجوم علي حكام كرة القدم.
- أكتب في الوقت الضائع: لماذا لم يقم سمير زاهر بتفعيل التوءمة مع الاتحاد السعودي لكرة القدم؟ هل سيكتفي كعادته باستغلال تلك الموضوعات إعلامياً وفي المناسبات الوطنية أثناء زيارات سعودية للقاهرة والعكس أم بالفعل يهتم بتنفيذها لخدمة الكرة المصرية والسعودية.
- كما قلت: التوءمة أو التعاون المشترك بين مصر والبلدان العربية بالذات وهم رسمي هل يمكن أن نعيد النظر فيها أو علي الأقل نبدأ في قراءة بنودها ونطبق بعضها.
- سمير زاهر تصالح مع ممدوح عباس بوساطة حسن حمدي.. علي العموم زاهر يملك إمكانية إشهار أو تدمير فكرة رابطة الأندية.
- ندرة المواهب المسيحية في كرة القدم ترجع إلي رفض الإخوة المسيحيين نزول أولادهم إلي الشارع لتفجير الطاقات ولعب الكرة الشراب لأنهم يفضلون أن يروا أولادهم في المدارس والمعامل.
- أيضا ندرة وجود المطربين من الإخوة المسيحيين أمر يصب في خانة منع الأسر هنا أولادهم من هذا السلوك، وليس هناك أمور أخري خاصة أن الإخوة المسيحيين لديهم الإمكانيات لعمل شرائط غنائية للمبدعين منهم، أيضا المسابقات المخصصة لذلك عادة ما تكون علي المكشوف.
- ثلاثة أندية أصحابها من الإخوة المسيحيين وهي وادي دجلة والجونة وآمون وعندما اطلعت علي قائمة اللاعبين وجدت خمسة من الإخوة المسيحيين فقط، إذا العملية ليست اضطهاداً لموهبة لكن نوعاً من النشاط لا يستهويهم.
- دوري الأنبا شنودة لكرة القدم من أقوي الدوريات المسيحية.. أتمني أن يفرز مواهب وبدلاً من الاحتراف في الدوري المصري أطلب منهم أن يصعدوا أو يعلنوا عن أنفسهم في الدوريات العالمية فالمتحكم فيها غير مسلمين.
- لا تعصب ضد المواهب لأن الموهبة عندما تظهر في ملاعبنا العالم كله يقول إن تلك الموهبة مصرية لا مسلمة ولا مسيحية.. اسألوا المبدع هاني رمزي الذي ظل سنوات طويلة سفيراً مصرياً فوق العادة في ملاعب ألمانيا.
- قد تكون هناك موهبة مظلومة وتعامل خشن مع مدرب، لكن الضحايا مسلمون أكثر من غيرهم.
- التطرف لا يعرف الملاعب المصرية، فهي نظرية لأن الرياضيين لديهم وعي أتاح لهم المحافظة علي ما لديهم من مساحات جمال!