الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

«حزب الكنبة» و«راكبى الأمواج» هما اللى هيودونا فى داهية




كلما اقترب موعد الاستفتاء تعالت الأصوات واختلطت بين مؤيد ومعارض.. وكلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية استحضر المصريون صورة الانتخابات السابقة وما رافقها من نوايا مبيتة.. زيفت الإرادة وحجبتهم عن أهداف ثورة يناير الثلاثة «عيش حرية عدالة اجتماعية» زادتهم إحباطاً وباعدت بينهم بين رغبتهم فى المشاركة فى أى فعاليات.. وتبادل الشباب مجموعة من الصور للشارع المصرى تعكس الحالة العامة للشعب على مواقع التواصل الاجتماعى وتنوعت تعليقاتهم عليها على النحو والتالى:
* تيار شعبى+ تمرد = برلمان ثورة واردم بقا على مراهقين السياسة والشمامين ومدعى الثورجية عديمى الرؤية - التيار الشعبى افتخر انى عضو فى هذا الكيان المحترم.
* تعريف (حزب الكنبة)
- هو السبب الاساسى فى ضياع حلم وصول الثورة للحكم وتستطيع ان تقول انها من أهم هوياته وتترعرع وتنمو هذه الهواية عادة فى المراحل الانتقالية.
- هو الوحيد المحسوب على قوائم الثوار وقوائم الخرفان فى آن واحد
- تخصص تفتيت اصوات..هو من اقتنع بان ابو الفتوح مرشح ثورى ليبرالى وابو اسماعيل مرشح ثورى سلفى ولم يتوقف الانبهار عند هذه النقطة فقط.
ده كمان دعم ابو الفتوح فى الانتخابات وبكل قوه ولم اصوات الثورة اتفتت وفهم ان ابوالفتوح اخوان قرر يدعم خالد على مكانه فى الانتخابات الجاية!
- هو الوحيد الى ضد الاخوان لكن مع الشرعية.
- هو الوحيد اللى اعلن معارضته لنظام الاخوان بعد سقوط الاخوان !
- هو اللى مضى على تمرد وبعد 30 يونيو قال عليها ثورة فلول.
- هو صاحب هتاف واحد فقط فى المراحل الانتقالية (يسقط حكم العسكر) ومش مهم اى انتخابات ومش مهم الثورة تحكم.
- هو صاحب نظرية التعاطف والمصالحة مع الفاشية الدينية.
- واخيرا هو اللى قاطع انتخابات المدن الجامعية تضامنا مع الاخوان والاخوان ضحكوا عليه وكسبوا الانتخابات على قفاه.
- وهو اللى هيضيعنا فى انتخابات البرلمان وانتخابات الرئاسه تانى.
والمرةدى هيجبلنا فلول زى ما جبلنا المرةاللى فاتت اخوان.
* فى الثورات اشحن مسدسك بـ ٩ رصاصات 8 رصاصات للخونة ورصاصة للعدو.
* ثورة الكولة اللى منتشرة فى الجامعة قفا جديد للثوار.. ده القفا الـ36 أو الـ37 حاجة كده.. أنا حاسس إن فيه ناس أدمنت خلاص تاخد على قفاها.. إدينى الكولة بـسرعـة.
* المنافسة فى انتخابات البرلمان تقريبا بنسبة كبيرة هتكون منحصرة بين التيار الشعبى وحزب النور لأنهم القوتين الجاهزتين على الأرض دلوقتى ونظراً لان اغلب الناس حاليا ضد تيار الاسلام السياسى بشكل عام فده معناه إن لو الثوار فى التيار الشعبى اشتغلوا صح هنضمن ان البرلمان هيكون ثورى ان شاء الله.