الخميس 28 مارس 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
احمد باشا

حصاد جوائز 2013 .. مصرياً وعربياً وعالمياً.. احتفاء بالشباب وتكريم للكبار




كتبت - رانيا هلال

أدباء مصر ومثقفيها دائما علامة فارقة فى تاريخ الثقافة العربية والعالمية، ويشهد على ذلك هذا العدد الكبير من الجوائز التى حصدتها مصر سواء بالداخل أو فى الدول العربية والأوروبية، ولهذا آثرنا ألا نترك عام 2013 يمضى قبل أن نرفع القبعة تقديرا واحتراما لكل من تميز فى المجال الثقافى عن طريق ذكره مرة أخرى فى تقرير عن حصاد هذا العام من المصريين الحاصلين على الجوائز الأدبية والثقافية داخل مصر وخارجها.

طارق إمام يحصد جائزة «متحف الكلمة» الإسبانية

حصل الكاتب طارق إمام على جائزة «متحف الكلمة»، وهى جائزة إسبانية دولية، تنظم على مستوى أربع لغات هى الإسبانية والإنجليزية والعربية والعبرية، وفاز إمام بالجائزة عن قصته القصيرة «عين»، التى اختارتها لجنة التحكيم المكونة من نقاد ومثقفين وسفراء 22 دولة من جميع القارات، وقد تقدمت للجائزة قصص من 119 دولة، بلغ عددها 22 ألفا و571 قصة، وقصة طارق إمام، أحد الروائيين المتميزين فى جيله، حملت عنوان «عين»، مكونة من مائة كلمة فقط، شديد التكثيف والتأمل، وننشرها هنا:» ذات مرة، وجدت عينا ملقاة فى أحد الشوارع، حقيقية.. حتى أننى عندما انحنيت والتقطتها برفق تلمستُ دموعَها. كانت ما تزال قادرة على النظر.. عين تختلف بالتأكيد عن تلك العيون المصفاة المتناثرة على أرصفة القاهرة. ظللت أحملها بحرص كى لا أفقأها، باحثا عن شخصٍ أهديها له. كنت أسترق النظر إليها، فأراها تتأمل المدينة مهزومة، دون وجه يرى بها، دون جارةٍ تشاركها النظر. فى النهاية وكانت كفى الحريصة المثقلة بها أتعبتنى اعتصرتُها بعنف، حتى شعرت بالدنيا تظلم أمامها. فى ذلك اليوم بالذات، قابلتُ أشخاصاً كثيرين فقدوا كل شىء، إلا عيونهم، وفقط فى البيت، تذكرت أننى ذات يوم، فقدت عيناً».

محمد المنسى قنديل يفوز بجائزة «كفافيس» الدولية

أعلنت لجنة تحكيم جائزة كفاكفيس الدولية لعام 2013، عن منحها جائزتها الدولية فى الرواية للكاتب الكبير محمد المنسى قنديل، جديراً بالذكر أن الشاعر الراحل «كفافيس» ولد فى فلسطين فى 29 إبريل 1863م، وتوفى فى 29 أبريل 1933، وقد عاش فى مدينة الإسكندرية منذ مولده حتى وفاته، وتقام له احتفالية سنوية فى ذكراه بعنوان «كفافيا» اهتمت بالشعر والأدب، ومؤخرا بدأ الاهتمام بالفن التشكيلى للاحتفاء به.وتأتى المسابقة فى إطار التعاون والتبادل الثقافى بين مصر واليونان وبهدف نشر الوعى والارتقاء بالفن التشكيلى وإحياء لأعمال الشاعر الكبير «كفافيس» ويستمر المعرض حتى الثامن من ديسمبر.

الشاعر عبيد عباس والرسام هشام حسين يفوزان بجائزة الدولة القطرية


 أقيم بقطر حفل تكريم جائزة الدولة القطرية على مسرح قطر الوطنى لتكريم الفائزين بالجائزة وقد حضر الاحتفال العديد من الشخصيات الثقافية من جميع بلدان الوطن العربى وكان على رأس الحضور السيد الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكوارى وزير الثقافة القطرى، وقد تم تكريم الفائزين وهم الشاعر المصرى عبيد عباس الذى حصل على جائزة الشعر، والكاتبة السورية هيمى المفتى على جائزة المسرح، وجائزة رسوم الأطفال مناصفة بين الرسام المصرى هشام حسين والكويتية أميمة العيسى والجدير بالذكر أن الشاعر المصرى عبيد عباس قد حصل هذا العام أيضا على جائزة «البردة الدولية» فى الشعر من دولة الإمارات كما حصل من قبل على عدة جوائز منها جائزة الشارقة للإبداع العربى وجائزة فلسطين للإبداع العربى وجائزة أخبار اليوم وغيرها.

الفاجومى يفوز بجائزة «الأمير كلاوس»


فاز الشاعر المصرى الراحل أحمد فؤاد نجم بجائزة «مؤسسة الأمير كلاوس للثقافة والتنمية» الكبرى، وأكدت المؤسسة الهولندية أن هذا التكريم جاء تقديرا لتأثيره الكبير فى عدة أجيال مصرية وعربية، وجاء فى بيان المؤسسة الهولندية: «منح الشاعر هذه الجائزة يأتى تقديرا لمساهماته وأشعاره باللهجة العامية المصرية التى ألهمت ثلاثة اجيال من المصريين والعرب، فقد تميزت قصائده بحس نقدى ساخر وبتاكيدها على الحرية والعدالة الاجتماعية».

بدأ نجم كتابة الشعر فى الخمسينيات وعرف فى مصر فى الستينيات بقصائده السياسية النقدية المرتكزة على حس اجتماعى عميق تجاه الحرية والعدالة الاجتماعية، ما أدى الى اعتقاله أكثر من مرة فى فترة حكم الرئيسين الراحلين جمال عبدالناصر وانور السادات، وأصبح من أهم الظواهر الشعرية السياسية بعد لقائه مع الملحن والمغنى الراحل الشيخ إمام عيسى، وأصبح الاثنان معا من أهم ظواهر تظاهرات الطلبة فى الجامعات المصرية مطلع السبعينيات، وانتشرت أغانيهما فى الوسط الطلابى وكان لها دور كبير فى انتفاضة 19 يناير 1979 التى أطلق عليها الرئيس السادات اسم «انتفاضة الحرامية»، يعد نجم المصرى الثانى الذى يفوز بهذه الجائزة بعد الكاتب المسرحى لينين الرملى، وفاز بهذه الجائزة أيضا من العرب الشاعر الفلسطينى الراحل محمود دوريش والمفكر السورى صادق جلال العظم والرسام السودانى إبراهيم الصلحى.

للمرة الثالثة محمد مغربى يفوز بجائزة «البردة العالمية»


فاز الشاعر القنائى محمد مغربى مكى، للمرة الثالثة على، بجائزة البردة العالمية، التى تقيمها وتنظمها وزارة الثقافة والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة كل عام على مستوى الدول العربية والإسلامية.كان الشاعر محمد مغربى مكى المقيم بمحافظة قنا بصعيد مصر قد فاز بالجائزة فى دورتها الرابعة، وكرر فوزه بها فى دورتها السادسة، ثم فاز بها أول أمس فى دورتها الحادية عشرة، وهو باحث ومحقق فى التراث العربى والإسلامى وسبق أن أقامت له الحركة الثقافية فى الجنوب مؤتمرا لتكريمه تضمن كتابا تذكاريا عن تجربته وإبداعه.

جوائز مسابقة المواهب الأدبية


حصل الكاتب فكرى عمر عبدالعزيز على الجائزة الأولى للرواية عن روايته «الزمن الآخر»، فى حين حصل الكاتب عمرو عادل على الجائزة الثانية، عن روايته «البوابة رقم 10»، وفاز الكاتب محمد يحيى ذهنى بالجائزة الثالثة، عن روايته «سفر الغرباء»، وفى فرع الجائزة عن القصة القصيرة، فاز الكاتب إيهاب عبدالدايم بمجموعته القصصية «نطفة فى رحم بارد» بالجائزة الأولى، وفاز الكاتب محمد عثمان كامل بمجموعته «هنا القاهرة» بالجائزة الثانية.

وفى الفرع الثالث للجائزة عن الشعر، حصل الشاعر عبدالواحد جاد، على الجائزة الأولى عن ديوانه «حين يعطى وصفها ليمامتين»،، بينما ذهبت الجائزة الثانية للشاعر محمد فهمى زكى أبوحبش، عن ديوان «هذا تأويل رؤياي»، وحجبت الثالثة.

فاروق جويدة يحصل على الجائزة التكريمية من مؤسسة «البابطين»


كرم رئيس الوزراء الكويتى الشيخ جابر مبارك الصباح الشاعر المصرى فاروق جويدة بمناسبة حصوله على الجائزة التكريمية لمؤسسة البابطين للشعر العربى فى الكويت وجاء ذلك فى مهرجان ربيع الشعر العربى الذى اقامته المؤسسة.

تحدث جويدة فى الاحتفال واشاد بدور الكويت الثقافى فى محيطها العربى والقى قصيدة بعنوان «الخيول لا تعرف النباح»، قال فى نهايتها: ومن قال إن البكا كالصهيل ... وعدو الفوارس كالهرولة ... سلام على كل نسر جسور ... يرى فى سماء العلا منزله»

أحمد حسن يفوز بجائزة «نادى الطائف» الأدبى السعودية

أعلنت أمانة جائزة «الشاعر محمد الثبيتي» بنادى الطائف الأدبى بدولة السعودية فوز الشاعر المصرى أحمد حسن محمد بجائزة أفضل ديوان عن ديوانه «البرد ينسج معطفًا» الصادر فى سلسلة أصوات معاصرة، الشاعر أحمد حسن شاعر قَرَوِيٌّ، من جمهورية مصر العربية، مواليد 1982، عضو اتحاد كتاب مصر عضو رابطة الأدب الإسلامى العالمية، تخرج فى كلية التربية / لغة عربية 2003.
جوائز الدولة «التقديرية» و»التشجيعية» و«النيل» و«التفوق»

فاز بجائزة النيل فى الأداب أحمد عبدالمعطى حجازى، وفى العلوم الاجتماعية مصطفى العبادى، وفى الفنون محفوظ عبدالرحمن .وجوائز الدولة التقديرية حصل عليها كل من أحمد نوار ومحسنة توفيق والمخرج داود عبدالسيد فى الفنون، وفى الأداب سيد حجاب سعيد سالم والناقدة نهاد صليحة، وفى العلوم الاجتماعية جلال امين، فيصل يونس، حافظ دياب، عاصم الدسوقى.

وجوائز التفوق حصل عليها فى الفنون عصام السيد كرم وديع النجاتى، وفى الأداب نسيم مجلى ومحمد ناجى، وفى العلوم الاجتماعية حسن عماد مكاوى، صفى الدين خربوش، وحجبت الجائزة الثالثة.

بينما جوائز الدولة التشجيعية حصل عليها فى الفنون ضياء الدين داود، منال محى الدين، علاء قوقة، طارق حسنى،هيثم يونس، فيما حجبت السادسة والسابعة والثامنة، وحجبت أيضا الجائزة الأولى والثانية فى الاداب، وحصل على الجائزة الثالثة محمد العون والرابعة محمد الفخرانى، والخامسة مفرح كريم، والسادسة رجب سعد خليفة، وحجبت السابعة، وحصل على الثامنة عادل البطوسى.

وفى العلوم الاجتماعية الطاهرة المغربى، وايمان عبدالمنعم عامر، وحجبت الثالثة والرابعة، وفى الثقافة اعلمية حجبت الأولى والثانية والثالثة فيما حصل على الرابعة أمين حافظ السعداوى، وحصل ناصر جلال على جائزة الدولة التشجيعية الاقتصادية والقانوينة، وحجبت الجائزة الثانية والثالثة والرابعة وحصل على جائزة الدولة فى الشرعية الإسلامية جابر عبدالهادى، فيما حصل عرفات أبو حجازى وعبدالمنعم شوقى على الجائزة السادسة مناصفة، وحجبت جائزة مبدأ المواطنة، وحصل على الجائزة الثامنة محمود جمال ومازن الغرباوى.

أحمد مراد يحصل على جائزة البحر الأبيض المتوسط للثقافة


حصل الكاتب أحمد مراد على جائزة «البحر الأبيض المتوسط للثقافة» لعام 2013 عن روايته «فيرتيجو»، وذلك فى الرابع من أكتوبر بمسرح «رندانو» بمدينة «كوسنزا» بجنوب إيطاليا، وهى جائزة تابعة وزارة الثقافة الإيطالية، الجائزة واحدة من أهم المبادرات المرموقة التى تهدف إلى الاعتراف بمزايا الذين ساهموا فى حوار بنَّاء بين ثقافات يجمعها البحر الأبيض المتوسط.

جوائز ساويرس 2013

ومنحت المؤسسة جائزة مؤسسة ساويرس الثقافية للراحل سلامة أحمد سلامة تكريماً له وتسملت حرم الراحل الجائزة.
الرواية

حصل على المركز الأول فرع الرواية للكتاب الشباب ياسر أحمد محمد عن روايته «عكس الاتجاه»، ومنح المركز الثانى مناصفة هذا العام للمرة الأولى بين كل من محمود محمد الغيطانى عن روايته «كادرات بصرية»، ومحمد سالم عن روايته «راقص التانجو».

 القصة القصيرة


حصل على المركز الأول فى فرع القصة القصيرة للكتاب الشباب، الكاتب محمد رفيع، عن روايته «أبهة الماء»، وحصل على المركز الثانى فى ذات الفرع مناصفة أيضاً، كل من أميرة حسن الدسوقى عن مجموعتها القصصية «بس يا يوسف»، ومحمد فاروق شمس الدين عن مجموعته «سينما قصر النيل».

السيناريو


فى فرع السيناريو فحصل السيناريست خالد عزت على المركز الأول فى فرع كبار الكتاب عن سيناريو «حالتي»، وحصل على المركز الأول بفرع الشباب محمد أمين راضى عن سيناريو فيلم «عاصمة جهنم».

النص المسرحى

وحصد المركز الأولى فى فرع النصوص المسرحية إبراهيم الحسينى عن نص مسرحية «الحشاشين»، وسليم كتشنر استاورو على المركز الثانى عن مسرحية «هزائم الفرسان».

مصطفى السيد سمير وعبدالمؤمن عبدالعال يحصدان جائزة «ديوان العرب»

فاز الكاتب مصطفى السيد سمير بالمركز الاول فى جائزة ديوان العرب عن مجموعته القصصية «حارس ليلى للسماء» الصادرة عن دار اكتب للنشر وكانت الجائزة مناصفة بينه وبين الكاتب المصرى ايضا عبدالمؤمن عبدالعال والكاتب مصطفى السيد سمير صدر له سابقا «صحيان بطىء من حلم جميل» عن دار اكتب للنشر عام 2008.
 

المسابقة الأدبية المركزية لهيئة قصور الثقافة القصة القصيرة

فاز القاص محمد سيد عبدالرحيم، بالمركز الأول بالمسابقة الأدبية المركزية لهيئة قصور الثقافة «دورة حلمى سالم»، فرع القصة القصيرة عن مجموعته «الحبس»، والتى قامت الهيئة بطباعتها على نفقتها، وفاز بالمركز الثانى الكاتبة ياسمين إمام عن مجموعتها «لا عزاء»، كما فاز بالمركز الثالث محمد متولى محمود عن مجموعة «التفصيل الممل لفضيحة». ومنحت الهيئة ثلاث جوائز تشجيعية فى نفس الفرع لكل من أحمد على إبراهيم حمزة عن مجموعة «بيوت»، ووائل سعيد محمود عن مجموعة «حكايات عن إساءة الفهم»، ومحمد حسنى إبراهيم عن مجموعة «بياع الحواديت».

الرواية


 وفى فرع الرواية حجبت الهيئة الجائزتين الأولى والثانية، ومنحت جائزة المركز الثالث لعلى حسان الخضرى عن «جزيرة التمساح»، والثالث مكرر لمحمد صلاح على زكريا عن رواية «سيد مسافر». فى فرع شعر الفصحى، حجب المركز الأول، وحصل على المركز الثانى جيلان عبدالمجيد، والثالث حصلت عليها ابتسام حسنى السيد. ومنحت الهيئة جائزتين تشجيعيتين فى نفس الفرع لعبدالنبى عبدالسلام، وشيماء عبدالتواب يونس.

شعر العامية

أما شعر العامية، فحجب المركز الأول وحصل على المركز الثانى مصطفى عبدالسلام عوض عن ديوانه «خير أجناد الخليفة»، وحصل على المركز الثالثة سليمان السيد عليوه عن ديوانه «أشعة مقطعية على الروح»، وحصل على المركز الثالث مكرر عمرو أحمد حسن عن ديوانه «سيمفونية أنا»، ومنحت الهيئة ست جوائز تشجيعية فى الفرع ذاته تبلغ قيمة كل منها ألف جنيه لكل من: محمد سمير مصباح عن ديوانه «من أسباب البكاء»، ووسام السيد قابيل عن ديوانها «بنت حلم»، وضياء الحق شعبان عن «آخر فصول العشق»، وعمرو فتحى مصر عن ديوان «عكس السير»، وإسلام حسنى عن «البندول»، وعمرو خليل كامل عن «معجزات عالفاضى».

شعر الفصحى

فى فرع قصائد الفصحى ففاز بالمركز الثالث إسلام محمد أحمد عن قصيدة الكشف بينما حجبت الجائزتين الأولى والثانية، أما قصيدة الفصحى فقد حجب فيها المركزين الأول والثانى ومنحت الجائزة الثالث لرامى محمود محمد عن قصيدة «قلبى الغريب أنا بسألك». وحصل على المركز الثالث مكرر أول حمادة محمد كمال عن قصيدة «وبلاش»، وأحمد القط عن «ماضى الحزين». وفى مجال أدب الطفل، حصل على الجائزة التشجيعية إيهاب محمود يوسف عن «أول ما أصحي» وقيمة الجائزة ألف جنيه وحصل على الثالث مكرر كلا من فاتن شوقى على عن «زى الشجر»، ومحمد حامد عن «ديوان الأطفال»، فيما حجبت الجائزة الثانية والأولى.

الترجمة

أما فى مجال الترجمة فقد حجبت الجائزة الثالثة والأولى وحصل على المركز الثانى نصر أحمد عبدالرحمن عن كتاب «أن تلمح فراشة»

الدراسات النقدية

حصل على المركز الأول فى مجال الدراسات النقدية، محمود أحمد ذكرى عن كتابه «شعر نجيب سرور: التراث والواقع وآفاق المعني»، فيما حجبت الجائزتان الأولى والثالثة وفى مجال التراث الشعرى، حجب المركز الثالث وحصل على المركز الثانى شعيب خلف محمد عن كتاب «مفهوم الشعر فى التراق بين الفلاسفة والبلاغيين» وحصل على المركز الأول أحمد حلمى عبدالحليم عن كتاب «مفهوم الشعر فى التراث.