I Am Livia

 «I Am Livia» أو « أنا ليفيا» للكاتب فيليس سميث وهى عبارة عن دراما من فئة «الخيال التاريخى». الرواية تتحدث عن ليفيا الفتاة الشغوفة بالسلطة فمنذ نعومة أظافرها ربتها أمها على أن المرأة «تستطيع أن تؤثر فى شئون العامة أكثر مما تتخيل» وهى المقولة التى ظلت تتردد فى ذهنها بين الحين والآخر.
 تستطيع أوليفيا بذكائها المتقد وقوة ملاحظتها، فى سن مبكرة جدا، أن تكون مستودع أسرار أبيها ذلك الثائر الارستقراطى الذى يتآمر مع زملائه لقتل يوليوس قيصر. وتتصاعد الأحداث عندما تكبر ليفيا، ويتقدم لخطبتها ضابط رفيع المستوى وتتردد فى الموافقة عليه إلا أن شخصيتها العملية تجعلها تنحى التردد جانبا وتقبل الزواج من أجل تحقيق أغراض فى نفسها. ومع مرور الوقت تلتقى أوليفيا بوريث القيصر، «أوكتافيوس» الشاب الوسيم ذو الشعر الذهبي، فتنجذب له وتقرر فجأة أن تحول مسار حياتها كليا باتخاذ قرار جرىء يعطيها نفوذا أكبر مما كانت تتخيل.