طارق دسوقى: الخشاف طبقى المفضل وفانوس الشمعة ما زال عشقى الأول

صلاة التراويح ولمة العائلة وفانوس رمضان، هذه المظاهر الذى يستقبل بها الفنان طارق دسوقى شهر رمضان، حيث يعتبره فرصة لصلة الرحم ولقاء الأصدقاء والتقرب إلى الله بالعبادات.
يقول الفنان طارق دسوقى: رمضان هذا العام له بهجة لأنه أول رمضان بعد ثورة 30 يونيو وإن شاء الله الشعب المصرى يستقبله بالاستقرار والأمان وقد وجدت الفرصة هذا العام وأنا غير مشغول بتصوير أى عمل فنى بعد تأجيل مسلسل «الخادمة» لكى أجلس مع أسرتى الصغيرة المكونة من زوجتى وأولادى الأربعة ياسين وأحمد وهنا ويوسف، حيث نجتمع على مائدة إفطار رمضان، أما السحور فالأولاد يفضلون أن يتناولوه خارج البيت ليستغلوه كنوع من الفسحة وإن كنت أحب الجلوس بالبيت.
وتابع دسوقى قائلا: ما زال فانوس الشمعة هو الأحب إلى قلبى بالرغم من أن التطور والتكنولوجيا قد انتج أنواعا مختلفة من الفوانيس، فتجده يغنى وتغير أشكاله وألوانه لكنى بالنسبة لى فانوس الشمعة هو من أهم المظاهر الرمضانية العالقة فى ذاكرتى منذ صغرى وعن الأطعمة التى يفضل تناولها فى رمضان وأكد دسوقى أن الخشاف هو أساس مائدة رمضان، كما يفضل الرقاق والمحاشى بأنواعها وعلى السحور يحتل الفول الأطباق الرئيسية، لذلك يتوقع أن يزداد وزنه بعد الشهر الكريم وحول الأعمال الرمضانية التى يحرص على متابعتها، أشار دسوقى إلى أنه يحب اختيارات الفنان خالد الصاوى، لذلك يتابع مسلسل «تفاحة آدم» كما يتابع جبل الحلال لمحمود عبد العزيز.