الانتهاء من حركة تنقلات مديرية أمن البحيرة وبورسعيد

المحافظات ـ جمالات الدمنهورى ومحمد الغزاوى

تم اعتماد حركة التنقلات الداخلية لمديرية أمن البحيرة وبورسعيد تزامنا مع جيرانها من المحافظات، ووفقا لقرار وزير الداخلية، ووفقا للضباط الكفء بالمحافظة والقادرين على إدارة المنظومة الأمنية، والعمل على استتباب الحالة الأمنية فى الشارع المصرى.
حيث تمت الحركة بمعرفة اللواء محمد فتحى رمضان، مدير أمن المحافظة، بمشاركة اللواء أشرف عبد القادر، مدير المباحث، والعميد محمد أبو كيلة، رئيس فرع الأمن العام، حيث شملت تعيين اللواء السيد على أبو حسين، مديرا لإدارة التفتيش، واللواء ياسر أحمد طنطاوى، مديرا لإدارة تأمين الطرق، والعميد أحمد عبد الغنى محمود، مديرا لإدارة التخطيط والمتابعة.
بينما تم نقل كل من العميد جمال عبد العطى، مأمور مركز دمنهور، إلى مركز شرطة ايتاى البارود، والعميد محمود حنفى غراب، مأمور مركز المحمودية لمركز بدر، والعميد احمد الجوهرى من مأمور قسم دمنهور لقسم غرب النوبارية، والعميد عادل ابو شنب، من رشيد إلى شبراخيت، والعميد عبد الفتاح إبراهيم، من مأمور مركز ادكو، الى وادى النطرون، والعميد محمود عوض، مأمور مركز حوش عيسى للرحمانية، والعميد عصام نوار، مأمور مركز الرحمانية الى المحمودية.
فيما شملت الحركة ترقية المقدم ياسر ابو العز، لرئيس فرع البحث الجنائى بالنوبارية، ونقل العميد خالد ابو غنيمة، وكيل مباحث المديرية، إلى شرطة النجدة، ونقل العقيد محمد زايد، مفتش مباحث ايتاى البارود وشبراخيت لوكيل فرع البحث الجنائى بمركز بدر، والعقيد حازم الشيخ، مفتش مباحث المحمودية لمفتش مباحث ايتاى البارود وشبراخيت، والنقيب حسام ابو وافية، رئيسا لمباحث مركز شرطة ادكو، والنقيب كريم بسيونى، رئيسا لمباحث  الرحمانية، والنقيب مصطفى الصيرفى، رئيسا لمباحث المحمودية، وايهاب المسارع رئيسا لمباحث رشيد، والنقيب حسام البدرى الى مديرية امن البحيرة، ونقل المقدم ياسر طوسون عبد الحليم، رئيساً لقسم المصنفات الفنية، والرائد حسن قاسم، مفتش لمباحث المحمودية والرحمانية.
وفى بورسعيد اعتمد اللواء إسماعيل عز الدين، مدير أمن المحافظة، اكبر حركة تنقلات داخلية تشهدها المديرية خلال عام، حيث تضمنت الحركة نقل 146 ضابطا من مختلف الرتب، والتى شملت 7 من مأمورى الأقسام و9 من نواب مأمورى الأقسام، و5 من رؤساء وحدات البحث بأقسام الشرطة، و8 آخرين من مديرى الإدارات و7 من رؤساء الأقسام النوعية.
وكانت كالآتى: محمد سليمان، رئيس مباحث الزهور، ووسام إسماعيل، رئيس مباحث الضواحي، ويحيى البطوط، رئيس مباحث المناخ، إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن بورسعيد.
وكلف المقدم خالد حبيب برئاسة مباحث الزهور بعد عودته من مديرية البحر الأحمر على ان يعاونه النقيب أحمد دويدار بعد نقله من مباحث قسم شرطة المناخ.
كما كلف المقدم هيثم ماجد برئاسة مباحث قسم شرطة الضواحي، والمقدم محمد الحسينى برئاسة مباحث قسم شرطة المناخ، والرائد محمد شطا رئيسا لمباحث بورفؤاد ثان، والرائد أحمد عادل متولى رئيس مباحث قسم شرطة شرق التفريعة.
وأبقت الحركة على المقدم محمد مسعد رئيسا لمباحث بورفؤاد اول ومحمد صبح رئيس مباحث قسم العرب وتامر سليم رئيس مباحث الشرق.
كما ابقت الحركة على العميد خالد العوادلى رئيس مباحث التموين على ان يعاونه الرائد احمد سمير رئيس مباحث شرق التفريعة سابقًا والنقيب أحمد عبد الناصر معاون مباحث قسم شرطة العرب سابقًا.
وكلف المقدم عمرو الحسينى برئاسة مباحث الاداب وابقت على العقيد ابراهيم عبد السميع رئيس مباحث المخدرات والعميد محمد المحروقى رئيسا لمباحث تنفيذ الاحكام يعاونه الرائد هانى رشوان.
وكلف العقيد خالد رمزى بقسم المعلومات وابقى على العميد حسام عبد الحميد رئيس مباحث الاموال العامة، والعميد ريمون عطية رئيسا للرقابة الجنائية، والعقيد هانى الشافعى رئيسا لقسم التراخيص، والعقيد السعيد شكرى رئيسا لفرع البحث بمدينة بورفؤاد، والرائد حسن السخرى رئيسا لمباحث مرور بورسعيد.
كما تولى اللواء أحمد صالح تأمين المجرى الملاحى للقناة والعميد حسن دراكون مأمورًا لقسم الضواحى والعميد سالم قاسم مأمورًا لقسم المناخ والعميد حسام بدره مأمورًا لقسم الزهور والعميد حسن الكيكى مأمورًا لقسم الجنوب تولى العميد عمر قريطم مأمور بورفؤاد اول وابقت الحركة على العمداء نادر مراد مأمورًا لقسم العرب وجمال غزالى مأمورًا للشرق فيما لم تكشف الحركة عن الأسماء التى تولت قسم بورفؤاد ثان وشرق التفريعة.
وأشار مدير الأمن الى أن الحركة تمت على أساس معايير الكفاءة والإخلاص فى العمل، كما تم الدفع بعدد من الرتب الوسطى ذات الكفاءة الملحوظة لتتقلد مناصب قيادية، من اجل ضخ دماء شابة جديدة بالمنظومة الأمنية للنهوض بالأداء وتحقيق اقصى درجات السيطرة الأمنية التى ننشدها جميعا.
وأكد مدير الامن ان بورسعيد تشهد حالة من الاستنفار الامنى استعدادا للتصدى لدعوات الجماعة الارهابية 14 أغسطس الذكرى الاولى لفض رابعة، مشيرًا إلى أن الردود ستكون رادعة لأى خروج على القانون.