الثلاثاء 23 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

فرق كبير بين «ماما سوزان» و«ماما أم أحمد» واحدة مننا




مجموعة من التنبيهات  أطلقها النشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي للتحذير من  مخططات الفلول ونسب بعض الأفعال التي يقوم بها رجال أمن الدولة  وإلصاقها بالإسلاميين فضلا عن السخرية من تلقائية الرئيس المنتخب  وأسرته.
فيقول باسم يوسف: الرجالة الملتحين اللي بتوقف البنات وتقولهم «بكره مرسي هيلمكوا» .. ده شغل أمن دولة قذر ومقصود بيه رسالة تشويه واضحة.
 خالد الصاوي: هناك من يريد استغلال نفورك وذعرك من الاسلاميين لاختطاف الكرسي من رئيس منتخب لصالح الأرستقراطية العسكرية التي تسيطر علي مصر منذ 1952.... انتبه.
أما الناشط السياسي مايكل عادل عبر صفحته بالفيس بوك اللي بيحصل في الشارع المصري دلوقت من تهديد لأمن الناس وتعليقات علي لبس البنات وشتايم في الاقباط وتغليس علي أصحاب المقاهي، الكلام ده لو استمر مرسي مش هيكمل شهرين في الرئاسة، فيه حملة منظمة جداً من التهديد والتضييق علي الناس بداية من النهارده، فيه ناس هتدخل تنكر الكلام ده لمجرد انهم ماشافوهوش لكن حابب اقولكم إن مخطط العسكر لحرق الرئيس أبشع بمراحل من حرق البرلمان ، لو سيبتوا الكلام ده يستمر هتبقي جريمة في حق مصر . وعن هيئة سيدة مصر الأولي  السيدة نجلاء حرم د. محمد مرسي يقول محمد المنشاوي: ما يحدث الآن من مناقشات حول هيئة «سيدة مصر الأولي» يكشف لنا عوار الكثير من ممارساتنا القديمة. «فالسيدة الأولي تشبه أمهاتنا..  واحدة مننا بجد». وسخروا من الوعود التي أطلقها  البعض ولم ينفذوها فكانت تعليقاتهم «ساويرس قال هانتحر لو حكم الإخوان ومانتحرش..عمرو أديب قال هايقلع ملط ومقلعش.. شلبوكة قال هايبطل إعلام مبطلش.. العكش قال هايسافر ألمانيا مسافرش.. المجلس قال هاسلم السلطة كاملة مسلمش».  .. مش بيشوفوا كل ده. بيشوفوا بس إن الإخوان رجعوا في كلامهم وقدموا مرشح للرئاسة.
 وفي سياق آخر انتقدوا الفنانة «إلهام شاهين»  وهجومها علي الإخوان في شكل صور ساخرة لها قبل وبعد حكم الإخوان.