السبت 20 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

المصريون فى الخارج: قوة مـــــــــــــصر الناعمة فى مواجهة أهل الشر

استطاعت القيادة السياسية ان تعيد ثقة المصريين بالخارج من خلال مشاركتهم فى بناء الوطن  بل قام خلال 6 سنوات بربط الاجيال الحديثة من خلال برامج ورحلات تستهدف التعرف على مصر الحديثة ومساعدتهم ان يصبحوا سفراء  فوق العادة وبالفعل نجحت هذة التجربة واصبح الكثير منهم يعتز بكونه مصريا 



 ورغم الحملات الغير نزيهة فى تشوية صورة الدولة المصرية الا ان الكثير منهم رفض الانجراف فى خيانة الوطن  بل التصدى لسمومهم التى تنال من سمعة مصر  المصريين فى الخارج اصبحو منبرا لحب الوطن من خلال رؤيتهم  للمشروعات الحقيقة التى جعلت مصر فى  محل ترحيب من قبل المنظمات والمستثمرين فى كافة دول العالم .

 

إشادة أوروبية بدور القيادة السياسية فى مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية 

 

أكد حسين خضر نائب رئيس الأمانة الفيدرالية للهجرة والتنوع بالحزب الاشتراكى الديمقراطى الألمانى أن الفترة الأخيرة قد حث تطورات عديدة فى مجالات متعددة وهنا فى المانيا نتابع الأحداث فى مصر لاننا معلم جيدا حجم التحديات وحجم الإنجازات وأيضا نعى اهمية استقرار وتقدم مصر لأنه يؤثر على استقرار وتوازن القوى فى المنطقة حيث تهتم ألمانيا ومصر بالحفاظ على علاقاتهم الوثيقة والمتنوعة والقوية منذ عقود. وتواصل ألمانيا جهودها بالتعاون مع الجانب المصرى لدعم بناء دولة حديثة وديمقراطية فى مصر. إلى جانب القيام بذلك، تتابع الحكومة الفيدرالية عن كثب وضع حقوق الإنسان فى مصر كجزء من سياسة الاستقرار المستدام.

هناك علاقات اقتصادية وتجارية مكثفة بين ألمانيا ومصر. تعد ألمانيا ثانى أكبر شريك تجارى لمصر بعد الصين حيث بلغ حجم التبادل التجارى ما يقرب من 4.5 مليار يورو(2018). أيضا، مصر هى مقصد سياحى مهم: السياح الألمان فى عام 2018 وصل عددهم 1.7 مليون زائر وتعتبر بفارق بعيد أكبر مجموعة.

مصر دولة ذات أولوية فى سياسة التنمية الألمانية. ويبلغ حجمها التنمية الحالى 1.6 مليار يورو، وهى واحدة من أكبر واهم الدول الشريكة فى سياسة التنمية المستدامة. 

تم الاتفاق على الأولويات التالية مع الحكومة المصرية: 

تشجيع التوظيف من أجل تنمية اقتصادية مستدامة وإدارة المياه والنفايات، وكذلك تشجيع الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، توفر ألمانيا أيضًا أموالًا لبناء المدارس الابتدائية، وتشجيع الفتيات والنساء على التعليم، والإصلاحات الإدارية، وكذلك لتطوير المناطق الحضرية فى القاهرة.

داخل سبع مدارس أجنبية ألمانية فى مصر، يدرس حوالى 4000 تلميذ. تقدم معاهد جوته فى القاهرة والإسكندرية مجموعة واسعة من خدمات اللغات والمكتبات بالإضافة إلى العديد من الأحداث. يتم تسجيل حوالى 12000 طالب فى تسع جامعات فى مجال الدراسات الألمانية، بدعم من محاضرين من خدمة التبادل الأكاديمى الألمانى. يقدر العدد الإجمالى لمتعلمى اللغة الالمانية بأكثر من 300،000. ينفذ المعهد الأثرى الألمانى بشكل رئيسى مشاريع التنقيب وكان مسؤولاً أيضاً عن ترميم الآثار الإسلامية فى مدينة القاهرة القديمة.

تنشط سبع جامعات ومعاهد بحثية ألمانية فى قطاع العلوم فى مصر. تدعم ألمانيا أيضًا «الجامعة الألمانية بالقاهرة» وجامعة العلوم التطبيقية «الجامعة الألمانية الدولية». منذ أكتوبر 2012، يوجد حرم جامعى تابع لجامعة برلين التقنية على البحر الأحمر.

تعتبر مصر شريكًا مهمًا لألمانيا عندما يتعلق الأمر بالهجرة ومكافحة الإرهاب والاستقرار الإقليمى. كلا البلدين لهم ثقل سياسى لا يستهان به فى شتى المحافل الاقليمية والدولية.

وهذا يوضح أهمية التعاون المتبادل فى العديد من المجالات.

بسبب أهميتها السياسية فى المنطقة، تعد مصر شريكًا مهمًا لألمانيا فى التعاون الدولي. تقوم المؤسسات الألمانية بالتعاون وبتنفيذ مشاريع فى العديد من أنحاء البلاد منذ عشرات السنين. مصر تواجه العديد من التحديات. ويشمل ذلك النموالسكانى القوى، والكثافة السكانية العالية، وتناقص الموارد الطبيعية مع زيادة الطلب على الطاقة، وزيادة البطالة بين الشباب، والافتقار إلى التعليم المناسب، والتمييز ضد المرأة، وضعف الاقتصاد المرتبط بالثورة.

هناك اهتمام المانى بزيادة الاستثمار ودعم الشباب. حيث يمثل الشباب بما يتحلون به من روح المغامرة والابتكار ثروة كبيرة بالنسبة لمصر.

أيضا يوجد بمصر سبع مدارس ألمانية  بما يفوق عدد المدراس الألمانية بالصين أوبالولايات المتحدة الأمريكية، حيث قام وزير الخارجية هايكوماس بزيارة المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية التى يرجع تاريخ إنشائها إلى عام ١٨٧٣، وافتتح مبنى جديدا بالمدرسة للمرحلة الثانوية، والتقى فى أعقاب ذلك بعدد من الطالبات والطلاب المصريين والألمان. 

التعاون المصرى الألمانى قوى ومرن. نتيجة للتغيرات الاجتماعية والسياسية والركود الاقتصادى الحالى، تظهر تحديات وخيارات جديدة للعمل.

ويتم دعم الحكومة والتنمية المستدامة من خلال برامج أخرى. حيث يتم تمويل برنامج لتنمية مناطق الفقر فى المناطق الحضرية بشكل كبير من قبل الاتحاد الأوروبي.

كل هذا وغيره يدل على أهمية مصر بالنسبة لألمانيا وقوة ومرونة العلاقات المصرية الألمانية. حيث تسعى الوكالات الألمانية التى تعمل فى مجال التعاون الدولى من أجل التنمية المستدامة بمصر. وتهدف هذه الشراكات إلى تحسين حياة الناس على أساس مستدام من خلال توفير حلول حياتية مستقبلية، والمزيد من الإصلاحات من أجل تحقيق تنمية سياسية واقتصادية وبيئية واجتماعية وتنمية قدرات الأفراد والمنظمات والمجتمعات.

وهذا ما وجدناه فى التعاون فى العديد من المشروعات الكبرى سواء فى مجال إنتاج الطاقة النظيفة أوتحلية المياة أواخرى من اجل بنية تحتية قوية.

نظرًا لأهميتها السياسية الإقليمية، تعد مصر شريكًا مهمًا لألمانيا فى مجال التعاون الدولى. منذ عام 1956، تقوم GIZ بتنفيذ مشاريع فى جميع أنحاء البلاد نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادى والتنمية (BMZ). تعمل GIZ أيضًا نيابة عن عملاء القطاع العام الألمانى والمنظمات الدولية الآخرين. فى الوضع الحالى للبلاد، يلعب التدريب المهنى والتواصل بين المديرين والخبراء دورًا مهمًا بشكل خاص.

تواجه مصر العديد من التحديات، بما فى ذلك النموالسكانى السريع، والكثافة السكانية العالية، وتضاؤل ​​الموارد الطبيعية، وزيادة الطلب على الطاقة، وارتفاع البطالة، وخاصة بين الشباب، وعدم كفاية فرص التعليم، والتمييز ضد المرأة، وضعف الاقتصاد. التعاون بين مصر وألمانيا

يمثل التحول الاجتماعى السياسى والركود الحالى للاقتصاد تحديات وخيارات جديدة للتعاون الإنمائي. المجالات ذات الأولوية المتفق عليها مع الحكومة المصرية هي: الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة

إمدادات المياه والصرف الصحى والرى وإدارة النفايات التنمية الاقتصادية المستدامة للعمالة.

تركز البرامج الأخرى على الحكم والتنمية الحضرية. ومن بين هذه البرامج، يتلقى برنامج التنمية التشاركية فى المناطق الحضرية الكثير من تمويله من الاتحاد الأوروبى.

 

 

 

 

جاكلين سعد: بناء دولة حديثة خلال 6 سنوات وربط الأجيال الجديدة بالوطن

 

أكد جاكلين سعد سكرتير عام الهيئة القبطية الأمريكية أن الرئيس خلال 6 سنوات بناء دولة حديثة من خلال العديد من المشروعات الكبرى فى جميع المجالات خاصة فى البنية التحتية فى كافة محافظات مصر. 

 

 وأشارت سعد أن المصريين فى الخارج اصبح صوتهم مسموعا بفضل اهتمام القيادة السياسية بهم  وربط الاجيال الحديثة بمصر من خلال المؤتمرات والندوات التى تعقدها الوزارة الهجرة على مدار 6 سنوات بجانب أن اسم مصر أصبح يتردد فى المحافل الدولية وكأحد اهم الدول التى تقدم العديد من الخدمات لابنائها فى الخارج.   وأضافت  أنه على الرغم من الانتقادات غير عادلة من قبل الإعلام الدولى أوالتى تحركها منظمات غير شريفة تسعى إلى هدم الدولة المصرية إلا أنا هذه الحملات فشلت أمام الإنجازات التى استطاعت مصر أن تحققها  فى ظل ظروف عالمية بالغة السوء. 

 

 وأكدت أن مصر نجحت بامتياز فى ملف العالقيين فى الخارج وخاصة أوروبا وأمريكا وقدمت التسهيلات التى لم تقدمها الدول الكبرى لأبنائها والدليل على ذلك إشادة الإعلام الدولى بسرعة معالجة ملف العالقيين فى مصر وجندت كل السفارة لإنهاء هذا الملف. تقديم عدة خدمات للمصريين فى الخارج من أجل التسهيل عليهم، فضلا عّن قيامها بالعديد من الزيارات الخارجية بهدف التواصل المباشر مع الجاليات المصرية فى الخارج للوقوف على احتياجاتهم، والتعرف على مشاكلهم وبحث سبل وضع حلول لها، بالإضافة إلى التنسيق مع المسئولين بهذه الدول لتقديم الرعاية الكاملة للمصريين المقيمين بها. وأضافت أن وزيرة الهجرة من خلال القيادات السياسية  دعمت قدرات وخبرات المصريين بالخارج فى دعم خطة التنمية المستدامة بالدولة «رؤية مصر 2030»، وكذلك فى إطار مشروع البنية المعلوماتية للدولة، أصدر رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى قرارًا بتشكيل لجنة وطنية لإعداد قاعدة بيانات متكاملة عن المصريين بالخارج برئاسة وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.

 

 

 

 

رئيس بيت المصريين فى السويد: المشروعات القومية معجزة مصرية

 

كشف مدحت شنودة  رئيس بيت المصريين فى السويد ان هناك العديد من الانجازات الكثيرة التى قام بها الرئيس فى خلال 6 سنوات فقط وان ما قتم بة على حد قوله تفوق هذه المدة فعلى سبيل المثال حفلت فترة الرئاسة الأولى للرئيس عبد الفتاح السيسى والتى امتدت من عام 2014 إلى عام 2020 بزخم كبير من الإنجازات فى المشروعات القومية العملاقة والمتنوعة، حيث تم خلال تلك الفترة إنجاز 11 ألف مشروع على أرض مصر، بتمويل يصل إلى 2 تريليون جنيه، من أبرزها مشروع قناة السويس الجديدة، والعاصمة الإدارية الجديدة إضافة إلى 13 مدينة أخرى، وإقامة 100 ألف صوبة زراعية، وتربية مليون رأس ماشية، و40 ألف فدان من المزارع السمكية.

2- وخلال تلك الفترة ودع المصريون عصر انقطاع الكهرباء، ويجرى العمل حاليا على إنشاء شبكة لنقل الكهرباء تتكلف من 60 إلى 70 مليار جنيه، وتم توقيع 62 اتفاقية بحث واستكشاف ضمن خطة تنمية قطاع البترول، وتضاعفت الاحتياطات المضافة من اكتشافات الغاز الطبيعى 8 أضعاف عن مثيلاتها خلال الفترة من 2010 إلى 2014 لتصل إلى 36.8 تريليون قدم مكعبة، وتم تنفيذ مشروعات لتنمية حقول الغاز الطبيعى باستثمارات بلغت 12.6 مليار دولار ليصل إنتاجها إلى 5 ملايين قدم مكعبة فى اليوم بزيادة 130% عن الفترة من 2010 إلى 2014. وفى مجال الطرق والكبارى، تم إنشاء 7 آلاف كيلو من الطرق بتكلفة تتجاوز الـ 85 مليار جنيه، وإقامة نحو 200 كوبرى بتكلفة تقارب 25 مليار جنيه، وزيادة الرقعة الزراعية بإضافة 200 ألف فدان زراعى، وبنهاية عام 2019 سيكون هناك مليون فدان زراعى.

اقتصاديا، ارتفع الاحتياطى النقدى، وانخفض ميزان العجز التجارى فى العامين السابقين بمقدار 20 مليار دولار، وزادت الصادرات بمقدار 4 مليارات دولار، وانخفضت الواردات بمقدار 16 مليار دولار فى العامين السابقين، وتمت زيادة المرتبات منذ عام 2011 حتى الآن من 80 مليار جنيه إلى 230 مليار جنيه، بنسبة 300 فى المائة، وزيادة المعاشات بنسبة 15 فى المائة ليصل الحد الأدنى إلى 630 جنيها، ابتداء من شهر يوليو الماضي، وانخفضت معدلات البطالة من 13.4% إلى 11.9 فى المائة، إلى جانب انخفاض معدلات التضخم، وتراجع عجز الموازنة العامة نسبة للناتج المحلى من 16.7% إلى 10.9%، وارتفاع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة بنسبة 14% فى العام المالى السابق، ووصول حجم الاستثمارات فى مشروعات التنمية منذ منتصف 2014 لنحو 400 مليار جنيه. 4-وعلى صعيد البعد الاجتماعى، بلغ الحد الأدنى لمعاش «تكافل وكرامة» فى بداية العام المالى الحالى بنسبة 30% ليصل إلى 450 جنيها للمسن أو المعاق ويتراوح بين 350 و600 جنيه للمرأة التى تعول أطفالا منتظمين فى الدراسة.

 

مرفت خليل:  «تحيا مصر» عنوان الوطنية والانتماء 

 

أكدت مهندسة مرفت خليل رئيس الاتحاد العام للمصريين فى الخارج بالمملكة المتحدة أن هناك العديد من الإحصائيات وأرقام ومنحنيات اقتصاديه لا حصر لها ولكنى أود أن أتطرق لهذا الموضوع من منظور آخر، منظور المواطن المصرى الذى يعيش فى الخارج، كيف أصبح يرى بلده من على بعد لأنه احيانا النظر من بعد يعطى صوره شموليه واضحة وكيف ايضا أصبحت نظرة العالم أيضا لمصر. 

على مر العصور تعدد الرؤساء الذين حكموا مصر وجاء كل منهم بمهمه او رساله الى هذا البلد، فجاء من كانت رسالته إعادة الهوية المصرية وجاء من كانت رسالته إعادة الأرض وجاء من كانت مهمته هدم الدولة المصرية وتخريبها بمخطط إرهابى خبيث وجاء الرئيس عبدالفتاح السيسى ليفسد عليهم خططهم التى كانت تحاك للدولة المصريه بهدف إسقاط مصر  وحمى الأرض والعرض. جاء بقائمه من الخطط لتحويل المسار الاجتماعى والاقتصادى والدولى لمصر وللقارة الإفريقية. 

عمل على إعادة الثقه بين المجتمع والحكومه وامعن النظر فى قضايا الشعب التى يتابعها يوميا عن كثب وحرص على دعم الفئات المختلفة بالمجتمع وتوفير السلع الأساسية. عمل على إعادة بناء الدولة رغم كل التحديات فكانت البنية التحتية على أولويات خطة التطور الطاقة والغذاء والصحه والتعليم والإسكان. 

خلق شعار تغنى به المصريين فى الداخل والخارج والعالم وأصبحت جملة تحيا مصر عنوان للوطنيه والانتماء.

حاولت قوى الشر أن تشكك فى الطريقة التى يقود بها الرئيس عجلة التطور فى مصر ولكن جميع هذه المحاولات بائت بالفشل بداية من التشكيك فى تطوير محور قناة السويس الى جميع المشاريع الأخرى. اعترضوا بحجة عدم وجود انجازات وعندما توالت الإنجازات بدأوا يتساءلون من أين لهم بالأموال... وهذه الفئه لم ولن ترضى فهم يحملون الحقد الدفين للبلد الذى ولدوا ويعيشون فيه.

وأضافت خليل أنه على مر الستة سنوات الماضيه التزم رئيس الجمهورية بجميع الوعود التى اعطاها للشعب المصرى،  والتزم بالخطوط التى وضعها منذ اليوم الأول لتوليه الحكم والتزم بمواعيد التسليم....يأتى كل نهار على مصر لنرى افتتاح مشاريع لم يكن يتخيلها المصريين أو كأن سيادة الرئيس يحمل العصاة السحرية..فوجدنا إنفاق تفتتح وانفاق تختفى بين ليله وضحاها، رأينا عشوائيات تتحول لمزارات سياحيه، رأينا آبار بترول وغاز ومزارع سمكية وصوب زراعية ومصادر طاقة فأدهش العالم بكم الإنجازات المتلاحقة وأعاد الثقة العالمية فى الدولة المصرية. حرص على تسليح الجيش ليتبوأ المكانه التاسعه على مستوى العالم.

جاء الرئيس الإنسان والأب ليكرم أسر الشهداء ويعتنى بذوى الهمم ويهتم بالشباب ويعفى الغارمات والغارمين، خلق منظومه صحيه لمحاربة الامراض المزمنه فقاد العالم فى محاربة مرض الكبد الوبائى.. وغير ذلك من الإنجازات التى احتاج صفحات وصفحات سردها. قاد إفريقيا وانعش فرص الاستثمار فيها مع دول العالم أثناء رئاسته للاتحاد الإفريقى فكانت من انشط الأعوام التى مرت على إفريقيا.

 

السلامونى: الرئيس أنهى العديد من المشكلات المتعلقة  بالمصريين فى الخارج

 

وقال محمود السلامونى رئيس بيت العائلة المصرية فى هولندا أن الرئيس السيسى قد وعد المصريين بالخارج وأوفى بالوعد، وأستطيع أن أقول إنه على مدار تاريخ إقامتى بالخارج والذى يزيد على خمسين عاما لم يكن هناك اهتمام بأبناء مصر بالخارج مثل الذى حظوا به فى ظل حكم الرئيس السيسى.

وأضاف السلامونى أن المتابع لشأن المصريين بالخارج يلحظ دون عناء شديد الرعاية التى توليها الدولة بهم بتعليمات مباشرة من الرئيس عبدالفتاح السيسى، فوجدنا هناك احتراما كبيرا لهم فى التعاملات التى يلجأون فيها لسفاراتنا فى الخارج، كما وجدنا تيسيرا كبيرا لإنهاء تلك المعاملات التى كانت تمثل صداعا لنا قبل أن يتولى الرئيس السيسى مقاليد الحكم.

وأكد رئيس بيت العائلة المصرية بهولندا أن اهتمام الرئيس السيسى بالمصريين بالخارج قد تجلى فى مواقف كثيرة نذكر منها دعوة العديد منهم لحضور المؤتمرات التى تقام فى مصر، كما وجدنا اهتماما بأبناء مصر بالخارج.

وتابع السلامونى قائلا، لم نجد يوما اهتماما من الدولة المصرية بالأجيال المصرية الجديدة التى ولدت فى الخارج إلا فى عصر الرئيس السيسى، وأضاف أن ذلك الأمر كان له أكبر الأثر فى نفوس تلك الأجيال التى ارتبطت بمصر ارتباطا كبيرا نتيجة لاهتمام الرئيس.