الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

مشاهير تبنوا أطفالاً لرعايتهم

ترجمة - أمل شاكر 



نوفمبر هو شهر التبنى الوطني، وقد تبنى العديد من المشاهير أطفالاً من جميع أنحاء العالم، وقد ذكر موقع «insider» بعضاً من هؤلاء النجوم، وذلك فينا يلي:  

 هيو جاكمان

شارك الممثل الأسترالى هيو جاكمان أنه وزوجته، التى كانت تبلغ من العمر 40 عاماً عندما تزوجا، وكانت تعانى من الإجهاض والتلقيح الصناعي، فقرر الاثنان التبنى، واختارا طفلين من أعراق مختلطة، واصفا إياهما بأنه لا يحتاج إلى تفكير لتبنيهما.

جيليان مايكلز

تبنت الاعلامية جيليان مايكلز نجمة برنامج «الخاسر الأكبر» ابنتها لوكنسيا فى مايو 2012 ، وكانت عملية التبنى طويلة حيث أعلنت أنها كانت تسعى للتبنى فى عام 2010، قبل عامين من تمكنها أخيراً من الترحيب بـ لوكسينا فى المنزل.

مادونا

النجمة العالمية مادونا لديها أربعة أطفال بالتبنى وهم: ديفيد باندا، وميرسى جيمس، وتوءم ستيلا وإستير، وقد وُلد أطفال مادونا الأربعة بالتبنى فى ملاوى بإفريقيا، وتبنت ابنها ديفيد فى عام 2006، وتبعتها ابنتها ميرسى فى عام 2009، وبعد ثمانى سنوات، أحضرت ابنتيها التوءم ستيلا وإستير.

وكانت قد قالت قبل ذلك:»فى بعض الأحيان كنت أغمض عينى فقط وأفكر، لماذا لا يمتلئ مطبخى بالأطفال الراقصين؟

إيما طومسون

شاركت ايما طومسون فى مارس 2010 أنها قابلت تينديبوا أغابا (التى تسميها تيندي) عندما كان عمره 16 عاماً ، فى حدث لمجلس اللاجئين، كان ينام فى شوارع لندن فى ذلك الوقت، بعد فراره من وطنه رواندا، دعته ايما لتقضية عيد الميلاد، وأصبح جزءًا من العائلة منذ ذلك الحين.. وقالت: «لم أستطع إنجاب المزيد من الأطفال، وكان ذلك صعبًا، لكن ربما لو أنجبت، فقد فاتنى هذا العمل الإضافى من الأمومة الذى كان لدى مع تيندي.

أنجلينا جولى 

تبنت أنجلينا جولى وبرات بيت سابقاً ثلاثة أطفال بالتبنى وهم مادوكس من كمبوديا وباكس من فيتنام وزهارا من إثيوبيا، بالإضافة إلى أطفالهما البيولوجيين شيلوه جولى بيت ونوكس وفيفينا. 

قالت جولى عن أطفالها بالتبني: «إنهم أعظم الأشخاص الصغار الذين قابلتهم على الإطلاق، ويمنحوننى الكثير من الفرح.»

وأضافت: «كل الأطفال الذين تم تبنيهم يأتون بسر جميل عن عالم آخر يلتقى بك، فعندما يكونون من عرق آخر وأرض أجنبية، فإن ذلك الغموض وتلك الهدية، مميزان للغاية، فبالنسبة لهم، يجب ألا يفقدوا الاتصال بالمكان الذى أتوا منه، إنها أروع رحلة للمشاركة، إنهم لا يدخلون عالمك، بل يدخلون عوالم بعضهم البعض».