نعم الخسائر كبيرة والجراح غائرة والآلام موجعة وقائمة الشهداء طويلة.. ولكن ومع ذلك.. وبرغم كل ذلك.. هناك نقاط م
مؤتمر القاهرة للسلام المنعقد أمس بالعاصمة الإدارية الجديدة ليس الأول الذى تتبناه مصر وهو طبقا لما يجرى بالمنط
فى احتفالات أكتوبر المستمرة حتى اليوم والدائمة إلى الأبد بإذن الله كان البعد العربى للحرب بارزا سواء فى كلما
سنحتفل بإذن الله بالعيد الماسى لنصر أكتوبر المجيد وبمئوية النصر وهكذا فى مستقبل مصر القادم كله لن تعرف الأجيا
ما يقرب من ستين ألف مدرسة تستقبل هذا الأسبوع ما يقرب من ستة وعشرين مليون تلميذ وكذلك اكثر من ستين جامعة مصرية
اليقظة المطلوبة فى جميع قطاعات وزارة التربية والتعليم مطلوبة للغاية.. رفع درجات الاستعداد القصوى أمر ضرورى حيث
ما يحدث فى الصعيد أسطورى وغير مسبوق على كل معيار ممكن.. كل مشكلات وأزمات الصعيد وأهله يتم الاشتباك معها والتع
الدعوة الهندية لمصر لحضور اجتماعات قمة دول مجموعة العشرين مستحقة لبلد يحمل هموم أمته العربية وقارته الإفريقية
كل من يحمل الخير فى قلبه سيحمله إلى شعبه ووطنه بطبيعة الحال..وهؤلاء وما أكثرهم سيسعدهم النجاح الكبير لمهرجان ا
لم تنضم مصر إلى بريكس صدفة ولا بضربة حظ ولا بتصويت عشوائى ولا بتربيطات مع بعض دول المجموعة خارج إطار المنطق.
يكتب
أعتقد أن كل عمل مجيد يكون فى أوله نزوة طارقة ثم يستحيل إلى فكرة فإذا رسخت أصبحت يقينا فجنونا.. بهذه العبار