ها هى مصر بين شقيقاتها الإفريقيات تسلم رئاسة الكوميسا لدولة أخرى تمارس مهامها فترة أخرى وكذلك تفتح آفاق تعاون
وحتى اللحظة لم تطرح الأحزاب المصرية أو مجموعة منها أو حتى تسربت أنباء من أى مصدر تفيد بأى طريقة أن هناك مشاورا
أسبوع حافل من المناقشات بجلسات الحوار الوطنى لقضايا الملفات الثلاثة تدعو للتفاؤل من القدرة على استنهاض حركة ا
ليس فقط كيان الدولة الوطنية الذى تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسى عن تهديده من قبل قوى معادية توظف الإرهاب لخدمتها
.. والفرصة التاريخية المتاحة للأحزاب المصرية لإحداث تغيير نوعى وكمى فى حركة وشكل التعددية الحزبية فى بلادنا لا
عشرات الأوراق عن الملفات الداخلية فى بلادنا قدمتها الأحزاب المصرية لمناقشتها فى اجتماعات الحوار الوطنى.. مصادر
الرئيس يتابع الجمعة الماضية معارض نصف الجملة التى تشيدها الهيئة الهندسية بالقاهرة.. والرئيس يتابع الجمعة قبل ا
يكتب
التاريخ كما المحيط تتلاطم أمواج أحداثه وحوادثه يحتضن كنوز الخبرات خلاصة البدايات والمآلات شاهد عدل لا يعرف