خيرى رمضان يهاجم وزير الأوقاف..وهانى رمزى: «أفتخر أنى عبد لبيادة الجيش المصرى»

كتبت - نهى عابدين

- قام الإعلامى خيرى رمضان فى برنامجه «ممكن» بمهاجمة د.مختار جمعة  وزير الأوقاف المصرى بعد نشر خبر عن  قيام جمعة بوضع زوجته وابنه فى قائمة الحجاج المسافرين فى رحلة الحج التابعة لوزارة الأوقاف وظهر الانفعال واضحاً على خيرى  قائلاً «ده تهريج..عبث ما بعده عبث..لازم وزير الاوقاف يتقدم باستقالته فورا اومال ثورة ايه؟..دى فضيحة» وسخر من تصريح جمعة بانه كان لا يعلم لوائح الوزارة وفور علمه بذلك قام بدفع نفقات السفر على الفور وتعجب خيرى من اطلاع الوزير على لوائح الوزارة بعد نشر الخبر فى الصحف متسائلاً طب لو مكنش الخبر اتنشر كنت حتعمل ايه؟.
- اثار ظهور الفنانة هيفاء وهبى بملابس ساخنة على قناة سى بى سى استياء المشاهدين وذلك خلال حفل البرايم الثالث لبرنامج ستار اكاديمى وارتدت هيفاء ثلاثة فساتين قصيرة للغاية ومنها ما هو شفاف بالاضافة إلى الرقص بطريقة تسببت فى تذمر المشاهد من عرضها بهذا الشكل على قناة مصرية.
- أعلن الفنان هانى رمزى تأييده الكامل لترشح الفريق اول عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية خلال لقائه مع الاعلامى مظهر شاهين فى برنامج «مع الشعب» الذى يعرض على قناة صدى البلد وقال رمزى: «الحكومة الحالية مرتعشة وليست بقوة عبدالفتاح السيسى اللى وقف لمواجهة الأخطار داخلياً وخارجياً وهو الانسب لرئاسة مصر فى الفترة الحالية».
واستكمل رمزى: انه فخور بمشاركته فى الاحتفال بالذكرى الـ 40 لانتصارات حرب اكتوبر المجيدة واعتبره رد جميل للقوات المسلحة وأشار إلى أن 30يونيو ثورة قام بها الشعب بعد إحباطه من حكم جماعة الإخوان المسلمين لأن حكم مرسى كان عامًا من الظلام مؤكداً انه رغم المعاناة التى نعيشها فإننا فى أفضل حالاتنا وعلينا مساندة الجيش والشرطة لمواجهة المؤامرة الكبرى.
ودافع مظهر ورمزى عن وصفهما ب «عبيد البيادة» مؤكدين انهما لهما الشرف فى ان يكونا عبيدين لبيادة الجيش المصرى الذى استرد سيناء فهو ليس عيباً بل امر عظيم يفتخران به فهما ليس عبيداً لبيادة الجيش الإسرائيلى.
- تلقى الإعلامى محمود سعد انتقاداً من احد المتصلين فى برنامجه «آخر النهار» وأبدى المتصل تعجبه من تغير موقف سعد قائلاً: «فين محمود سعد بتاع زمن انت بتقول كلام غير مقتنع بيه وده بيبان على وشك» وطالب منه التركيز على ان الدم المصرى كله حرام سواء من جانب الشرطة والجيش او الإخوان المسلمين وتابع مش كل اللى فى الشارع اخوان فى منهم مش عجبهم الجماعة ويجب تدخل عقلاء الأمة ورد سعد على انتقاده ساخراً «حلو انه بيبان على وشى دى».
وفى سياق اخر جاءت مذيعة «العربية» ريما مكتبى ضمن قائمة أكثر 100 مراسل وصحفى مؤثرين فى الحروب من أنحاء العالم، بعد أن أظهروا شجاعة كبيرة فى تغطية تلك الصراعات المسلحة، وذلك بحسب منظمة العمل ضد العنف المسلح الدولية ( AOAV ) المتخصصة فى إجراء البحوث والعمل الميدانى للحدّ من تأثير العنف المسلح عالمياً.
وفى هذا السياق، أعلنت المنظمة عن قائمة تضم 100 اسم من الكتاب والمذيعين والمراسلين – من الجنسين- الذين غطوا  العنف المسلح والصراع فى جميع أنحاء العالم، من سوريا إلى أمريكا الجنوبية .وأضافت المنظمة: أن هؤلاء الصحفيين هم الجسر بين عالمَى السلم والعنف، ولولا شجاعتهم وتصميمهم على كشف واقع العنف المسلح، فإن العالم لن يكون قادراً على معالجة القضايا التى تسبب الحروب وتنشرها.
من جانبها قالت ريما مكتبى: «يشرفنى كإعلامية من قناة «العربية» أن أكون ضمن مجموعة من الصحفيين المؤثرين فى الرأى العام، وأملى أن أتمكن من التأثير إيجاباً، ووقف النزاعات المسلحة لأن الضحايا دائماً أبرياء يستحقون الحياة. وأتمنى أن يدرك كل من تخوله نفسه أن يهدد أو يقتل أو يعذب أو يخطف أى صحفى فى العالم، أن الترهيب سيزيد من عزيمة الإعلاميين لتحدى كل الأخطار من أجل تغطية الأحداث».
وأضافت مكتبى: «فى كل مرة أذهب إلى سوريا أو مصر أو أى من الأماكن الساخنة، يكون فى بالى هاجس وحيد، وهو أن أروى القصة كما هى. وما عودتى إلى قناة «العربية» بعد أكثر من عامين فى الـ( سى إن إن) إلا قناعة بأن دورى كصحفية هو أولاً بين أهلى وناسى».
ووفق بيان منظمة العمل ضد العنف المسلح الدولى ( AOAV )فإن المنظمة التى تحتفى بشجاعة هؤلاء الـ 100 شخصية ممن غطّوا العنف المسلح والصراع فى جميع أنحاء العالم، تؤكد أن القائمة هى استثنائية لعدة أسباب، أبرزها الشجاعة الجسدية فى الذهاب إلى مناطق الحروب والنزاعات المسلحة مرة بعد مرة، فضلاً عن الشجاعة الأخلاقية.
الجدير ذكره أن ريما مكتبى صحفية لبنانية ومقدمة رئيسية لأخبار قناة «العربية»، وقد اكتسبت اعترافاً دولياً لتغطيتها الحرب بين اسرائيل وحزب الله عام 2006. وسبق أن حصلت على جوائز إعلامية إلى جانب مشاركاتها فى مؤتمرات مهمة. وانضمت فى وقت لاحق  لقناة CNN لمدة عامين، قدمت خلالهما برنامج  «داخل الشرق الأوسط»، إضافةً لمشاركتها فى التحليل الإخبارى. وفى أكتوبر 2012 عادت مكتبى إلى قناة «العربية». وإلى جانب تقديمها الأخبار، وصلت مكتبى إلى مناطق من سوريا دخلتها الكاميرا للمرة الاولى، وقدمت سلسلة تقارير إنسانية وأخرى وُصفت بالخطرة لبلوغها خطوط المواجهة بين الثوار وقوات النظام.