فى وطن يعبق ترابه بتاريخ عريق وحضارة لا تنسى خرج صوت طفل صغير من بين طيات الزمن يحمل فى عينيه أحلام الم
منذ عقود لم يكن الفن فى مصر مجرد أغان تسمع أو مشاهد ترى. كان الفن هو المرآة الصافية التى يرى فيها العالم
فى مساء تتدلى فيه أرواح التاريخ من المشربيات وتعبر النسائم القديمة من بين شقوق الخشب المطعم جلس وجهان م
فى زمن طغت فيه أعمال تجعل من العنف بطولة ومن الفوضى منهجا يأتى مسلسل لام شمسية ليعيد ترتيب الأوراق ويف
يكتب
بخطى ثابتة تسير مصر على الطريق الصحيح نحو المستقبل تبنى الحاضر برؤية استراتيجية تؤسس بنية تحتية لنهضة تنموي
.