إذا كان الثلاثون من يونيه 2013 هو يوم الثورة والثوار فإن الثالث من يوليو هو يوم السيسى القائد العام للقوات الم
لو لم يكن من مآثر ٣٠ يونيه إلا القضاء على جماعة الإرهاب لكفاها ذلك فخرا ولو لم يكن لها من إنجاز سوى القضاء ع
ليس بالكلام وحده تموت الفتنة ولا بالنفى وحده يختفى الإرهاب المعروف باسم الإخوان الذين حولوا مصر إلى ساحة قتال
أولى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ اليوم الأول لتوليه مقاليد الحكم فى مصر الأهمية للعلاقات المصرية الإفر
هناك ثلاثة أشياء رئيسية مجتمعة وكانت كاشفة فى حتمية التغيير السياسى وكانت الحتمية الأولى هى التى عبرت عن نفسها
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطا
الأيام والأسابيع الماضية شهدت نهاية السنة الدراسية فى أغلب الصفوف ولم يتبق إلا الثانوية العامة التى سوف تنتهى
بيان 3 يوليو 2013 التاريخى لوضع خارطة استعادة مصر لم يكن تلبية لمطالب كل المصريين بل استجابة لطموحات قوة مصر
ومضت روزاليوسف فى معركتها وتحدت الحكومة أن تنشر كشف المصروفات السرية لصحفيين كانوا يتقاضون أجورا شهرية ثمن
قليلة هى المرات التى ثار فيها الشعب المصرى قياسا بكثير من الشعوب ويمكن الإشارة إلى أنه منذ بدء الحملة الفرنسي
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.