لم يكن عداء روزاليوسف - السيدة والجريدة والمجلة - لرئيس الوزراء توفيق نسيم باشا عداء شخصيا ولم تكن حملة روزال
مصر بلد به ما يقرب من 120 مليون نسمة يقيمون جميعا على أرضه وهى فى مرحلة نمو اقتصادى الذى ظل أكثر من 30 عاما
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت القوات الإسرائيلية البربرية إلى قواعدها داخل الأراضى المحتلة تلاحقها وصمات ا
هنا فى هذا الوطن كتب الله علينا الرحمةالمصريون وضع الله فى قلوبهم طاقة من المحبة لكل شعوب الأرض هذا قدر مصر
يشترط فى رجال الشرطة أن يكونوا من أصحاب الضمير الحى فلا يقبلون بالجريمة أو حتى المخالفة من أى شخص كان سواء كا
لم يتردد كامل الشناوى لحظة واحدة فى كتابة مقال عن ميلاد روزاليوسف عندما علم بذلك من الأستاذ فتحى غانم الذى
كابوس اللمبى واخواته عوكل وأطاطا وبوحة وكتكوت وكركر وتتح وبوشكاش لم يكن مزعجا بالنسبة لممثل بقدرات ومواهب م
وصفت السيدة روزاليوسف الفترة التى حكمت فيها وزارة توفيق نسيم البلاد فى عبارة موجزة بالغة الدلالة السياسية بقول
بعد التطور الرهيب فى وسائل الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعى أصبح التريند هدفا للجميع وأصبح كل شخص مهما وصلت
تساؤلات كثيرة أصبحت تفرض نفسها اليوم بخصوص المرحلة المقبلة بعد أن أصبحت سوريا فى أيدى التنظيمات المسلحة التى
يكتب
من جديد يمارس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سياسة قذائف التصريحات الكاشفة لمخططات تعتزم إدارته تنفيذها واضعة أ
.