30 يونيو لم تكن مجرد حركة احتجاجية بل كانت لحظة عبور حقيقية من الفوضى إلى الاستقرار ومن الضياع إلى البناء و
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.