عندما أشعر بالملل أرجع إلى كتب الولد الشقى السعدنى الكبير ففيها علاج للنفس الحزينة فلو أن سيدة فقدت زوجها ووقع
يكتب
بما يليق بعالم أخلص العطاء لدينه ووطنه وتلاميذه رحل فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم إلى دار البقاء يودعه