
كمال عامر
فى انتخابات مدينة نصرومصر الجديدة
> عمرو السنباطى رئيس نادى هليوبوليس وأحد الشركاء أصحاب نادى سماش بدون إعلان أو إعلام.. نجح السنباطى فى صناعة الإضافة للنادى والأعضاء.. برغم الظروف المالية المعقدة فى البلد بشكل عام وارتفاع بنود الاتفاق على كل المنشآت.. الملاعب.. الأنشطة.. أيضا للجان وغيرها..
إلا أن السنباطى ومجلس إدارة هليوبوليس قدموا أنفسهم للمجتمع الرياضى بشكل عام وهليوبوليس خاصة على أنهم مجموعة تملك أفكارا ومبادرات بحلول لتلك المشاكل.
عمرو السنباطى رئيس النادى شخصية فى غاية الاحترام المهم أنه لم يتغير منذ أن نجح باكتساح عضوا بمجلس الإدارة تحت السن.. ثم فوق السن.. إلى أن حصل على منصب رئيس النادى عام 2017.
فلسفته فى العمل التطوعى.. هو التعامل بلا حواجز مع الناس.. يستمع لهم يناقش معهم ويناقش.. ليتحدد المشكلة حلها.
فى الانتخابات.. يصر السنباطى على أن يلتقى بالأسر والافراد وجها لوجه.. يقدم نفسه بتواضع.. ويستمع ويناقش باحترام.
مصداقية عمرو السنباطى لعبت دورا مهما وحاسما فى حصوله على ثقة الأعضاء بدون تردد.
لدى يقين بأن نجاح عمرو السنباطى ومجلس الإدارة مع عائلته نادى هليوبوليس وبصورة جعلت من هليوبوليس فى مكانة الافضل أمر يؤكد بأننا أمام شخصية تملك حلولا للمشاكل.. حلول طبقا للموارد الذاتية التى نماها.. وجذب شركاء جدد لتقدم خدمات مميزة للأعضاء.
مشاكل البلد متنوعة.. والنادى جزء منها.. وهناك مساحات مشتركة بين هليوبوليس والنادي..
ويظل المتطوع هنا.. سواء عمرو السنباطى أو غيره مطالب بالتفكير فى حلول للمشاكل الموجودة وأيضا العمل للمستقبل. فى مصر.. نحتاج للتنمية واستمرارها بنفس عملية التنفيذ الموجودة مساندة للدولة المصرية.. الدفاع عنها وحماية الشعب والبلد.
نحتاج أيضا مثل النادي.. خدمات لتسهيل الحياة... وفرص توظيف عادل.. والأهم دولة قوية تحمى ما تحقق أو يتم.. والمستقبل والحدود.. والامن القومى العربى والمصرى.
عندنا مشاكل.. نعم.. على مستوى الاشخاص والعامة والمجتمع.. لكن أيضا عندنا الأمل فى الحلول.. لاول مرة تملك تجارب على ذلك.
عمرو السنباطى قرر أن يمتد اهتمامه وجهوده من هليوبوليس الى أندية مصر الجديدة.. وأندية مدينة نصر.. ومراكز الشباب وأيضا أهلنا المقيمين فيها.. بما فيها المدارس والمستشفيات والشوارع كمرشح لعضوية برلمان 2020 عن حزب مستقبل وطن فردى عن دائرة مصر الجديدة ومدينة نصر.
> العمل التطوعى يعنى خدمة بدون أن يحصل صاحبه على أى عائد إلا ورضى الله سبحانه وثقة ومحبة الناس.
> عمرو السنباطى من تلك النوعية من الناس صادق فى عهوده وهى ميزة الشخص القوى.. الذى يتحلى بإمكانيات تتيح له وجود حلول لتلك المشاكل.. ويملك أفكارا ومبادرات كعوامل تسهيل.
> السنباطى راجل «مقاتل» فى سبيل الحق.. وتحقيق الاهداف التى تخدم الوطن والمواطن.
>> منذ ثلاثين عاما أعرفه على المستوى الشخصى.. بجد راجل فى كلمته.. ودود.. ابتسامته المرسومة على وجهه حقيقية.. سعادته فى خدمة الناس مهما كانت درجة معرفته به.
على المستوى العلمى الرجل مطلع وفاهم أولوية الملفات المهمة للبلد وللمواطن.. حياته العملية وتجاربه صنعت لديه تراكمات وخبرة أتاحت له النجاح فى تحقيق أفكاره لخدمة المجتمع.
يدخل انتخابات البرلمان 2020 وعينه على البلد.. والمشهد فى المقعد فى الخارج.. ويعلم دقائق وتفاصيل خطط بناء مصر.
لديه برنامج خدمى للبلد كصناعة الإضافة.. ولملف الشباب والرياضة تحديدا.. وكيفية زيادة لجذب الحركة الشبابية للبلد بكشل عام وللتنمية يؤمن بأن شباب مصر هم المستقبل وهم صناع تقدم البلد.. فى الرياضة يملك خبرة واسعة لتطبيق المبادرات التى تتيح لمصر الانطلاقة.
> #عمرو السنباطى# مكسب واضافة لبرلمان المستقبل 2020.
>> فى حواراته مع الناس ولأنه صادق شاهدته يطبق نفس طريقته مع أعضاء هليوبوليس والتزامه بالحوار المباشر معهم للوقوف على وجهة نظرهم تجاه النادى ومتطلبات الاعضاء..
يصر على أن تكون هناك قواعد حاكمة بين الناخب والمرشح أهمها الحوارات المباشرة والمستمرة.
السنباطى هنا يتطبق قناعاته مع أهالى الدائرة.. ويدرك بأنها تضم مختلف المستويات لذا لكل منهم برنامج خاص ويبقى البرنامج الوطنى لبناء وتقوية الدولة والايمان به مسألة حياة وضرورة مساندة الدولة المصرية؛ لاستكمال مشوار البناء والتنمية غير المسبوقة لصالح بناء دولة قوية.