«بريجستون الشرق الأوسط وإفريقيا» تقدّم برنامجها «Guarantee Plus» إلى أسواق جديدة تلبيةً لمتطلبات عملائها

أعلنت «بريجستون»، إحدى الشركات الرائدة عالميًا فى مجال صناعة الإطارات وتوفير حلول التنقل المستدام، عن مواصلة جهودها لتوسيع نطاق برنامج العناية المبسطة بالإطاراتGuarantee  Plus إلى أسواق جديدة تشمل مصر والمغرب وقطر والأردن. وتهدف هذه الخطوة الاستراتيجية إلى تمكين العملاء فى المنطقة من الوصول إلى أفضل حلول الصيانة والإصلاح، تجسيدًا لالتزام «بريجستون» فى تعزيز رضا العملاء والتنقل المستدام.

ويُوفّر برنامج Guarantee Plus حلًا شاملًا لضمان الإطارات، ما يمنح العملاء راحة البال من خلال إصلاحات مجانية للثقوب وإمكانية استبدال إطارين لكل مركبة سنويًا. كما يقدم البرنامج خدمات ذات قيمة مضافة ودعمًا إضافيًا، ما يعزز سلامة قاعدة عملاء «بريجستون» مع إعطاء الأولوية للإنتاج والاستهلاك المستدامين لمجموعتها الواسعة من منتجات الإطارات. وتُسخِّر هذه المبادرة أحدث التقنيات، لتتكامل بسلاسة مع «التزامات بريجستون الثمانية» (E8 Commitment)، مع التركيز على الاستدامة والابتكار فى جميع جوانب عملياتها. 

وأثمر برنامج Guarantee Plus عن زيادة مبيعات «بريجستون» لمصنّعى المعدات الأصلية الجديدة، كما عزز حصة الشركة فى مبيعات قنوات المعدات الأصلية الحالية، إلى جانب تعزيز سعادة العملاء، ما مكّن الشركة من التميّز فى سوق السيارات. ومن خلال البرنامج، تضمن «بريجستون» قيمة أكبر للمستخدمين النهائيين بنفس التكلفة، ما يعزز أفضليتها التنافسية، ويمنح العملاء مزايا إضافية لاختيار منتجاتها. وقد تم تنفيذ البرنامج بنجاح فى أكثر من 100 وكالة ومتجر وقناة لمصّنعى المعدات الأصلية فى جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.

وقال جاك فوري، رئيس «بريجستون الشرق الأوسط وإفريقيا»: «يمثل التزامنا الثابت بالتركيز على العملاء الدافع الرئيس لسعينا المستمر نحو تقديم خدمات عالية الجودة بأقصى درجات السهولة والراحة، إذ يتماشى برنامج Guarantee Plus مع هذه الجهود وذلك الالتزام. ونُعرب عن امتناننا لشركائنا على تعاونهم مع بريجستون، ودعمهم لجهودنا لتحقيق النجاح على صعيد قنوات مصنّعى المعدات الأصلية الخاصة بنا، والتزامهم باعتماد مسار الرقمنة».

وأضاف جاك، مسلطًا الضوء على أهمية الرقمنة فى قطاع السيارات»نؤمن بضرورة تكيّف قطاع السيارات مع متطلبات العملاء ونماذج الأعمال دائمة التغيير، نظرًا لتأثرها الكبير بالتكنولوجيا الرقمية. ويُتوقّع أن تؤثّر العديد من العوامل على طرق قيادة الأشخاص واستخدامهم للسيارات، ما يؤثّر بالتالى على طريقة اختيارهم للإطارات.