الأربعاء 1 مايو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد

السوشيال ميديا: لما تلاقوا المتربصين مركزين بتفاهة على غلطة لفظية أثناء الارتجال.. تعرفوا أنهم معرفوش يصطادوا خطأ فى مضمون الخطاب

السوشيال ميديا: لما تلاقوا المتربصين مركزين بتفاهة على غلطة لفظية أثناء الارتجال.. تعرفوا أنهم معرفوش يصطادوا خطأ فى مضمون الخطاب
السوشيال ميديا: لما تلاقوا المتربصين مركزين بتفاهة على غلطة لفظية أثناء الارتجال.. تعرفوا أنهم معرفوش يصطادوا خطأ فى مضمون الخطاب




وجه نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى نقداً لاذعاً لهؤلاء الذين يعملون بمبدأ «مبيعجبوش العجب»، فبالرغم من أن كلمة الرئيس السيسى التى ألقاها منذ يومين فى مقر الأمم المتحدة بنيويورك، جاءت، كما يرى النشطاء، مؤسسية ومرتبة تستعرض الملفات الإنسانية الأممية وفق البروتوكول، إلا أن هواة الاصطياد فى الماء العكر تركوا مضمون الخطاب وعلقوا على زلة لسان للرئيس السيسى خلال ارتجاله، وهو ما يراه كثيرون طبيعيا فأعتى الرؤساء فى دول العالم يرتجلون ويخطئون، إذ قال أحد النشطاء عبر حسابه الشخصى على فيس بوك: «خطاب الرئيس السيسى جاء بحجم دولة مثل مصر»، فيما قال أحد المغردين عبر حسابه على تويتر»: ما فهمته من خطاب السيسى فى الأمم المتحدة مصر دولة اقتصادها حر.. لن يحكمها تيار دينى.. جزء من نظام عالمى حديث تؤثر فى إقليمها».
فيما غرد الفنان القدير نبيل الحلفاوى عبر حسابه على تويتر قائلاً: «لما تلاقوا المتربصين مركزين بتفاهة على غلطة لفظية أثناء الارتجال.. تعرفوا أنهم معرفوش يصطادوا خطأ فى مضمون الخطاب»، وأكد أحد النشطاء عبر فيس بوك قائلاً: السيسى أكد على مجموعة من النقاط الهامة فى كلمته أهمها أن مصر تقع على أخطر بقع الأخطار فى العالم.. تمكين جيل الشباب ليس فى مصر فقط.. مصر تدعم الأمم المتحدة رغم أن العالم المنشود غير متحقق..إحياء السلام وحل جوهرى لعملية السلام.. فاكسروا جدار الكراهية ويد العرب لا تزال ممدوة للسلام.. ارتجال بدعوته للشعب الفلسطينى لعدم الاختلاف واستغلال الفرصة.. وللشعب الإسرائيلى بتكرار تجربة السلام مع مصر.. فهذه الفرصة لن تتكرر مرة أخرى.. وعلى كل الدول أن تدعم السلام.. فتعالوا نكتب السلام.. تصفيق مرتين من القاعة.. مصر تدير حرباً ضروساً ضد الإرهاب.. مبادرة حوض النيل بين السودان وإثيوبيا مهمة جدا لحل ملف سد النهضة فالمصلحة الكبرى أهم من الصغيرة.. هذه رسالة مصر .. تحيا مصر».