الانتماء إلى مؤسسة روزاليوسف كان حلما داعب خيال أبناء جيلى مثلما راود أجيالا قبلنا وأخرى بعدنا فالمؤسسة
يكتب
ما زال العالم يسير فى حقل ألغام مستقبلا الربع الثانى من القرن الأول بالألفية الثالثة بمزيد من الصراعات الجي
.