الانتماء إلى مؤسسة روزاليوسف كان حلما داعب خيال أبناء جيلى مثلما راود أجيالا قبلنا وأخرى بعدنا فالمؤسسة
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.