الثلاثاء 22 أبريل 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
الكرة.. والرئيس

الكرة.. والرئيس




 
 

 
■ دورى بدون جمهور.. هل يستمر؟ ممكن
 
■ لو تدخل الرئيس مرسى الآن ودعا لحوار بين الألتراس الأهلاوى وجمهور بورسعيد.. أعتقد أنه سيحصل على تصريح لدخول قلوب جماهير الناديين، وهما أكبر من كل الأنقاذ.. أعتقد أن إدارة هذا الحوار الآن أهم من حوارات الرئيس مع الأحزاب الدينية!
 
■ نعم هناك فرق اغتيال تخصص لنشطاء فيس بوك!
 
■ لو كنت من الرئاسة لدعوت كل الجهات للتعاون معا لحل مشكلة عودة جماهير الكرة للملاعب.. على الأقل ستقل الأعداد الغاضبة من الشباب فى الميادين.. والمستفيد هو الإخوان!
 
■ الزمالك فريق ونادٍ أشبه بالكتاب المفتوح.. وأزيد «كل أسراره تذاع على الهواء مباشرة.. البركة فى أبناء الزمالك»!
 
■ م. فرج عامر رئيس نادى سموحة وم. حسن صبور رئيس نادى الصيد وحسن حمدى رئيس الأهلى هم أفضل رؤساء الأندية المصرية الآن، ثالوث لم يمنح أنديتها الأموال.. بل الأفكار الملهمة التى تحولت إلى مشروعات.. وما أحوجنا إلى شخصيات عندها أفكار فى الرياضة والاقتصاد وغيرهما!
 
■ الرياضيون ظاهرة صوتية.. لم ينجح أحد منهم فى الحصول على نصيب فى مصر الجديدة، سيظل اهتمامهم وعملهم منحصرا داخل الملعب!
 
■ صوت العقل بدأ يعود إلى بورسعيد.
 
■ فييرا المدير الفنى للزمالك من المدربين الذين عندهم إضافة للزمالك.. التفريط فيه أمر أراه ضارا بالفريق.
 
■ أسامة نبيه قاد الزمالك للانتصار أمام الاتحاد السكندري، لكن.. لا تدفعوا بالرجل لمنصب المدير الفنى للزمالك.. بالمناسبة إذا كان المدربون الكبار لم يتحملوا حرارة غضب الزملكاوية فما بالك بإنسان مهذب فى أولى خطواته التدريبية؟
 
■ حسام البدرى تجرأ على الأهلى الآن.
 
■ الأهلى هو أكثر الفرق جهوزية.. والزمالك جعان بطولات وحماسه قد يحققها!
 
■ الحكام هم فاكهة دورى هذا الموسم.
 
■ الأفكار التى تخرج من الوسط الرياضى للمجتمع منقوصة.. تحتاج للتسويق مع السياسيين.
 
■ قانون منع الشغب.. لن يفيد.. الناس الآن لديها قناعة بأن ضرب القانون وعدم احترامه من مصوغات الحياة.. طيب مين فى البلد دى الآن يحترم القوانين؟!
 
■ التظاهر حق شرعى.. لكن التخريب ممنوع، حاكموا من بدأ اللعبة وأرسى قواعدها.
 
■ ألتراس الأهلى هو فاكهة مباريات الأحمر.
 
■ الأعمال العنيفة فى الشارع ليست صناعة رياضى.
 
■ كلمة الحوار الوطنى.. سيئة السمعة.. أمس واليوم.. ويا رب لا تستمر للغد!
 
■ الشر يمكن مقاومته بسهولة جدا.
 
■ أنا بطبيعتى متفائل.. كل يوم أجد نفسى أدقق فى تفاصيل الحياة وأحمد الله أن يومى هو الأفضل والغد لا ضامن له.. من هنا احتفل باليوم وبكل ما أنعم الله علىّ به.. وعندما يحين الغد أتعامل بنفس الأسلوب وكأنه يوم سعدى.. وهكذا تمر الأيام وقد اقتنع من حولى بفلسفة ضرورة البحث عن طوق نجاة لكى نحافظ على سلامتنا النفسية بقدر الإمكان.
 
■ أخشى مع مرور الأيام أن تتسع دائرة الاضطرابات الحياتية للمواطنين.. الطبقة الوسطى انضمت رسميا للفقيرة.. والأغنياء توقفت حركة العمل لديهم، يعنى الأيام المقبلة سوف تشهد اتحاد الطبقات المصرية.. وهو اتحاد حول الفقر.. وأخشى هنا من ثورة «جياع» بالفعل، وهى عنيفة لا أتوقع أن تصمد أمامها لا أحكام ولا قرارات ولا مناورات حزبية.. الجوع كافر، والويل لمن يقف أمام صاحب بطن خاوية.. أو مواطن يتألم لعدم قدرته على إيجاد أكل للأولاد أو دفع مصاريف العيشة!! انتبهوا يا سادة.
Kamal_Amer1 yahoo.com