الشباب والمخدرات

■ دورنا أن ننبه المسئول فيما لو أن هناك فكرة تساعد فى تحقيق أهداف  أوغير مرصودة
المسئول لو أخذ بها أهلاً وسهلاً.. خاصة لو إنها مدروسة وناتج خبرة
■ مصر تحتاج أفكارًا من المختصين تساعد المسئولين.. فى ظل مشاكل متنوعة وملهمة تعطل المسئول عن مجرد التكفير فى بكرة وليس المستقبل بشكل عام.
■ نعم عندنا مشاكل متنوعة وعميقة قد تقتل ليس الوقت.. بل الحلم وأيضًا عندنا أمل فى غد أفضل وما بين الألم والأمل نعيش ونحاول بكل الجهد أن نساعد ونساند.
■ ليس شرطًا أن نساند شخصًا مسئولًا أو غيره على طول الخط.. هناك سلبيات وإيجابيات وعلينا أن نرصد دون تجريح.. ونساند دون نفاق.
■ من المهم أن يكون لدينا رغبة فى التغيير للأفضل.. التغيير هنا يبدأ من داخل الفرد.. وهو تغيير ذاتى أولًا والمجموع يصب فى صالح البلد بشكل عام.
■ ما زلت حائرًا فى إجابة لسؤال لماذا يرصد المصريون السلبيات ولا يهتمون حتى باستشعار الإيجابيات!!
عادة فرعونية موروثة.
■ الشباب فى بلدى هم نور العين.. هم المستقبل والأمل فى بناء مصر القوية اقتصاديًا وهؤلاء يتعرضون لحملة تدمير عن طريق المخدرات.
بدأت أعتقد أن بالفعل هناك جهات ترغب فى تدمير أفضل وأقوى قوة فى مصر وهى الشباب !!
طيب والحل!
التوعية الحكومية والأهلية.. والرقابة من الدولة والأسرة والجامع والكنيسة الداخلية والخارجية كوزارات وأيضًا الدفاع والتعليم والصحة!!
بمعنى كل وزارات البلد عليها أن تشارك فى الحرب ضد المخدرات.
مطلوب قانون جديد أشبه بالطوارئ لمحاربة قتلة الشعب والمستقبل.. تجار المخدرات..
■ المؤامرة ضد الوطن العربى ما زالت مستمرة.. أولًا حاولوا تمزيقه عن طريق ثورات الربيع العربي.. لكنهم فشلوا دفعوا بالخونة إلى سدة الحكم.. لكن الشعوب كانت يقظة.
الآن يمزقون العالم العربى بالسنة والشيعة مصر ما زالت الشوكة فى حلق العدو.
وما زالت الأخطار تهددها وما زلنا نقاوم وعلى المصريين أن ينتبهوا.