
كمال عامر
الجماهير .. والعودة للمدرجات
■ جماهير الكرة هى المسئولة عن عودتها للمدرجات وعليها أن تنتبه لذلك.
■ اتحاد الكرة عادل فى قراراته ضد الاتحاد السكندرى . والمصري
■ محمود طاهر ومجلس إدارة الأهلى انتصر فى معركة تحطيم الأحمر
■ خالد عبد العزيز وزير الرياضة يبرهن كل يوم أنه لن يحيد عن الحق أو العدل.. مهما حاول البعض جذبه فى التطبيق لغير ذلك..
■ أن يطلب الرئيس السيسى من خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة تنظيم دورى لشباب المدارس وآخر للجامعات بعد النجاح الذى تحقق لدورى مراكز الشباب من حيث الفكرة والهدف لتلك البطولة.
لن يحس أو يشعر بقيمة بطولة للفقراء والبسطاء من المميزين بمراكز الشباب إلا من يتابعها ويدرس أهدافها بعد رؤية وتدقيق فى وجوه المشاركين ومنظومة العمل.
محمد الخشاب المدير التنفيذى لوزارة الشباب ورمزى هندى وكيل الوزارة لشئون مراكز الشباب وبقية منظومة العمل فى اجتماعات مستمرة لتطبيق توجهات الرئيس.
■ من حق البسطاء والفقراء التمتع بخدمات الأغنياء.. هذا عمل الدولة.. وعبد العزيز فى الشباب والرياضة لم ينتظر.. بل يعمل على نشر هذه الفلسفة عمليًا..
■ إلى جماهير الكرة.. قد يكون هناك بينكم عدد من المتعصبين.. قد يعجبكم المشهد فى حالة الانفلات والعشوائية والعصبية من أجل فريقكم.
لكن فى الحقيقة هؤلاء الأكثر ضررًا على الأندية والعملية التشجيعية بشكل عام لإصلاح وتنقية شوائب التشجيع مسئولية الجماهير ثم النادي.
والشرطة مش ناقصة كفاية إنها تدفع الثمن من حياة جنودها وضباطها فى حربها نيابة عنا ضد الإرهاب ولا يمكن أن نسمح بأى شكل من الأشكال أن يسقط شهداء وضحايا فى ملاعب الكرة هذا أكبر عار يلا حقنا جميعًا!!
■ من حق حسام وإبراهيم حسن أن يحلما بتدريب منتخب مصر من خلال مشوار تدريب مميز..مثل غيرهم من المدربين.. لكن الملاحظ - الآن - أن التوأم يثير غيظ إعلاميين.. وهو أمر غير عادل تصوروا.. حتى الشائعات لم ترشح التوأم لتدريب المنتخب!!
■ هناك من بين الجماهير الكروية مجموعات رائعة فى الفهم والمشاركة الإيجابية عند الحكم الصحيح فى تحليل المباريات أو غيرها.
هؤلاء أكثر فهمًا فى تفسير الأحداث الكروية من بعض الإعلاميين.
■ أبنائى متعصبون لناديهم نعم.. يفرحون لفوزه.. ويتألمون لهزيمته.. أمر عادى جدًا.. لكن أى منهم لم ولن يفكر بإلحاق أى ضرر بالمنافس وجماهيره.. قولًا أو فعلًا.
إذًا التشجيع له قواعد وحدود وحتى المتعصبين لناديهم لهم حدود فى التعصب وهو أن يتيقنوا بأنهم ليسوا وحدهم.. هناك ألوان أخري، وناس بتدافع عن ألوان ناديها.. والتعصب يقابله تعصب.. إذًا يجب أن نهدأ فى التشجيع وحب النادى أمرًا مهمًا ومقبول.. وهناك التزامات بعدم الخروج عن النص!!
■ محمد فرج عامر رئيس سموحة.. شخصية قادرة على خدمة الأندية ومراكز الشباب فى منصبه رئيسًا للجنة الشباب والرياضة بالبرلمان.. يملك مسيرة رياضية وتجارب شبابية رائعة.
كرجل أعمال يملك زخيرة مهمة لحلول لمشاكل الشباب التاريخية والمعقدة بشأن التوظيف والتأهيل لسوق العمل.. والتثقيف السياسي.