البلد.. والتوك توك

■ نعيش حالة من الجدل العقيم.. نقاش بأصوات مرتفعة والنتيجة لا أحد يستمع.. ولا أحد عنده استعداد للفهم ما يحدث!!
عندنا مشاكل نعم فى كل مراحل الحياة تظهر مشاكل جديدة.. الدول الغنية تعاني.. والفقيرة أيضًا.. وحتى لو هناك فروق فى المشاكل.
عملية الاختلاف مع وزير أو أى مسئول حتى مع رئيس الجمهورية أمر عادى.. ولن يرضى الجميع عن أداء المسئول مهما كانت درجة كفاءته.
■ حالة الرضا تتوقف على المكونات الشخصية للمواطن.. ولا يمكن أن تنفصل!!
■ سهل جدًا أن ترفض وهنا تحصل على جماهيرية مزورة.. الأصعب أن تفهم وتستوعب وتساعد وتساند!!
■ لن تستمر طويلًا نظرية.. وأنا مالى.
■ المتفرج على ماتش الكرة. وأيضًا فى السياسة والاقتصاد وغيرهما شخص يقضى وقتًا ممتعًا دون تباعيات أو مسئوليات.
■ لدى يقين من خلال التاريخ والأديان.. أن مصر بلد سيظل قويًا.
■ المصرى بجد شخصية قوية.. ذكي.. لكن المشكلة أن معظم قدراته موجه إلى اللا معقول!!
■ هو انتم مش عاوزين يبقى عندنا نماذج جيدة.
■ سائق «التوك توك» والذى شغل عقلنا الأسبوع الماضي.. تحدث عن مشاكل حياتية لكنه لم يكن عادلًا فى توجيه الاتهام للمسئولين الحاليين.
مشاكلنا موجودة نعم أزمات من ارتفاع سعر الدولار.
لكن فى نفس الوقت.. لم يكن محايدًا عندما أهمل ما يحدث من تنمية..
بالطبع مواطن التوك توك حصر حياته فى العيشة والمعيشة ونسى أن إهمال المستقبل بتنفيذ خطط للتوسع هو الذى أوصلنا إلى ما نعانيه..
البلد الآن يشهد خطوات فى صناعة مستقبل يليق بنا وبأولادنا والنظام أيقن ضرورة علاج جراخى لمشاكلنا الموروثة.
سائق التوك توك مهما كانت وجهة نظره عبر تحشونه عن واقع بواجه عددًا من شرائح المجتمع.
ولو تحدث عما تم فى الإسكان والزراعة والطرق وغيرها من عمل وإنجاز على الأقل لأقنعنا بكلماته.. لكنه اهتم بالشكل ونسى الحقيقة!
■ رد الفعل على فيديو سائق التوك طبيعى لأن الشعب المصرى عاطفي.. وبمرور الوقت بدأ العقل يعمل وبالتالى «نسيوه»!!
الموقف ده بيقول.. العاطفة عندنا سلاح مهم فى وقف حال البلد!!
■ الإرهاب الذى يواجه مصر وشعبها من الداخل أكثر خطورة من إرهاب الخارج.
إرهاب الداخل أشخاص يعيشون معنا..
يستخدمون الطرق والحصول على المسكن.. ويعانون معنا أيضًَا ولا يمكن أن تتنبأ بسلوك إرهابي.
مقاومة ومحاربة محور الشر فى الداخل مسئولية شعب قبل أن تكون مسئولية جيش وشرطة.
■ ابن مشروع المليون ونصف فدان.. مش ملاحظين لم نعد نسمع عنه!!
أين لجنة رئيس الوزراء م. شريف إسماعيل والخاصة بدراسة المناطق  المرشحة للمشروع وإصدار القوانين.
أنا هنا ضد تحميل المسئول أكثر من طاقته من الموضوعات.
■■ أخشى أن يكون هناك قرار استبعاد لعمرو الليثى من قناة الحياة أو تجميد!!
ترك الأمور بهدوء ودون تدخل وعمل ضوضاء أمر مطلوب.
عندنا تجربة البرنامج لباسم يوسف. عمل شو واختفي!!
والناس نسيت!!
■■ مطلوب من إعلام بلدى التركيز على برامج لإنعاش الذاكرة.. ولتعليم الشباب.. كيف يمكن لعقله أن ينمو ويسيطر على مجريات حياته.
■■ مازلت عند رأيى أن رجال الأعمال فى مصر هم الذين سيبنونها وهم أيضًا يوفرون فرص العمل الحقيقية ومازلت أقول إن المشاكل مع رجال الأعمال يجب أن تنتهي.
يجب أن نوقف حملة الكراهية ضدهم وأيضًا التعامل معهم وكأنهم مجموعة حرامية أمر مؤلم.
رجال الأعمال هم الذين بنوا مصر الحكومة عملها فى بنية قومية وعدد من المشروعات القومية.
العملية فى «يد» الرئيس السيسى وحده لأن الجهات الأخرى خايفة ومرعوبة من اتخاذ أى خطوة نحو إذابة الجليد مع رجال الأعمال.
■ تنظيم العملية الاقتصادية بقوانين أو غيرها أمر تأخر كثيرًا ولا أحد يملك تبريرات بالتأخر.
مطلوب تنظيم رحلات شبابية إلى الأماكن التى تجرى فيها التنمية المستقبلية.
إسكان ومصانع ومشروعات أخري..
الشباب لازم يعرف ماذا يقدم النظام لمستقبلهم؟