الإثنين 5 مايو 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
المنتخب وحى الأسمرات

المنتخب وحى الأسمرات






■ حالة من القلق  تخيم على الوسط الرياضى.. مشاكل متنوعة وضبابية فى اتجاهات العمل والنتيجة ترقب وانتظار وتحويل كل الطاقات إلى تربيطات استعدادًا لما هو آت.
■ قانون الرياضة تقدمت به الحكومة منذ ابريل الماضى ومازال يناقش فى لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان  وقد أدخلت اللجنة عددًا من التغييرات على مواد المشروع وهناك تصادم فكرى بين الحكومة والبرلمان وقد لاحظت ان الخلاف بين الطرفين نرجعه ان الحكومة تريد حماية الأموال ومراقبة القرار لضمان تحقيقها للهدف  بينما البرلمان أو لجنة الشباب والرياضة تصر على تطبيق شعار خذ الفلوس وأجرى  بمعنى أوضح  نسعى للجنة الشباب والرياضة إلى تحرير الرياضة من أى رقابة حكومية بحجة ان الميثاق الأولمبى يحرم أى تدخل حكومى بشأن المنظومة الرياضية وان الدستور المصرى يؤمر ذلك.
■ ردى أن  الدستور لم يفرق بين المصريين لكنه يسمح بأن أحصل على راتب ثلاثة آلاف جنيه وغيرى على ألف جنيه. لم يطّلع علينا شخص بان علينا توحيد الرواتب مثلًا. تعديلات البرلمان رهنت الرياضة المصرية فى يد اللجنة الأولمبية المصرية وبالتالى فى يد الوكيل وهو اللجنة الأولمبية المصرية وهو أمر بائستين مع اعتماد المنظومة الرياضية على أموال الحكومة لتسيير أمورها لجنة شباب البرلمان لديها تصور فى إدارة المنظومة الرياضية تحت دعوى تحريرها ولكنها من خلال النقاش هى تسعى لتوريث المناصب الرياضية بنقل عمل اللوائح إلى الجمعيات العمومية الصراع الآن بين الحكومة ولجنة الشباب والرياضة يحسمه البرلمان فى لجنته العامة واعتقد أن حكاية التشويه بين الأندية وأيضًا مراكز الشباب أمرًا منزعجًا وغير عادل وإلا الأهلى يختلف عن الترام والزمالك عن الطيران والشمس عن هليوبوليس.
■  لكل ناد ظروفه والمساواة هنا ظالمة.
■ بالطبع هناك من وجه النقاش لصالح اللجنة الأولمبية المصرية بالتحكم بالمنظومة الرياضية وإدارتها كما تريد  وهناك من يحاول رفض أى دور للدولة هنا حتى ينثنى لأفراد التحكم فى الرياضة والقرار.
■ مقترح مشروع الشباب والرياضة لن يخرج للنور الآن برغم احتياجنا إلى صدوره لأن هناك قوى غاضبة من خط سير النقاش والاقتراحات التى قدمها علماء وأصحاب خبرة تراكمية.
■ الرياضة مش محتاجة قانون لكنها فى أشد الاحتياج إلى مجموعة تملك أفكارًا بحلول لمشاكلنا المعمقة والمعروفة  ناس عندها رغبة حقيقية فى خدمة البلد دون تربح وطالما هم موجودون لن ينفع اى إصلاح تشريعى.
■ الدورى عاد ونسينا المنتخب وما حدث بالجابون ورجعنا نهتف بيب بيب أهلى  زمالك ويشغللناحكم أو لاعب فى انتقاله أو خبر عن إصابة لاعب.
■ أمور طغت على أهم ما يجب ان يشغلنا وهو كيفية الاستعداد للمستقبل  وهو أمر بدا حتى يختفى من قاموس تعاملاتنا بالطبع هانى أبوريدة رئيس الاتحاد المصرى للكرة يتعمق مع المنتخب واستعداداته لتصفيات المونديال  روسيا ٢٠١٨وهى فرصة ذهبية العودة لنهائيات المونديال بعد قطيعة من آخر مشاركة عام١٩٩٠ بإيطاليا .
■ المنتخب يحتاج رعايته وعنايته.
■ التسريبات بأن الأهلى يسطو على فريق الزمالك غير صحيحة محمود طاهر يدرك ان العلاقة الطيبة مع الزمالك أكبر من لاعب والعكس أيضًا مرتضى منصور يتعامل باحترام مع الأهلى وإدارته وعلى الإعلام ألا يكون  شرارة الحريق  العملية مش ناقصة.
■ فى حى الأسمرات حركة رياضية مهمة مسابقات مختلفه وأنواع من الأنشطة الفنية والاجتماعية للشباب والرياضيين  لان هناك إصرارًا على ان تقوم كل وزارة بعملها المستمر فى إحداث تغيير على سلوك الفرد والجماعة للسكان الجدد بالطبع الأسمرات تأكيد أن المصابين والاصرار لضمان النجاح وخالد عبد العزيز قدوة للوزارات فى هذا الأمر محمد سويلم مدير مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة ورمزى هندى وكيل الوزارة لمراكز الشباب بذلوا جهدًا مشتركًا مهما فى نجاح المهرجانات الرياضية والشبابية فى حى الأسمرات الجديد بالمقطم.
■ الموضوع عاوز زيارة لكى تحكم بنفسك على النجاح وعلى يعنى ايه ناس بسطاء انتقلوا الى حى جديد وهناك ضرورة على بذل الجهد معهم للتأقلم اجتماعيًا وغرس قيم المحافظة على الممتلكات العامة لينطلقوا منها.
■ العمل بالإعلام الرياضى جذب شريحة من اللاعبين المعتزلين وايضاً مدربين  وهو ما انعكس على تغيير مفاهيم وخلق خيارات أمام المعتزلين بعيدًا عن الملاعب التعليق على المباريات والحوارات التليفزيونية  أمور تحقق أموال وشهرة أفضل من حرق الأعصاب بالملعب لتدريب فريق والدفاع عنه.
■ يجب الانتباه بان الإعلام أضر تركيز المدربين والحكام
■ الرياضة بالمدارس تكاد تموت لا تصدقوه انها موجودة  ولا تصدقوا ان هناك ولو رغبة فى تحقيقها لأن أبسط المقومات لها والمطلوبة غير موجودة بالمرة.
■ سنظل نستمع لتصريحات من وزير وهى تصريحات غير صحيحة.
■ الرياضة بالمدارس كابوس والأنشطة الموجودة مظهرين المستفيدين منها عشرات.
■ هل ممكن وزراء الشباب والتعليم العالى والتعليم يجلسون معا للحصول على إجابات لسؤال كيف يمكن ان تزدهر الرياضة فى المدارس والجامعات؟.