الإثنين 5 مايو 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
محمود طاهر يضع 5 نجوم ذهبية جديدة على علم الأهلى

محمود طاهر يضع 5 نجوم ذهبية جديدة على علم الأهلى






■ عناصر الحكم على المسئول بالطبع تشمل كل ما يحيط بالمنصب.
وزير النقل مثلًا مسئول عن كل عناصر الحركة طرق وكبارى أيضًا خطط لاستيعاب مشاكل المستقبل عليه أن يدرس دخل الفرد ليتوقع المظاهر المرتبطة بالحالة الاقتصادية سواء شراء سيارة أو غيرها.. ليوفر طرقًَا تمتص الزيادات.
وزير الزراعة لا يقتصر عمله على الحقل بما فيه وأيضًا رئيس أى ناد عند تقييم عمله يجب أن يكون هناك انصاف بشأن كل العناصر التى تشكل خريطة العمل مثل الاستثمار الإنشاءات، التجديدات، الإنفاق.. الميزانيات نتائج الفرق والكوادر المستخدمة فى العمل.
فى الأهلى أعضاء النادى أو حتى المهتمون بالانتخابات أو الطامعون فى المناصب يدركون أن الأحمر كان يواجه مأزقًا اقتصادياً خطيرًا فى آخر أيام إدارة حسن حمدى ومجلسه وهو أمر ناتج عن انشغال مجلس إدارة الأهلى فى هذا الوقت بعملية تطبيق مادة الثمانى سنوات فى لائحة النظام الأساسى والخاصة بمنع من قضى دورتين انتخابيتين فى المنصب الواحد من الترشح للمرة الثالثة.
الأهلى كمثال ومجلس إدارته - الآن برئاسة محمود طاهر على قمة الأندية.. ميزانية هى الأضخم، إنفاق محترم دون شبهة ونتائج فى كرة القدم واللعبات الأخرى ترضى الأهلوية.. إنشاءات مهمة قفزت بالأحمر إلى مكانة يستحقها.
● ● ●
■ محمود طاهر رئيس الأهلى ومجلس إدارته أو مجموعة الإنقاذ التى تضم كامل زاهر وعماد وحيد ومهند مجدى ومروان هشام ومحمد جمال هليل ومحمد عبد الوهاب المستقيل.
من خلال ما قدموه للأهلى اعتبره نموذجًا مهمًا فى عملية الخدمة التطوعية ليس فى مجال العمل  الرياضى وخدمة الأهلى وأعضائه ومحبيه بل فى كل القطاعات الأخرى.
لم أسمع عن شبهة حول تصرفات أى مسئول بالأحمر!! لم نقرأ ولو سطورًا من معارض لمجلس الأهلى بشأن سمسرة وعمولة من بيع لاعب.. أو تذكرة طائرة أو إنشاء مبنى وحمام سباحة لم نقرأ ولو تلميحًا عن شبهة فساد واحدة جرت فى مطعم النادى أو أى تصرفات مالية من وإلى الأهلي.
محمود طاهر رئيس الأهلى لم يتربح من الأحمر.. لم يستغله إعلاميًا كما حدث ويحدث من جانب أفراد خدموا الأهلى وحصلوا على الملايين من الجنيهات نقدًا من الأحمر.. وهم الآن يتاجرون باسم النادى بحثًا عن عملية عطف أو تعاطف مزورة!!
نجاحات مجلس إنقاذ الأحمر برئاسة محمود طاهر مؤكدة عبارة عن نجوم على علم الأهلي.. اقتصاد وهو الأقوى بين المنظومة الرياضية.. نتائج تحقق للمرة الأولى مع اللعبات الجماعية. تغير شامل فى صالح توفير خدمات سوبر للأعضاء، مجمع السباحة يليق بالأهلى والأعضاء، مطاعم ومبنى الإسكواش والإدارة وتحديث العملية الإدارية بشكل عام.. أهلى زايد بما حققه المجلس من استكمال إنشاءات خاصة بمجمع حمام السباحة بأهلى الشيخ زايد ومدى الإقبال من جانب أعضاء الأهلي.
الخماسية الذهبية لمشوار محمود طاهر مع الأهلى فى الفرع الرابع للأحمر بالتجمع الخامس وهى نقلة نوعية مهمة تزيد من شعبية الأهلى وتفتح نافذة لأهلوية مصر الجديدة أو التجمع الخامس والرحاب ومدينتى لإعلان أهلاويتهم والتردد على أهلى التجمع.
● ● ●
■ خمس نجوم ذهبية على صدر أهلى محمود طاهر بالطبع هو فخور بها ومجلس إدارة الأحمر وعماد وحيد ومهند مجدى ومروان هشام ومحمد جمال هليل وكامل زاهر أمين الصندوق ومحمد عبد الوهاب المستقيل.
فى المقابل اكرر محمود طاهر لم يتربح من الأحمر.. لم يستغله إعلاميًا الرجل مقل.. ويحترم العمل. والإنجاز وفلسفته الرد على أى معارض هو العمل والإنجاز فهما حقائق لا يمكن أفكارهما.
والآن وبعد أن لاحظ المختلفون مع محمود طاهر ومجلسه صعوبة فى اختراق أى عنصر من عناصر العمل. ويحاولون زعزعة استقرار فريق الكرة وضرب نتائجه.
● ● ●
■ لماذا الكرة.. لأن مجلس محمود طاهر جعل منها محمية مستقلة لا تدخل بل حصروا عملهم فى المساندة وتوفير لبن العصفور للفرقة، دون تدخل.
مجموعة الكرة الساعى إلى اختراق الأهلى وكلمة السر فريق الكرة وراء نشر الشائعات، والتشكيك فى صفقة كوليبالى وعقد حسام البدرى وترشيح عدد من اللاعبين الحاليين للانضمام لقائمة محمود الخطيب منهم حسام غالى وحفلات لمرشحين ضد محمود طاهر فى الانتخابات الماضية باستضافة لاعبيه بالفريق الأحمر.. لدلالة على أن هناك انقسامًا ولعبًا انتخابيًا وصل إلى فريق الكرة.
على المكشوف.. محمود الخطيب نجم نجوم كرة القدم فى مصر.. وأحد أعظم اللاعبين هناك ومن المحيطين به بأن لديه رغبة فى الترشح لرئاسة الأحمر.. هذا حقه ولأن الخطيب أو أنصاره لن يجرف أى منهما على الخوض فيما حققه مجلس محمود طاهر من حيث تسديد الديون التى تراكمت على أهلى حسن حمدى / الخطيب وإصلاح الاعوجاج فى العمليات الإنشائية والتجديدات فى أهلى الجزيرة والشيخ زايد.
● ● ●
■ الخطيب وأنصاره بالطبع لا يمكنهما مجرد الاقتراب من ثوابت موثقة بشأن النجوم الذهبية الخمس التى حققها محمود طاهر ومجلس الإنقاذ الأحمر بقيادته.
لذا وجدوا كرة القدم هى الأسهل فى اختراقها شعبية الخطيب فى الكرة وحرق الكرة الآن هى ورقة مهمة فى «يد» الكابتن لكن الملاحظ أن حتى هذا السيناريو سيتحطم على أسوار الوعى واليقظة الحمراء.
بالطبع أهلى محمود طاهر القوى هو إنجاز للأحمر وللأعضاء وكل محبيه وليس لرئيس النادى ومجلس الإدارة.
وعلى الفرقاء فهم مغزى تواصل الأجيال.. وهى تعنى راية مرفوعة يستكملها من يأتى بعد ذلك.
على «بيبو» أن يمنع أنصاره من اللعب فى استقرار الأحمر.. عليه أن يساند مجلس محمود طاهر أو يمتنع، الأهلى المنتصر وسام احترام للجميع.. والمهزوم لن يفيد لا الخطيب ولا غيره.
● ● ●
■ اجتماعات ممتدة لقيادات القنوات المتخصصة برئاسة أسامة بهنسى وبإشراف مباشر من حسين زين ومحمد عفيفى القائم بعمل رئيس القناة والمسئولين عن قناة النيل للرياضة لمتابعة ردود الأفعال من تطوير ستديو القناة والإصرار على أن يمتد التطوير ليشمل كل عناصر المنظومة الإعلامية فى تلك القناة التى لعبت ومازالت الدور الأهم فى تقديم نخبة من المتميزين فى تقديم البرامج المتنوعة على تلك الشاشة ومن إعلاميين وهم أول من قامت على جهودهم البرامج الرياضية فى القنوات الخاصة وأيضًا المتخصصة فى تلك القنوات.
بالطبع انطلاق تطوير ستوديو النيل للرياضة بعد أن كان الإهمال قد ضربه بشدة نتيجة ضعف الإمكانيات المالية المخصصة.
تطوير قناة النيل للرياضة يبدأ من الاستوديو.. وأثق تمامًا أن العاملين بالقناة من مذيعين ومقدمى برامج وإخراج وإعداد وأطقم فنية وإدارية قد برهنت على أنها مجموعات قادرة على خلق واقع جديد يتيح للجميع الإبداع والانطلاق.
النيل للرياضة لعبت دورًا مهمًا فى تشغيل الوجدان الشعبى كظهير للرياضة أو الشباب.
بالطبع قد نسيت عددًا من الإعلاميين المتميزين.. أو بمعنى أدق المقاتلين فى سبيل تأدية الرسالة الإعلامية فى قناة النيل للرياضة.
وهم أعضاء كتيبة العمل التى لا تعترف بالمصاعب.
من رانيا صلاح التى كان لها الإطلالة الأولى مع زملاء الساعات الأولى للبث فى الاستوديو الجديد وهى من رواد العمل حيث شهدت أول بث للقناة فى 1998 . ولا يمكن أن ننسى من كتيبة العمل الإعلامى فى النيل للرياضة مقدمى برامج مثل محمد مرسى وحسام محرز وسها إبراهيم وسماح عمار.. وغيرهم.
الإعلاميون العاملون بالنيل للرياضة من مذيعين أو فى العناصر الأخرى.
أنا شخصيًا أعتبرهم مجموعات لا تعترف بالمستحيل ولا ينقص الإمكانيات كالعادة وكما هو فى إعلام الدولة سواء صحافة أو تليفزيون.