بلدنا قادرة..

المصريون يتحملون كل الصعاب.. التاريخ بيقول كده..
الشكوى من كل حاجة.. مفيش فلوس.. مفيش.. ومفيش.. لكن ما أراه أن قدرة المصرى على التكيف واضحة.. هو يمكنه أن يحصل على طعام بـ5 جنيه أو 5000 جنيه.. دى عبقرية المصريين.
■ ربنا ينتقم من القتلة الذين أزهقوا أرواح المصريين فى المنيا.. نكدوا علينا فى بداية شهر الصوم والمحبة والغفران..
من الآخر: المصريين لديهم قدرة غريبة على تحمل كل الهجوم والمشاكل وامتصاص الأزمات.. هى دى طبيعة المصريين.. لا تصدقوا غير ذلك.
■ قال صديق لى: عاوز اشترى عدد من أطنان الحديد لزوم البناء قبل أن يرتفع سعر الحديد.. قال المهندس مخطط المشروع: يا عم مش هتفرق بلاش تخزن حاجة.
■ بالتأكيد هناك من يوجه الدولار طبقًا لمصالحه..
■ طوابير أمام بائع القطايف والكنافة دققت فى المشهد.. ساعة ونصف لنفوز بـ2 كيلو قطايف وكيلو كنافة علشان المدام تعملهم فى البيت.
■ موائد الرحمن موجودة حتى فى زمن الغلاء
لاعب الأهلى كوليبالى.. هرب للبحث عن فرصة فى الخارج واللعب لأحد أندية أوروبا.
عنده حق لاعبو الأهلى غير متعاونين مع اللاعب..غيرة ملعب عطلت انطلاق كوليبالى..
دى عملية منتشرة فى الفرق المصرية والعالمية.. أى لاعب جديد.. الإدارة بتدفع مقابل خدماته مبالغ كبيرة.. فى الوقت الذى يشعر لاعب الفريق بأنه الأحق بالملايين المدفوعة من الوارد الجديد..
كوليبالى عانى من حسام البدرى.. ثم من الفريق ككل..
محمد صلاح المصرى المحترف فى روما يعانى أيضًا من عملية الإهمال والحصار من جانب زملاء الملعب..
ربنا يطهر قلوبنا من الأحقاد بأى نوع..
كل ساعات النهار والليل الشوارع مملوءة بالبشر.. والشوارع مزدحمة بالسيارات متعرفشى مين رايح فين.. ومين جاى منين.. دول موظفين ولا أعمال حرة ولا عاطلين.. بدون شك السواد الأعظم منهم موظفين.. زمان كان هناك استجواب لمن فى الشارع لمعرفة مكان عمله وهل تركه بإذن ولا بدون.. وقتها الموظفين تراجعوا عن فكرة قتل الوقت فى الشارع.. والمشكلة أنهم اكتشفوا عدم وجود أماكن أو فراغات أو مكاتب تتحمل أعداد الموجودين فى العمل وكان القرار اتركوهم لضميرهم وضمير رئيس العمل!!
فى منطقة العتبة والموسكى والأزهر لو عاوز تتعلم سواقة سيارات اذهب  إلى هناك «دربكة» وفوضى مرور وتجار ومواطنين لا تتوافر فى أى مكان فى العالم.
بالطبع أنا مع أكل العيش وتسهيلات للتجار.. ولكن أن تتحول تلك المنطقة إلى شوارع تعذيب لراكب السيارة وحتى المترجل على قدميه.
الحل بسيط.. انضباط..
 أصبح لدى قناعة لو أن الدولة عاوزة تعمل أى حاجة هتعملها.. دولة قوية لها أذرع قوية.
الدليل فى أثناء زيارة البابا فرنسيس للقاهرة.. لم يخرج مواطن واحد عن خطط الداخلية.. التزامنا بإشارات عسكرى المرور ممنوع «الركن» أو الوقوف فى الممنوع لم أشاهد ضابط يعطى الأوامر.. لكن تعاملت مع عسكرى والتزمت.
الموضوع الثانى فى عملية تحرير أراضى الدولة من المغتصبين.
الداخلية والجيش والأجهزة التنفيذية تحركوا معًا لتنفيذ إرادة الدولة.
لم يجرؤ مواطن على المعارضة تصوروا رجل صاحب برج سكنى مخالف تنازل عنه للبلد حتى لا يتم هدمه.
إذًا الدولة لو عاوزة تعمل حاجة هتعملها ولن يوقفها أحد.
بالتالى أنا من الآن لن أحمل المواطن أى تبعيات بشأن المرور أو مخالفات المباني.. أو البناء فى حرم الطريق.. الدولة أقوى من الأفراد مهما كانت مكانتهم بالمجتمع.
بالطبع سأتجه للدولة عندما أستشعر الخطر.
 فى الدورى الممتاز.. الأهلى بدون كوليبالى بعد هروبه مش عارف ليه الانزعاج.. اللاعب ظل شهور دون مشاركة والتشكيك فى قدراته.. فجأة أصبح هو الأهلى والأهلى هو.. ده كلام؟؟
■ الترسانة من الأندية العريقة يحتاج دعمًا معنويًا ليعود للممتاز.
يجب أن نعيد أندية عواصم المحافظات للدورى الممتاز. فى بحرى والصعيد.
مشاركة الفرق فى البطولة ترويج للمحافظة ولما يحدث فيها ويضع اهتمام من جانب الإعلام والمسئول.
المساعدة.. كيف يمكن أن تحدث؟ أمر يجب دراسته.
■ طاهر أبو زيد وزير الرياضة السابق شخصية واضحة وهذا هو سر قوته.
■ وزير رياضة سابق تجسيد لعبدو مشتاق يحاول التلويش لجذب الأنظار لعل وعسى.
■ مبروك تتويج ملوك الصالات بالأهلى حفل رائع يليق بالحدث والانتصار.
محمود طاهر ومجلس إدارة الأهلى بالطبع فخورون بانتصارات الأحمر..
مازال قانون الرياضة يمثل إضافة للحركة الرياضية.. مهما كان الخلاف حول مواده.. الكرة فى ملعب أعضاء المنظومة الرياضية.. إما أن يستوعبوا القانون ومواده ويدرسون كيف يمكنهم تطوير أنفسهم والمنشأة أو «يد» م. خالد عبدالعزيز ستقوم بتقديم لائحة مركزية.
شطارة الأعضاء فى استيعاب التغيير.. القانون الجديد فرصة ذهبية لاستعراض المنظومة الرياضية ما لديها من قدرات ومقدرة على استيعاب التجديد والاندماج.
أنا شخصيًا أتوقع نجاح عدد من إدارات الأندية.. ومرجعها ثقافة الجمعية العمومية.. اللجنة الأوليمبية المصرية.. أصبحت أقوى جهة فى الوسط الرياضى.. خصم وحكم..
 مرتضى منصور مازال عقدة يجب فكها..
على هانى أبو ريدة زيارة الزمالك ودعوة مرتضى منصور للاتحاد للحوار حول دور كلا الطرفين.. حقوقهما.. والواجبات.