كمال عامر
صلاح فى نهائى أوروبا
- ليفربول يواجه الريال فى نهائى أوروبا.. ومحمد صلاح أول لاعب مصرى يلعب فى نهائى أوروبا.. وخامس لاعب عربى.
فى مباراة العودة بين روما وليفربول.. قدم الفريق الإيطالى مباراة قوية وفاز 4 / 2 وكاد أن يفعلها.. بينما ظهر الفريق الإنجليزى وكأنه يسعى للوصول للنهائى بأقل الخسائر.
- فى اليوم العالمى للتمريض.. مع إيمانى بالدور المهم لتلك الفئة وبضرورة توفير امكانيات للتطوير والتدريب وأيضا لحياة كريمة.
الممرضة هى الحماية والرعاية والانقاذ للمريض.
- عندنا أطباء.. وأيضا غشاشين ومجموعة منهم لا يملك قلب.. طماعين.. هدفهم تحقيق أكبر عائد مالى من المريض.
- عندما نغضب من الحكومة.. هذا ليس معناه موقفا ضدها، الحكومة تعمل.. وأيضا صرخاتنا لجذب الانتباه إلى ما ننشره من مشاكل وحلول.
الحكومة فى مصر تتحرك فى الساعة 25 وهناك فى عمل الحكومات خطط وطوارئ.. وأثناء العمل قد تظهر مشاكل تحتاج لحلول.. ودورنا التنبيه بكل الطرق.
عاوزين بلدنا أفضل وأحسن.. والمسئول مثل المواطن.. عاوز حلول لمشاكل تواجه المواطن».
إذن التوجه واحد، والهدف واحد وهو سعادة المواطن.
- الدين العام الخارجى والداخلى يزداد.. القروض تزداد أرقامها والصناعات الناجحة فى «يد» مجموعة من الأشخاص.. والمتوقفة أو المتعثرة من الشركات أو غيرها فى قبضة الحكومة تتحمل خسائرها أمورا تحتاج لحلول.
- لم نعد نقرأ بأن هناك حوارات مع الشباب.
المسئولون حاولوا استرضاء الرئيس فأعلنوا عن امتداد الحوارات مع الشباب إلى المدن والقرى والجامعات لكن مع الأسف، اتضح أن مثل هؤلاء المسئولين يتحركون وسط زفة إعلامية.
إنهم لا يملكون ما يقدمونه للشباب الحوار فى الجامعات مع الشباب أمر يجب أن يستمر وهناك شروط مثل اختيار مجموعات تتولى هذا الأمر لديها فكر، رؤية وجاذبية.
أشخاص عندها ثقافة، عندها عقل، ما أراه تهريج فى تهريج، ومحاولات فردية ناجحة لكنها ليست الحل.
- الأهلى يحتاج إلى أهلى.. ضعف الإدارة منح جهات عديدة بأن تلعب فى استقرار الأحمر، الأزمة ليست فى هزيمتين أمام الزمالك ثم أمام الأسيوطى والخروج من كأس مصر لكن الأخطر هو حالة الاسترخاء والاستسلام التى تسود الأهلى برغم مجلس الخطيب، تسلم الإدارة منذ 6 أشهر فقط.
- المستشار تركى أل الشيخ الرئيس لرعاية الشباب والرياضة فى السعودية قدم للأهلى خدمات جليلة كمساندة ومساعدة فعلية.. أكبر مما قدمه عشاق الأهلى جميعا.
لكن إدارة الأهلى من جانبها استسلمت لمساعدة تركى لدرجة أنها لم تعد تسعى أو تجتهد للعمل أو التطوير أو البحث فى ملف تنفيذ الوعود الانتخابية.
- وأعتقد أن غضب بعض الجماهير ومهاجمة الرئيس لرعاية الشباب والرياضة فى السعودية أمر غير عادل بل يستحق الرجل كل الشكر.
وفى نفس الوقت يتحمل مجلس إدارة الأهلى كل تبعيات عدم الاستقرار ليس فى الكرة فقط، بل فى أى أمر داخل الأهلى.
بالمناسبة أخشى أن يخرج علينا البعض من المتربحين من الأهلى بأن محمود طاهر هو سبب خسارة الأهلى من الزمالك والخروج من كأس مصر، على «يد» الأسيوطى!!
كعادتهم فى تبرير.. أكل العيش!!






